ـ[ماجد محروس]ــــــــ[03 - 10 - 05, 03:33 ص]ـ
أنظروا لهذه العبارة
ـ[ماجد محروس]ــــــــ[03 - 10 - 05, 03:38 ص]ـ
، فلم يذكر في المقدمة ولا في الخاتمة ولا في مراجع الكتاب أنه نقلها أو اقتبسها من كتاب الميداني. [/ color] من مشاركة الأخ الراية في أول الموضوع
وقد ذكرت كيف أن الشيخ بين أنه قد جمع الوسائل من الكتب السابقة في هذا المجال ومنها كتاب الميداني، لكن هلا تقرأون قبل النقد
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 03:55 ص]ـ
لا أظن على الإطلاق ان الأمر يحتمل التأخير فإن الوقيعة في أهل العلم كبيرة وخطيرة، والذود عنهم والدفاع ليس غلو، الأخ الراية يقول أن الرسالة عام 1404 أي منذ 22 سنة لكن أنا أسأل عن تاريخ طباعة الكتاب على الناس ليقرأوه، هل أنت رأيت الرسالة أم الكتاب المطبوع، الرسائل العلمية تكون في المكتبات في الجامعات فمن أين للشيخ سبالك أن يراها ويقرأها بله السرقة منها، العبرة بالكتاب المطبوع فاذكر تاريخ الطباعة، وكنت قد ذكرت أن كتاب الشيخ في طبعته الأولى كان عام 1994 وهذا خطأ مني، فإنه كان عام 1990، وكان قبل ذلك كما ذكرت بسنوات طويلة تربو على العشر سنين ملازم توزع على الطلبة من غير طباعة إما على الألة الكاتبة القديمة أو بخط اليد ومازال لدينا نسخ من هذه الملازم للأن، مع العلم انها وزعت على طلبة الجامعات في السعودية كذلك.
الأخ ماجد أرجو منك ومن جميع الأخوة أن تقرأوا هذا الكلام السابق بعناية، وسأعينكم فأقول:
1 - طبعت رسالة الريكان سنة 1404=1984
2 - نشرت الطبعة الأولى -على حد زعم الشيخ ماجد-من كتاب سبالك سنة 1990
3 - إذن وبقطع النظر عن تاريخ طباعة كتاب البريكان فإنه يستحيل أن يسرق البريكان كتاب سبالك وإنما العكس هو الصحيح.
4 - الشيخ سبالك كان في المملكة زمنا، وكتاب البريكان كغيره من الرسائل الجامعية في المملكة عادة ما يتداول بين الطلبة والمشايخ مرقوما على الآلة الكاتبة فلا يكون على الأرفف ولا هم يحزنون.
وإذا فاطلاع سبالك على كتاب البريكان ليس بمستحيل،أما إطلاع البريكان على كتاب سبالك فأحسبه لم يحدث ولو حدث لقاضى البريكان سبالك لأجل السرقة.
ودمتم للمحب/أبو فهر
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 04:22 ص]ـ
للأسف لا أملك ماسح ضوئي ولكن هذا مذكور على غلاف الطبعة الأولى وكانت بعنوان (مقدمة لدراسة الأسماء والصفات) وعلى مقدمة الكتاب في الطبعة الرابعة وهي بعنوان (تحرير الاعتقاد في الأسماء والصفات)
وإن شاء الله سأحاول جاهدا رفع الطبعة على الماسح الضوئي، وكذلك أرجو منك أن تذكر أمام الأخوة هنا تاريخ طبع كتاب الشيخ البريكان للعامة ليتبين الحق
الحمد لله وحده ..
أخي الكريم ماجد .. بارك الله في عمره .. ووقته .. وعلمه.
كلامك هذا معناه أن لديك هذه الطبعة .. وأن المشكلة في الماسح الضوئي .. أليس كذلك؟
أجبني لعلنا نحل هذه المشكلة من باب وضع كل المعطيات عن الموضوع ..
على كل حال أرجو ألا يكون الشيخ سبالك قد كتب: (أعذار الفقهاء) قبل: (رفع الملام) أيضًا!
بالمناسبة،
هو لم يذكر في المقدمة أنه اقتبس (!) ما فهمه من رفع الملام، بل ذكر أنه بحث واستقرأ ..
فالله المستعان ..
ـ[ماجد محروس]ــــــــ[03 - 10 - 05, 04:34 ص]ـ
أولا: رسالة الشيخ البريكان حصل عليها في عام 1984 وليس هذا تاريخ الطباعة وأرجو ممن لديه الكتاب أن أن يذكر لنا تاريخ الطباعة المذكور على غلافه
ثانيا: هل يتداول طلبة العلم في المملكة الرسائل العلمية بهذه السهولة من غير طباعتها في الأسواق اشك كثيرا
ثالثا: نعم الطبعة موجودة لدينا
رابعا: بهذا المنطق في الكلام عن أعذار الفقهاء يصير كل من كتي في مسألة علمية بعد السلف يكون سارقاً فيكون الشيخ الألباني مثلا سارقا لأن كتب في تحريم ألات اللهو والطرب وقد سبقد ابن القيم في ذلك في إغاثة اللهفان وفي كشف الغطاء،ويكون كل من كتب كتابا في أصول علم من العلوم من المعاصرين سارقا لأنه سبق بغيره من السلف ممن أصلوا وكتبوا في هذا العلم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 04:58 ص]ـ
1 - يا شيخ ماجد كلامي واضح وضوح الشمس والحجة فيه ظاهرة وقد حدت عنها بارك الله فيك.
2 - نعم يتداول الطلبة الرسائل بهذه السهولة وليس الحال هناك كمصر يا طالب الدراسات العليا.
3 - يا حبيبنا التاريخ المدون على طبعة ابن عفان هو 2004،وأخوك يقرا في الكتاب من سنة 1996وكنت قد صورت طبعة دار الهجرة من أحد إخواننا فلما اشتريت طبعة ابن عفان بعت نسختي، فليس عندي تاريخها، أظن هذه عربية فصيحةواضحة
3 - نسخة كتاب سبالك التي عندي هي الطبعة الثانية وهي بعيدة عني الآن وسأوافيك بتاريخ طبعها غدا ليلا.
ودمت لأبي فهر
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 05:32 ص]ـ
من تاني-اللهم صبرا- يا أخانا هناك تطابق نصي بين الكتابين فأمامنا ثلاثة احتمالات:
1 - أن يكون هذا من باب التوافق الفكري غير المقصود.
2 - أن يكون البريكان سرق كتاب سبالك
3 - أن يكون سبالك سرق كتاب البريكان
أما الاحتمال الأول فمستحيل عقلا وعرفا
وأما الثاني فممنوع حسا لأن البريكان ناقش رسالته وأخذ بها شهادته سنة 1984 وقبل صدور الطبعة الأولى المزعومة بست سنوات.
فلم يبق إلا الثالث وهو الصواب إن شاء الله (تحقيقا لا تعليقا).
بقى سؤال خطير!!!!:وهو من حين تحصل سبالك على كتاب البريكان ولما يطبع بعد؟
والجواب:سلوا سبالك (وإحنا مالنا فللسراق مذاهب)
ملحوظة: كل ما ذكرته عن شروط الاطلاع على الرسائل خاص بمصر فقط.
ودمت لأبي فهر
¥