ـ[ماجد محروس]ــــــــ[03 - 10 - 05, 06:00 ص]ـ
والله إن هذا لهو العجب بعينه
1 - الطبعة التي لديك بتاريخ 2004 وتقرأ فيها من 1996 ولا تذكر تاريخ الطباعة للأولى ومع ذلك الشيخ سارق
2 - الاطلاع في المملكة على الرسائل الجامعية بنفس الصعوبة وقد عاينت ذلك بل هو في كثير من الأحيان يكون أصعب عندما يكون الباحث ليس سعوديا اللهم إلا أن يكون الرسائل في المملكة تتسرب بطرق غير قانونية
3 - وضعت ثلاثة احتمالات ونفيت الاثنين الأولين وأثبت الثالث، هكذا من دون دليل، وأنا معك أستبعد الاول ولكن والشيخ سبالك -حفظه الله- يدرس في المملكة منذ سنوات طويلة من قبل بداية الثمانينات وقد ذكرت أن الكتاب كان ملازم تصور وتوزع على الطلبة من دون طباعة، والكتاب في الأصل محاضرات كان يلقيها الشيخ على طلاب الجامعة، ومع ذك الاحتمال الثاني عندك مرفوض ... اللهم عجباً
4 - أثبت الاحتمال الثالث على الفور ووصفته بأنه هو الصواب تحقيقا على الفور هكذا من دون أي أدلة إلا أن الشيخ حصل على الكتاب قبل أن يطبع، وسؤالك الخطير يثبت أن الشيخ لم يسرق الكتاب فقط بل هو على الدوام من السراق أصحاب الطرق الملتوية للحصول على ما يريدون
5 - أنا لا أعرف الشيخ البريكان ولا أتهمه بشئ فالأمر عندي أهون من ذلك وطالما أن الأمر فيه فائدة للمسلمين لا يعنيني اسم من على الكتاب، هذا مع حفظ الكتاب طبعا
6 - لا تكلف نفسك مشقة الصبر على الرد، فمن الواضح أن الصبر موجود في إلقاء الاتهامات جزافاُ من غير دليل أما في التحقيق في صدق هذه الاتهامات فاللهم صبرا
أخيرً
حتي تتضح الأمور ولا تتشعب المناقشات:
1 - أذكر لنا تاريخ طباعة أول طبعة من كتاب الشيخ البريكان حتي يتبين من السابق
2 - لا يصح اتهام الشيخ بالسرقة مع عدم توفر سبلها، والعبرة عندنا بالمطبوع، لأن هناك احتمالان:
الأول: ان يكون الشيخ اطلع على رسالة البريكان
الثاني: ألا يكون اطلع عليها
ولاسبيل لدينا لإثبات أي منهما إثباتا قاطعا،فإذن ما تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال، ولم يبق إلا الثابت وهو تاريخ الطباعة
3 - هلا برأتم الشيخ من تهمة السرقة في كتاب (فتح من الرحيم الرحمن) بعد أن ثبت لكل ذي عقل بطلان هذه التهمة
وفقكم الله لكل ما فيه خير
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 07:07 ص]ـ
ياغ عم الشيخ ماجد هي كيميا ولا كيميا
1 - الكتاب المطبوع الذي عندي ط.2004،وأنا من 1996 أقرأ في نسخة مصورة من طبعة دار الهجرة صعبة دي.
2 - بقطع النظر عن المطبوع الرسالة من 1984 وكتاب سبالك صدر من 1990 يبقى مين سرق مين
3 - حديثك عن ملازم سبالك السعودية والتي لا يستبعد أن تكون قبل الثمانينيات أو حتى قبل الثورة العرابية حديث خرافة يا أم عمرو لا دليل عليهيا عم ماجد مش قلت لك صل على النبي.
4 - الدليل على أن سبالك اطلبع على رسالة البريكان أنه سرقها صعبة دي كمان.
ملحوظة مهمة: يعلم الله أن هذا ليس أسلوبي في الكلام ولكنك اضطررتني إليه اضطرارا بمكابرتك المكشوفة هذه.
ودمت لأبي فهر
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 07:46 ص]ـ
الحمد لله وحده ...
طيب يا أخ ماجد أنا على استعداد أن أقابلك وآخذ منك صورة من الصفحة الأولى لطبعة 1990.
يمكنك أن تراسلني على الخاص برقم هاتفك لأحدد معك موعدًا
إن كانت الطبعة عندك بالفعل
وسوف تضطرني إلى أن أفصل الكلام في كتاب أعذار الفقهاء حتى يرى الإخوة بأنفسهم ما نعنيه بالسرقة، وأنه ليس مجرد الكتابة في نفس الموضوع كما تريد أن توهمنا ..
وليعرف الإخوة أيضًا كيف يتشبع الشخص بما لم يعطَ.
وليعرفوا مستوى الشيخ العلمي من خلال كتاب صغير اقتبسه من رفع الملام ..
لو لم تكن هذه هي السرقة العلمية، فليس في الدنيا سرقة علمية ..
وعلى كل حال أنا في ريب من قولك:
5 - أنا لا أعرف الشيخ البريكان ولا أتهمه بشئ فالأمر عندي أهون من ذلك وطالما أن الأمر فيه فائدة للمسلمين لا يعنيني اسم من على الكتاب، هذا مع حفظ الكتاب طبعا
فالله المستعان .. ولا حول ولا قوة إلابه ..
ـ[أشرف عبد الله]ــــــــ[03 - 10 - 05, 04:01 م]ـ
أخي الحبيب أبا فهر، لا ينبغي لمثلك أن يتكلم بهذه اللهجة، وإن كنت على حق، فلابد أن تظهر الحق بلسان أهل الحق؛ فذلك أدعى لقبوله منك، وجزاك الله خيرا
ـ[محمد أفندي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 06:11 م]ـ
¥