تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[31 - 12 - 05, 05:14 م]ـ

وكذلك أنا لا أقلق إلا من قول أهل العلم ... أما المستهزئ المتكبر فلا اعتداد به عندي ... وقد قلتُ سابقا مرارا وتكرارا احترمنا نحترمك ... تسخر منا ومن علمائنا وباحثينا (مثل الأخير للاعظمي العظيم) و (وبهذا انتهى خطبة الجمعة؟) سنكيل لك الصاع صاعين ولا كرامة ... فقد صبرتُ عليك كثيرا .... وتحملتك أكثر ... حتى نسبتني بسبب ... إلى أنني صاحب لسانين ... وقد غلب على نفسك أني بحاجة إليك أو إلى ما أخذته من موروث أجدادي ... وقد أغناني الله عنك منذ نشأت بما لا يخطر لك على بال والحمد لله ... وقد علمتَ ذلك وشهدتَ به غير مرة ... ولكن ...

وقبل أن تطلب من غيرك الموضوعية - وقد حرص عليها ولكنك لا تفقه - التزمها أنت واختصر على نفسك الطريق ...

وبهذا ننتهي ... وإلى حديث آخر ...

ـ[سيف 1]ــــــــ[31 - 12 - 05, 05:21 م]ـ

هل هذا هو ردك على ما سطره شيخنا أبو عبد الله يا موراني؟!

أضحكتني والله

همك فقط هو ردك على قوله (خطبة العيد)؟؟

لا عجب فتلك سنيحتك العلية. وما هذا بجديد عليك, فدوما تفعله كلما تعقد الحوار واسألوا الأخ المستشار يخبركم بالنبأ اليقين

ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[31 - 12 - 05, 05:42 م]ـ

وبهذا ننتهي ... وإلى حديث آخر ...

لا فائدة فيه ولا خير

لاسباب عدة

موراني

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[31 - 12 - 05, 10:51 م]ـ

الآن وباختصار شديد الاختلاف في تسمية رواية محمد بن الحسن - رحمه الله - للموطأ ... فالذي يعرفه جلّ الباحثين من خلال قراءاتهم المختلفة في كتب أهل العلم ... هو التسمية بـ < موطأ محمد > أو < رواية محمد بن الحسن للموطأ > ... وجد بعض الباحثين على إحدى نسخ رواية محمد بن الحسن تسمية الكتاب بـ < اختلاف محمد بن الحسن ومالك > ولا نعرف عن هذه النسخة شيئا من سماعات أو مقابلات ... الخ.

ووجدنا ما هو أبلغ من ذلك قول العلامة ابن ناصر الدين في كتابه " اتحاف السالك ... " وسبق نقل نصه.

يعارض هذه التسمية ما سبقت الإشارة إليه من شهرة التسمية المعروفة ... وهذه يستعملها أئمة ذوو رواية وروية ... ذكرتُ طائفة منهم فيما تقدم ... وأخفيتُ ذكر جماعة آخرين ...

جاء الدكتور موراني وانتصر لتسمية الكتاب بـ < اختلاف محمد ... > وأنا لا أعيب ذلك ولا أنكره عليه ... وإنما أنكر الإصرار على ذلك وتخطئة من ذهب إلى غير ما ذهب إليه ... كما أنكر عليه أسلوبه في عرض ما يراه وفي رده على مخالفيه ... سنتجاوز هذا ...

احتج الدكتور بما سبقت الإشارة إليه مما وُجد بالمخطوط ... وبقول العلامة ابن ناصر الدين الذي نقلتُه له وكان في غفلة عنه ... وبطريقة محمد بن الحسن في كتابه ... وبأنه ليس هناك ما يمنع من تلك التسمية لموافقتها لواقع الكتاب ...

عارضته أنا بما أبديته في المشاركات السابقة ... وأضيف:

للعلامة زيد الدين قاسم بن قطلوبغا مؤلف بعنوان < رجال موطأ محمد بن الحسن > ذكره العلامة السخاوي في ترجمته من الضوء اللامع 6/ 184 ... والشيخ عبد الحي الكتاني في فهرس الفهارس2/ 972 من طبعة دار الغرب.

