تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسن عبد المقصود]ــــــــ[30 - 11 - 06, 02:48 ص]ـ

من السهل إلصاق التهم بالناس والاصعب إثبات دليل التهمة، لذا رجاء ممن يتهم أحدا بالسرقة أن يأتي بالدليل من الأصل حتى تكون المصداقية والثقة موجودة وهي كذلك، ولكن ليطمئن القلب

فهل أصبت.

ـ[محمد بن حسن أبو خشبة]ــــــــ[30 - 11 - 06, 03:11 ص]ـ

فقد طبعت مكتبة التوفيقية نيل الأوطار بتحقيق طنطاوي، وكنت تعجبت جدا لذلك، ثم اعترف صاحب المكتبه نفسه - لما انصرف الناس عن الكتاب بسبب استغرابهم- أنه هو الذي وضع اسم طنطاوي على الكتاب لرواجه، أما صاحب التحقيق الحقيقي فهو عماد البارودي.

ليس طنطاوي بل نصر فريد واصل وكتب بداخل الكتاب أنه بتحقيق البارودي وأما نصر فريد واصل فكتب بالخارج فقط

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[30 - 11 - 06, 04:30 ص]ـ

من السهل إلصاق التهم بالناس والاصعب إثبات دليل التهمة، لذا رجاء ممن يتهم أحدا بالسرقة أن يأتي بالدليل من الأصل حتى تكون المصداقية والثقة موجودة وهي كذلك، ولكن ليطمئن القلب

فهل أصبت.

هل تريد دليل أكبر من أنه يخالف في فتاويه معظم الأحكام الشرعية التي في الكتاب المنسوب إليه، كالحجاب في المشاركة المتقدمة، والربا في آيات الربا، والحديث عن اليهود وغيرهم، إلى غير ذلك.

فإما أن يكون رجلا صالحا ثم انتكس، وإما أن يكون منسوبا له، أم هناك أمر آخر؟!!!

ولم أتهم الرجل إلا بهاذين.

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[30 - 11 - 06, 04:31 ص]ـ

ليس طنطاوي بل نصر فريد واصل وكتب بداخل الكتاب أنه بتحقيق البارودي وأما نصر فريد واصل فكتب بالخارج فقط

نعم بارك الله فيك.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[30 - 11 - 06, 07:36 ص]ـ

كتاب " سرقات الهلالي " تعريف و ذكر نماذج من السرقات

صدر حديثاً

كتاب (رد الأقوال)

ضمن سلسلة (اعدلوا هو أقرب للتقوى) صدر الكتاب الأول من السلسلة للباحث وائل علي البتيري بعنوان: (ردّ الأقوال التي نقلها سليم الهلالي عن كتب الشهيد سيد قطب إلى مظانها الصحيحة وتصويبها) بواقع (176) صفحة من القطع المتوسط.

مما يميز هذا الكتاب أنه يكشف عن صورة من صور خرم الأمانة العلمية وانتقاصها، وذلك بنقل الأقوال عن كتب الآخرين من غير عزو القول إلى قائله، وهو ما يُعدّ في عُرف المؤلّفين (سرقةً علمية)، ولقد كان المصنّف صريحاً لاذعاً في مقدمته، فقد قال (ص12): ((لقد آنَ لهذه الأقلام المُشرَعَةِ أن تُكسَر .. آنَ للقراطيس الكبيرةِ أن تُمزَّق .. آنَ للأيدي السّالبةِ أن تُبتَر .. آنَ للأسماء البرّاقةِ أن تُطفأ .. آنَ للبطن الممتلئةِ حراماً أن يُفرَّغ ما فيها من سُحت)).

وأما هدفُ الكتاب فرسمه المؤلّف بقوله (ص12): ((فرأيتُ من الواجب أن أتصدَّى لجانبٍ من هذه الظاهرةِ السيِّئة، فأردّ الأمانات إلى أهلها، وأنصر الظالم والمظلوم، ليعلم أهلُ العلم أنّ كلاماً نُقل عن كتب سيّد قطب ولم يُنسب إليه، وأنّ هذا الكلام إنّما هو كلام سيد لا كلام غيره، وأنّ القلمَ قلمه؛ إلا أنّه وقع عليه شيءٌ من التحريف والتبديل)).

وعن منهجه في الكتاب قال المؤلف (ص15): ((وأما عملي في هذا الكتاب؛ فقد أخذتُ ما تيسّر لي من كتب سليم الهلالي وهو عشرة كتب؛ وقمتُ بعرضِ الأقوال التي نقلها سليم الهلالي عن كتب الأستاذ سيد قطب واحدة تلوَ أُخرى، ووضعتُ الكلام المُثبت في كتب سليم الهلالي في الصفحة اليمنى، والكلام المنقول من كتب الأستاذ سيد قطب في الصفحة اليسرى؛ ليسهُل على القارئ المقارنة والموازنة بين القولين.

وقمت بعزو كلامِ كلِّ واحدٍ منهما إلى كتبه برقم الصفحة)).

ولقد قام المؤلّف بعمل ثبت في مقدمته للكتب التي اعتمدها في مقارنته، مبيّناً السنة التي طُبع فيها الكتاب وعن أي دارِ نشرٍ صدرت.

ولا بد من الإشارة إلى أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم شقرة قام بالتقديم لهذا الكتاب القيّم، وكتب خاتمته الشيخ عبدالفتاح عمر الرئيس السابق لجمعية الكتاب والسنة، وقام الباحث الشيخ إحسان العتيبي بكتابة تذييل له.

ولا ننسى أن نشير بأن الناشرَ للكتاب مكتبةُ البراق ( [email protected]).

============

تعليق ومثال على السرقة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير