تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 05, 08:38 م]ـ

1 - بداية أعتذر لأخي ماجد عن الأسلوب الذي اتبعته معه فهو خطأ محض، دفعني إليه ما ذكرت من مكابرتك وليس الإفلاس.

2 - جزاك الله خيرا يا شيخ أشرف.

3 - بين يدي الآن الطبعة الثانية وقد أثبت على طرتها تاريخ الطبعة الأولى سنة 2002 ميلادية!!!!

4 - وهذه آخر مشاركة لي في هذا الموضوع فأدلة سرقة سبالك ظاهرة لكل ذي عينين

ودمتم لأبي فهر

ـ[ماجد محروس]ــــــــ[03 - 10 - 05, 09:49 م]ـ

أولا: أخي الكريم الأزهري السلفي نعم أنت لم تتهم الشيخ في هذا الكتاب، ولكنك اتهمته في كتاب أعذار الفقهاء وبالتالي فكرة أنه سارق فكرة مقبولة عندك، والأصل الذي لدي أن كتاب الشيخ أحمد طبع أولاً ويرفض الجميع هنا ذكر أول طبعة لكتاب الشيخ البريكان، وبالتالي البينة على من أدعى، فمن أدعي أن الشيخ سرق لابد أن يثبت ذلك بذكر تاريخ طباعة الكتاب، أو أن يثبت أن الشيخ حصل على درجة الماجستير في هذا الموضوع في هذا التاريخ، هذا مع إغفال ذكر أن الشيخ أحمد يستطيع الحصول على الرسالة من الجامعة من عدمه، وأنت أخي الكريم من عرض المساعدة في رفع الكتاب -وجزاك الله خيرا على ذلك- وبالتالي وجهت كلامي إليك لأن الأمر صار لابد فيه من فقد الصدق في الكلام بيننا ولابد أن يصبح الكلاك بالأدلة المادية، فمن يدعي يأتي هو بالدليل أولاً ثم أنفي أنا له الدليل بعد ذلك.

ثانياً: لم يحدث أن نقل الشيخ أعذار الفقهاء كما تدعي ولابد من الإثبات وانا في انتظار هذا القريب ليتبن الأمر، وأنا عندما أقول لا يعنيني اسم من على الكتاب عقبت بقول هذا مع حفظ الحقوق للمؤلف الأصلي طبعاً، ولكن للسرعة كتبتها خطأ مع حفظ الكتاب، وكان هذا بيانا لأني لم أتتبع الأمر لكي أتهم الشيخ البريكان في شئ.

ثالثاً: أخي الكريم أبو فهر: معك الطبعة الثانية والشيخ يذكر تاريخ الطبعات الأخرى للكتاب ألم ترى أنه ذكر أن الطبعة الأولى كانت سنة 1990، ومع ذلك تعود وتكرر أن السرقة ظاهرة هكذا (بالعافية) دون دليل

رابعاً: أين ذهب كل من اتهم الشيخ بسرقة كتاب (فتح من الرحيم الرحمن) لما لم تبرأوا الشيخ من هذه التهمة بدلاً من تسارعكم على إثبات تهمة أخرى لا دليل عليها

وأخيراً: أنا في إنتظار دليل مادي يثبت أن كتاب الشيخ البريكان كان قبل كتاب الشيخ سبالك، من حيث تاريخ مناقشة الرسالة وإثبات ذلك مادياً، ثم تاريخ نشرها على الناس، وأظن أن هذه طريقة عادلة ووافية لإثبات السرقة من عدمها، لأنه يستحيل أن يسرق المتقدم من المتأخر، ثم نرفع لكم تاريخ الطبعة الأولى مع العلم أن في الطبعة الرابعة والتي بعنوان (تحرير الاعتقاد) بين الشيخ في مقدمتها أن أصل الكتاب كان على الألة الكاتبة بين يدي الطلاب في العام الدراسي 1990/ 1991 وأظن ان هذه من السهل الرجوع إليها للتأكد، كذلك بين الشيخ في المقدمة أنه قام بتدريس هذه القواعد للطلاب من عشر سنوات، وتاريخ كتابة هذه المقدمة 2002، برجاء التأمل والإنصاف

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[04 - 10 - 05, 01:27 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

ليشهد الإخوة، أنني عرضت على الأخ ماجد محروس أن أرفع له الطبعة الأولى التي بتاريخ 1990

لكنّه يأبى ..

ومع أنني أكدت له أنني لم أتهم سبالك بكتاب البريكان إلا أنه ما يزال مصرّا على أنني يجب عليّ أن أثبت له تاريخ رسالة البريكان!!

مع أنني أكدت له أنني لم أر أحد الكتابين!

فأخشى من وسوسة الشيطان لي بأن الأخ ماجد ليس عنده أي طبعة عليها 1990.

أليس من البدهي أنها لو كانت عنده أن يسارع لمحاولة إثبات كلامه؟

ثم:

يا أخ ماجد سحب ورقة على الماسح الضوئي سهل جدا في مصر، بجنيه واحد فقط في مكتب كمبيوتر!

وأما بخصوص رسالة أعذار الفقهاء التي سرقها سبالك،

فسوف أحتسب وقتي في أول أيام الشهر المبارك، غدًا ..

وأصدع بالحق إن شاء الله، ولطلبة العلم حقًّا أن يحكموا ..

وإن غدا لناظره قريب ..

الأزهري ..

ـ[ماجد محروس]ــــــــ[04 - 10 - 05, 06:00 ص]ـ

الأخ الأزهري السلفي نعم أنت لم تتهم الشيخ بالسرقة لكتاب البريكان، ولكنك تتهمه بسرقة كتاب آخر وهذا يعني -كما ذكرت من قبل- أنك لا ترفض فكرة كون الشيخ سبالك سارق، ثم أنا لم أطالبك أنت شخصيا بالإثبات بل أنا أحاول أن أقنع نفسي أنكم لستم سراب-على حد تعبير الأخ الكريم الإبراشي- وأقنعها أنكم بشر لها عقول تعي وتفهم

علام يشهد الأخوة يا أخي، أنا لا أتهرب من رفع غلاف الطبعة، بل انا عدلت عن ذلك نظراً للأسلوب الفج والتحامل الغير مبرر على الشيخ واتهامه بالسرقة من غير دليل، لذا فأنا في حال رفعي لغلاف الطبعة الأن إقرار ضمني بوجود مجرد شبهة السرقة على الشيخ الفاضل، وهو ما لا أقبله إطلاقاً، وزاد من هذا العزم عندي التعامل الغريب والغير مبرر كذلك مع موضوع (دعوة لرفع الظلم ورد الاعتبار) بعد أن ثبت تماما براءة الشيخ من تلك التهمة، وتحول الذين اتهموه ليس إلى سراب بل إلى أشباح اختفت عند التعرض لنور الحق،

أكرر (البينة على من ادعى) من يدعي السرقة فعليه أن يثبتها، وليس علينا أن نرد تهماً لا أصل ولا سند لها، بل إنه إن كان يوجد حكم شرعي فإن المتهم للشيخ بجب أن يعذّر على إتهامه بالباطل وبلا دليل، وعليه فلن أرفع غلاف الطبعة إلا أن يقدم أحد الإثبات على السرقة

ونحن في إنتظارك يا أخي لتثبت أن الشيخ قد سرق كلام ابن تيمية، وتبين لنا الفرق بين كل من كتب في موضوع كتبه قبله أحد من أئمة السلف، فتبرأ لنا مثلاً ساحة الإمام ابن كثير من سرقة تفسير الطبري والعبارات والنقول والاستشهادات هي هي بالنص

وأخيرا: الأخ الكريم الإبراشي، والأخ الكريم محمد افندي، جزاكما الله خيرا وأنا على وشك الاستماع إلى نصيحتكما لأنه يبدو أننا ننفخ في قربة مقطوعة، ولاسبيل هنا لإحقاق الحق، ولا تغضبا من الأخ الكريم الأزهري السلفي فهو لا يسخر منكما مع أن الله نهي عن السخرية، لا لا هو فقط يداعبكما فتقبلا دعابته بصدر رحب وابتسما

مبارك عليكم الشهر الكريم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير