ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[08 - 10 - 05, 05:02 ص]ـ
أخونا أبو فهر السلفي اتق الله و أمسك عليك لسانك مثل هذه الالفاظ كالمجرمين و نحوها لا تصح كتابتها فى هذا الملتقى و لا تشمت بنا أحدا.
ـ[ماجد محروس]ــــــــ[08 - 10 - 05, 05:26 ص]ـ
جزى الله خيرا من كتب هذا الموضوع ومن نقله وذكر به واتاح لنا قراءة هذه الكلمات القيمة المفيدة نسأل الله تعالى أن ينفعنا به وأن يوفقنا للالتزام بها، ونستغفر الله من كل ذلة وقعنا في نصحنا أو ردنا، وأن يرزقنا الإخلاص والإنصاف
إنه ولي ذلك وقادر عليه
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 10:59 ص]ـ
قصدت بالمجرمين دار الكتب العلمية الذين جادل عنهم الإبراشي في موضوع آخر،وهو عندي من المجرمين حقا، ولفظ المجرمين من كلام الله في كتابه، فكيف لا تليق بالملتقى؟
ودمتم لأبي فهر
ـ[محمود شعبان]ــــــــ[08 - 10 - 05, 11:16 ص]ـ
قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت
لقد دخل الشيطان بيننا وأرى أننا عدلنا عن موضوع السرقة إلى السب والشتم والتنابز!!!
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم
ـ[محمود شعبان]ــــــــ[08 - 10 - 05, 11:23 ص]ـ
أخي ماجد
أخي أبو فهر
نصيحة ألا تكتبا في هذه المشاركة شيئا آخر
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 12:40 م]ـ
قصدت بالمجرمين دار الكتب العلمية الذين جادل عنهم الإبراشي في موضوع آخر،وهو عندي من المجرمين حقا، ولفظ المجرمين من كلام الله في كتابه، فكيف لا تليق بالملتقى؟
ودمتم لأبي فهر
معذرة فيشهد الله تعالى في عليائه أن صواب هذه العبارة هو:
قصدت بالمجرمين دار الكتب العلمية الذين جادل عنهم الإبراشي في موضوع آخر، وهم عندي من المجرمين حقا.
فالضمير عائد على دار الكتب.
ولم انتبه لهذا الخطأ إلا الساعة وأرجو من المشرف إعانتي على تصويبه.
واستغفر الله عز وجل.
ودمتم لأبي فهر
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 01:18 م]ـ
هذه ملحوظات مهمة قبل إغلاق الموضوع من قبلي على الأقل:
1 - الأصل القضائي أن البينة على المدعي، وقد أقمناها بعدة أمور:
-التطابق النصي بين الكتابين.
-السبق العلمي لكتاب البريكان والثابت من عدة جهات فرسالته العلمية كانت في حدود 1982 إلى 1984 كما قدمنا، والطبعة الأولى لدار الهجرة كانت عام 1994
-كتاب البريكان أوسع مادة وأمتن عبارة وأرقى من حيث المستوى العلمي.
-لسبالك في السرقة عدة سوابق بينها الأخوة.
2 - كتاب سبالك أثبتت على طرة طبعته الثانية أن الطبعة الأولى كانت 2002وكذلك رقم الإيداع بنفس التاريخ، وكل ما سوى ذلك من حديث عن المذكرات أو صورة غلاف يسهل صنعها،كل ذلك مجرد دعاوى من المتهم وليست بينات.
3 - الذي أراه أنني لم أتجاوز الأدب إلا في موضع واحد اعتذرت عنه، وكل ما سوى ذلك فشيء يليق بالسارقين والمدافعين عنهم.
أيها الأحبة لقد أقمنا بينات ظاهرة تكفي أي قاضي للحكم عل سبالك بالسرقة، وليسأل ماجد وحزبه أي قاضي شرعي هل ماقالوه يعد من وسائل الإثبات أم حديث خرافة.
أيها الأحبة إن ماجد لم يقرأ كتاب البريكان فكيف يستجيز لنفسه الكلام في هذه القضية؟!!!
أيها الأحبة أكرر ثانية لا أعرف سبالك ولم أره ولكنه التحذير من السارقين هو الذي دفعني لما صنعت.
وليكن معلوما،ولتبلغ سبالك يا ماجد أنني سأرسل نسخة من كتاب سبالك إلى الأخ بخيت صاحب دار الهجرة وإلى البريكان؛ ليتخذوا الطرق القضائية اللازمة لردع السارقين.
وختاما /أعتذر لأحبتي إن كانوا قد وجدوا في مشاركتي ما ساءهم، ولكنه أمر حدث بغير إرادتي، وعلى غير طريقتي،فأقيلوا عثرتي.
ودمتم جميعا لأبي فهر.
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 05:43 م]ـ
الأخ الكريم خالدبن عمر
جيد أننا أخيرا سمعنا صوتاً لصاحب الموضوع الأصلي أبومجاهد فهو لم يرد هنا، ولكن إن تابعت المشاركات في أول هذا الموضوع تري من نقلي من مقدمة الشيخ ان الشيخ صرح بوضوح أنه أخذ من كتاب الميداني، والأصرح منه أنه قال أن هدف الكتاب هو جمع كل ما ألف حول موضوع التدبر، وبالتالي تنتفي شبهة السرقة المزعومة
ومبارك عليك الشهر الكريم
أنا تجنبت المشاركة في هذا الموضوع عمداً؛ لأنه تحول إلى مهاترات كلامية لا تليق بهذا الملتقى
¥