ولو حصل هذا في ملتقى التفسير لأغلقنا الموضوع وحذفنا مشاركات السباب.
فأين المشرفون الأكارم عن هذا؟
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[08 - 10 - 05, 05:59 م]ـ
و لكن المجرمين هم الكافرين كما فى التعبير القرآني فهل كفرتهم؟
ـ[ماجد محروس]ــــــــ[08 - 10 - 05, 06:25 م]ـ
الأخ محمود شعبان: الموضوع كان في الأصل ردا على من اتهم الشيخ بالسرقة العلمية لكتاب (فتح من الرحيم الرحمن) وقد رددت عليه، ولكن تحول الموضوع من هذا إلى الدخول في مسألة كتاب الأسماء والصفات وذلك على يد أبي فهر، وقد بدأئه مستخدما أسلوب السخرية الذي لا يليق، مكررا قول (صل على النبي) وأظن أن في هذا سخرية لا تليق بمقام الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم، ثم تتطور الأمر إلى إصرار على اتهام الشيخ بالسرقة بلا مبرر ولا دليل، وقد رددت على كل شبهة ألقاها وهو لم يرد على ولا شبهة،فلم يخبرنا كيف يكون الشيخ هو السارق وكتابه سابق على كتاب البريكان بكل الأدلة التي سقناها من قبل، ودعك من ادعاء صنع الدليل لأن أي إنسان منصف يبغى الوصول إلى الحق يسهل عليه أن يتأكد من ذلك، وذلك إذا كلف نفسه بأن يذهب في رحلة قصيرة إلى دار الكتب المصرية-والأخ مصري- ليرى بنفسه الكتاب وغلافه وتاريخ طباعته، وليدع أمر ماجد ودفاعه وصنعه للدليل وما شابه ذلك، وكذلك يبعد نفسه عن لقاء ماجد ليريه الكتاب، أو أن يذهب للشيخ ذاته، أو أن يتصل به، فسبيل التأكد موجود وميسور، هذا فقط إن كان حقا طالباً للحق باحثاً عن الدليل، لا أن كل مايهمه هو اتهام فلان أو علان بالسرقة
الأخ أبو فهر هو من خرج عن حدود الأدب في الحوار واعتذر مرة ولم يعتذر في باقي المرات، وما طالبناه به لم يظهره ولم يجب عنه ويكفيك في ذلك المشاركتان الأخيرتان له لتدرك بأي أسلوب يتحدث، ومع أي عقلية نتعامل، إذ نراه على ذات الأسلوب الفج في الحوار، مع تكرار ما يراه أدلة وقد أسقطناها بحمد لله فقط ليبقى اتهامه للشيخ قائماً.
فعلى هذا يا أخ محمود أنا لم أخرج عن أدب الحوار،ولكن لكل فعل رد فعل، وردي يتراوح بين الشدة واللين حسب رد الأخ أبو فهر
في حقيقة الأمر نحن لا نعرف في مصر-والأخ مصري وأنا كذلك- إلا رجلاً واحدا يهوي الطعن في الناس وإصدار الأحكام عليهم وتصنيفهم وتحميل كلامهم ما لا يحتمل مع عدم إصابة الفهم الصحيح في المسألة أو قيما يقتضيه كلامهم وهو الشيخ أسامة القوصي، ولا أدري إن كان الأخ أبو فهر قد اقتبس أسلوبه أم هو من السائرين على نهجه
الأخ أبو مجاهد العبيدي: ما علاقتك انت بالمهاترات الكلامية، انت اتهمت الشيخ جزافاً بدون قراءة لكتابه ورددت عليك ولم تكلف نفسك عناء التعقيب على هذا الرد لنرى إن كان صحيحا أم لكن رد آخر يؤيد وجهة نظرك،و لكنك اختفيت تماما، لتظهر بعد ذلك مدعيا إعراضك عن الرد لأنه الأمر تحول لمهاترات، فهل هذا سبيل الناصحين المخلصين، أن يلقوا التهمة ويفروا من الساحة بدون أن ينتظروا دفاعا أو ردا
ـ[الابراشى]ــــــــ[08 - 10 - 05, 10:37 م]ـ
قصدت بالمجرمين دار الكتب العلمية الذين جادل عنهم الإبراشي في موضوع آخر،وهو عندي من المجرمين حقا، ولفظ المجرمين من كلام الله في كتابه، فكيف لا تليق بالملتقى؟
ودمتم لأبي فهر
هذا يدل على جهلك فأين يا جاهل ورد لفظ المجرمين؟؟
أعتقد لفظ جاهل أتى جمعه ومفرده فى القرآن فلا تغضب منه
فدار الكتب العلمبة يمثلها أناس أفاضل وربما يكونوا عند الله أفضل منك وإذا كان هناك نقد لهم فهو نقد على أعمالهم ولكن يبدو أن فظاظتك وغلظ قلبك جعلوا الدخول معك فى حوار من الموبقات
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 11:08 م]ـ
الحمد لله وحده ..
ولفظ المجرم ورد في كتاب الله مفردًا،،
وورد جمعه مرفوعًا (مجرمون) ومنصوبًا ومجرورًا (مجرمين) في مواضع كثيرة من كتاب الله!
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 11:19 م]ـ
أخي الإبراشي المجادل عن المجرمين
راجع سورة الأعراف الآية (40) وهذا فقط ما يحضرني الآن.
وجزاك الله خيرا على سبابك الذي لم أفه بمثله، ولكن قد ثقل عليكم ما جابهتكم به، وعند الله تجتمع الخصوم
ودمت لأبي فهر.
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[09 - 10 - 05, 12:02 ص]ـ
أنا تجنبت المشاركة في هذا الموضوع عمداً؛ لأنه تحول إلى مهاترات كلامية لا تليق بهذا الملتقى
ولو حصل هذا في ملتقى التفسير لأغلقنا الموضوع وحذفنا مشاركات السباب.
فأين المشرفون الأكارم عن هذا؟
وأنا أوافق الأخ الحبيب العبيدي , وأطالب إدارة الملتقى بوقف هذا الموضوع؛ بله حذفه.
وكتب / أبومحمد.
ـ[ماجد محروس]ــــــــ[09 - 10 - 05, 12:32 ص]ـ
يا أخ خالد بدلاً من موافقتك للأخ العبيدي ومطالبتك بالحذف أطلب منه أن يبين موقفه من زعمه سرقة وان يرد اعتبار الشيخ الذي اتهمه بلا دليل
وهنا الكل يطالب بالحذف أو الإغلاق، وذلك بعد أن بان بالدليل القاطع زيف وادعاء من نسب إلى الشيخ الفاضل من امر السرقة، وبان كذلك الإصرار العجيب على هذا الاتهام، بلا دليل واحد قاطع على ذلك، وأنا أتحدى أي أحد من ذوي العقول والأفهام -لا أقصدك طبعاً يا أخ أبو فهر- أن يأتي بدليل واحد قاطع يقتنع به أي إنسان ذو نظر وله فهم على أمر هذه السرقة المدعاة، لكن عندما حذف موضوعي (دعوة لرفع الظلم ورد الاعتبار) لم يحرك أحد ساكناً
حسبنا الله ونعم الوكيل
¥