و يقول العلامة ابن قطلوبغا في كتابه < تاج التراجم > الذي خصصه للمؤلفين من الحنفية ص 54 من طبعة بغداد وهو بصدد الحديث عن مصنفات الإمام محمد بن الحسن: ( ... ومن كتب محمد رحمه الله الأصل أملاه على أصحابه ... والموطأ ... ). هكذا سماه ... فهل هو كتاب آخر غير روايته المشهورة للموطأ؟ ما أظن ذلك. ولو كان له اسم غير هذا أكان يهمله وهو المشتغل بالموطأ كثيرا ... والعارف بمصنفات أئمة مذهبه ... وينقل العلامة السخاوي عن شيخه المقريزي أن لابن قطلوبغا تعليقا على الموطأ ...

تسمية العلامة عبد الحي اللكنوي لشرحه على الموطأ بـ < التعليق الممجد على موطأ محمد > ... فلو كان له اسم آخر هل يتركه ويستعمل هذا الاسم؟

ومن الأشياء التي يدفع بها هنا أيضا ما اشتهر في كثير من كتب الفهارس من تسميتهم الكتابَ برواية محمد بن الحسن ... وموطأ محمد بن الحسن ... تجد هذا في فهرس الحافظ ابن حجر ... وفهرس الفهارس وغيرهما.

وأخيرا وليس آخرا فهذه استشكالات على تسمية الكتاب بما يراه الدكتور موراني ... هل نتركها ونأخذ بما يراه ... ونسكت أم نتسآل حتى يتضح لنا الأمر؟

وهنا طلب علني من إخواننا بالمملكة: هناك نسخة من الكتاب في المكتبة السعودية بالرياض تحت رقم (193/ 86) كتبت في القرن السادس، وفي آخرها مقابلة للعلامة عبد القادر القرشي الحافظ.

وعنها مصورة بجامعة الإمام تحت رقم (18ف، 903ف).

وصورة أخرى بجامعة الملك سعود تحت رقم (2/ 6ف، 42/ 1ف).

فأرجو أن يقف عليها بعض إخواننا ويذكر لنا ما جاء على أولها أو آخرها بخصوص تسمية الكتاب.

ـ[خالد المغناوي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 11:53 ص]ـ

السلام عليكم

ورحمة الله لقد اهملة الموضوع لظروف

فاقول شكرا للاخ المفهم الصحيح

واقول ان الموطاء هو موطاء محمد وليس رواية لعدة امور

منها1 انه دكر احاديث واثار لم يرويها عن مالك بخلاف الرواية الاخري ومحمد روي عن مالك 2000 حديث والباقي كله عن مشايخه

2 انه خال من فتاوي مالك بل يوجد في مكانها فتاوي ابو حنيفة ومحمد

3 لو كانت رواية محمد رواية عن موطاء مالك لكان موطاء مالك في حد داته رواية

لانه رواه عن موطاءت بعض مشايخه كما يعرف

4ما سمعنا احدا من علماء الحديث عندما دكروا روايات مالك وهي70 رواية قال ومنها موطاء محمد

5هناك احاديث لم ترد الا في موطاء محمد من رواية عن مالك

6لو كان موطاء محمد رواية لكان كثير من الموطات رواية لانها تضمنت بعض الاحاديث عن مالك

اما مسالة اسم الاخر وهو اختلاف محمد مع مالك ففي الحقيقة هو اختلاف ابو حنيفة مع مالك

وهدا ما نقل في المسوي والمغطي للقاري والدهلوي

لان كل الاختلافات الفقهية بين بن الحسن ومالك هي كلها اجتهادات ابو حنيفة نادرا ما تجدها من عند محمد بن الحسن

ولو قراءة التعليق الممجد لو جدت ما قلته في الفوائد التي دكرها اللكنوي في اول الكتاب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير