تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أخي الإبراشي: جزاك الله خيرا على مساندتك وكلامك الرقيق وتوضيح بعض الحقائق الالكترونية التي يغفل عنها الكثير هنا، مع أنهم يدعون العلم بها، ولا عجب في ذلك فمن يدعي العلم الشرعي أهون عليه أن يدعي العلم الالكتروني

الأخ الأزهري السلفي أعانك الله على عملك، ونعم لو اتصلت بالشيخ لقال لك ذلك بنفسه، ثم لماذا تتصل به وهو نفسه أثبت ذلك على الطبعة الرابعة من الكتاب وفيها تواريخ الطبعات السابقة، والكتاب موجود والمحك كان في صورة الغلاف وقد رفعناها؟ فلم تريد مقابلتي؟؟؟ ويمكنك لك ولأي أحد أن يذهب لدار الكتب المصرية على كورنيش النيل ويطلع على الكتاب كاملا بعجره وبجره، ونحن في انتظار ما وعدت به مع رجاء أن تراجع المشاركات السابقة لي وتبين النقاط التي طلبتها منك في عرضك

كلمة أخرى للأخ الإبراشي -جزاه الله خيرا- الشيخ قص على امور اكبر من هذه حدتث له مع إخوة أخر وهو يعلم شخص من تولى كبر هذا المسألة من أولها وهو من دار ابن عفان للنشر، ونسخة البريكان موجودة مع الشيخ وانظر مثلا فيها كيف ادعي في قاعدة من القواعد أن السلف لم يعلموا معنى الأسماء والصفات، هكذا

ثم بعد ذلك يسرق الشيخ منه ذلك،تخيل هذا الأمر، خطأ عقدي فادح موجود في الطبعة، حتى طبعة دار الهجرة التي لا يعلم الأخ أبو فهر أنها هي ودار ابن عفان شئ واحد ثم انقسما، والأخ أبو فهر يقول أن الشيخ استل كتابه من كتاب البريكان، مع أن الشيخ في مقدمة الكتاب ذكر ان هذه القواعد هو انتقاها من كلام السلف وبخاصة كلام شيخي الإسلام ابن القيم وابن تيمية، ولا تكاد تجد صفحة تقريبا إلا وفيها عزو إلى أحد الكتب للإمامين، بل العجب أن الطبعة الأولى من الكتاب كانت قواعد مجردة بدون كلام أو شرح، فعجبا لسارق يتدرج بكتابه المسروق من مجرد قواعد إلى كتاب مكتمل على سوقه يصل به في نهاية الأمر إلى صورة مطابقة من الكتاب الذي سرق منه

الأخ أبو فهر وهذا من الطرائف أنا افترضت أنك سجلت في يوم 1 سبتمبر 2005 ثم حسبت لك 40 يوما للأن وهذا يعني أنه في يوم تسجليك وضعت أكثر من 7 مشاركات وأنك في خلال الأربعين يوما لم تغفل يوما واحد عن وضع هذا العدد، وأظن أن هذا مستحيل عقلا، وأظن أن الأمر لا يعدو رغبة من إدارة المنتدى لإعطائك لقب عضو نشيط، هذه مجرد طرفة في هذا الزخم

ولن أعيد إليك ماطلبته من الأدلة لأن علمك بتاريخ رحيل المشرف ليس دليلا مطلقا، يا أخي فقط أذكر دليلا

أن كتاب البريكان في الأصل رسالة علمية

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[06 - 10 - 05, 11:33 ص]ـ

أخي ماجد دعنا من حديث السرقة فهي عندي يقينية وتعالى لبعض المداعبة

1 - ماذا لو أخبرتك أنني قيدت نفسي بالمنتدى بعد منتصف شهر سبتمر؟

أظنك ستقاضي إدارة المنتدى لعبثهم بالعداد لأجل عيوني (وبالمناسبة هي ليست خضراء).

2 - ماذا لو أخبرتك بهذه العبارة من كتاب سبالك: ((علق سبالك على قاعدة وردت في توضيح المقاصد مفادها: يمتنع اطلاق الاسم المشتق على الشيء (فأبدل سبالك لفظ الجلالة بكلمة الشيء) وعلق قائلا:

لقد وردت في توضيح المقاصد [على الشيء] وهذه عبارة غير دقيقة ولا لائقة،لأن إطلاق ((الشيء)) عل الله -سبحانه-فيه كلام بين العلماء، رغم ورود ذلك في القرآن الكريم في قوله-سبحانه-: ((قل أي شيء أكبر شهادة قل الله)). (ص/188)

وأنا أتركك وأترك أعضاء الملتقى لتتأملوا هذه العبارة التي جمعت بين الركاكة اللغوية والخطأ العقدي والتناقض المنطقي، فكيف بالله عليك يسرق البريكان من مثل هذا الرجل.

3 - ذكر البريكان (ص/14) من كتابه أن المشرف على رسالته هو الجبرين،وذكر في قائمة أعماله في أحد كتبه ىأن هذا الكتاب هو رسالته العلمية.

4 - أرجو أن تشتري كتاب الريكان وتطالعه ليتضح لك الأمر.

ودمت لأبي فهر

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[06 - 10 - 05, 02:50 م]ـ

الحمد لله وحده ...

الكتاب موجود والمحك كان في صورة الغلاف وقد رفعناها؟ فلم تريد مقابلتي؟؟؟

!!

حتى يظهر الحق ويتضح، ونعرف هل اتهام من اتهمك بصناعة هذا الغلاف حديثًا صحيح أم لا؟

لكن يبدو أنّ ..

ـ[ماجد محروس]ــــــــ[06 - 10 - 05, 05:34 م]ـ

ما هذا الفهم السقيم يا أبا فهر: أي خطأ عقدي وأي ركاكة لغوية في العبارة، هل انت ترى أنه من اللائق أن نطلق على الله تعالى لفظ الشئ؟ ومع ذلك الشيخ يقول ان الأمر فيه خلاف لورود ذلك في القرآن في الآية المذكورة، علام تعترض بالله عليك، الشيخ هنا بصدد توضيح قضية تجمع بين الطابع اللغوي والعقدي في آن واحد: وهي أن ماينسب إلى المشتق يوجب اختصاصه به ونفي المشاركة فيه حتى في أصل الاشتقاق ومورده (أظنها قضية صعبة على الفهم)، ثم لماذا لم تعلق على ماذكرته عن البريكان في كتابه من أن السلف لم يعلموا معنى الأسماء والصفات

أوضح هنا أنني ما اتهمت ولا أتهم البريكان بالسرقة

الأخ الأزهري السلفي: لست حكما هنا،وأنا لا أريد ان أقابلك هكذا صراحة حتى لا تلمز ولا تغمز في ذلك الأمر

يا أخي هب أن ماجد كاذب، هل الأمر عندك إثبات كذب ماجد من صدقه أم التعرف على صحة ماذكره؟؟؟ سألت أنك إذا اتصلت بالشيخ وسألته هل سيؤكد ما ذكرته هنا؟؟ وأجبتك نعم، فلم لم تتصل، لو أنك تريد التأكد إذهب إلى دار الكتب واطلع على الكتاب، الاتصال بالشيخ أمر سهل بالنسبة لك كما قلت فلما لا تفعل وتتأكد بنفسك ودعك من ماجد وصدقه وكذبه

في حقيقة الأمر ما يظهر انه لا سبيل لإظهار الحق هنا ولا الصدع بها لأنه لا عقول ولا أفهام تعي، وأنا بالفعل على وشك الاستماع إلى نصيحة من نصحني بالتوقف عن الرد تماما

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير