تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[08 - 11 - 05, 01:10 م]ـ

لها طبعات كثيرة غير طبعة دار الكتب العلمية منها: طبعة دار الفكر وإحياء التراث العربي ومكتبة القدس وطبعة بولاق

بارك الله فيكم، لكن الأخ يريد أنها تفردت به الآن حكماً، بمعنى أنها هي المتوفرة الآن في الأسواق.

سؤال: هل المغني في الضعفاء للذهبي مما تفردت به دار الكتب العلمية؟

أما حقيقة فلا: فقد طبعته قطر في مجلدين.

أما حكماً: فقد يكون، الله أعلم.

و أشكرُ جميع المشايخ على المرور والمشاركة.

ـ[الوبيري]ــــــــ[08 - 11 - 05, 03:51 م]ـ

عذراً ..... كلام أخينا الفاضل الحميّد عارٍ عن الدقة، بدليل الواقع.

و ذلك في كلا الكتابين اللذين ذكرهما، وهما متوفران بكثرة بغير طبعة العلمية وبأرخص منها.

و ينبغي أن نعرف أن الانفراد النسبي غير مراد من مشاركة الأخ القحطاني، فما لا يوجد في الرياض قد تجده في مخازن جدة، وما لا يوجد فيها قد نجده في الدمام مثلاً هذا على مستوى الدولة الواحدة، وما لايوجد بالخليج قد تطفح به مكتبات مصر مثلاً، فرجاء تحرّي الدقة و سؤال الكتبيّة.

فالطبعة الجيدة قد تكون موجودة متاحة ولكنها تحتاج إلى شئ من الصبر والبحث.

و الله أعلم.

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[08 - 11 - 05, 05:33 م]ـ

و ينبغي أن نعرف أن الانفراد النسبي غير مراد من مشاركة الأخ القحطاني، فما لا يوجد في الرياض قد تجده في مخازن جدة، وما لا يوجد فيها قد نجده في الدمام مثلاً هذا على مستوى الدولة الواحدة، وما لايوجد بالخليج قد تطفح به مكتبات مصر مثلاً، فرجاء تحرّي الدقة و سؤال الكتبيّة.

فالطبعة الجيدة قد تكون موجودة متاحة ولكنها تحتاج إلى شئ من الصبر والبحث.

و الله أعلم.

هذا صحيح، لكن أخي ينبغي أن نعلم أن الحصر والتتبع للمكتبات بتلك الدقة المتصورة بمعنى 100% فهذا صعب، لأننا هنا بارك الله فيك نحاول أن نتكلم عن الكتب التي تفردت بها الدار ولا تجد غيرها غالباً، وكما ألحمت إليه أنت - وفقك الله -: فقد تجد الكتاب في قُطُر ولا تجده في آخر، لكننا نحاول أن نسدد ونقارب، ونبين الحكم الأغلبي: أي أنك في الغالب لا تجد غيرها إلا ما نَدَر،

والله الموفق.

ـ[الوبيري]ــــــــ[08 - 11 - 05, 06:05 م]ـ

حياك الله أخي ..

النقص طبيعةٌ للبشر، و الكمال غاية لا تدرك بالتأكيد.

ولكني أستحثُّ همم أخواني على الاجتهاد قليلاً ولو بالقدر اليسير عن طريق سؤال المختصين أو متابعة السوق مثلاً، وهذه من سمات طالب العلم، أنه نهمٌ غير كسول.

أما أن يتّكئ شخصٌ - وهذا مجرد تمثيلٍ افتراضيٍّ - على أريكته و يبدأ حديثه ذاكراً لنا وجهة نظره القاصرة في شأن هذه الطبعات فغير مقبول.

فهذا حاصلٌ في الواقع، فقد لقيت قريباً أحد طلبة في كلية الشريعة قسم أصول الدين يسألني: -بعدما تخرّج! - لمن كتاب المدونة؟!!! و مرة سأل عن أي شئ يتحدث نيل الأوطار!!!؟ فنحن لا نريد لأمثالهم إتحافنا بالفوائد.

و تجد من الأخوة من هو زاهد في شراء الكتب وإذا أخبره أحد زملائه بكتاب مشهور قال: لا أعرفه!!، وقد يباع الكتاب أمام داره فلم يدر!! فهذا لا نرضاه لأوقاتنا التي ستضيع في الردود و التصويبات.

فمن تكلم فليقل بعلم أو ليسكت حتى يتكلم من يدري، و أصل الفائدة مبناها على غلبة الظن _ كما قلتَ و ليس 100% _ وهي كافية في الحقيقة، أما الأوهام و الأحلام فلا أراك تقبلها لنفسك و لأخوانك القراء،و في النهاية الموضوع موضوعك يا أخي القحطاني.

وأكرر: جزاك الله خيراً على الاختيار الموفق للموضوع.

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[08 - 11 - 05, 06:08 م]ـ

حياك الله أخي ..

النقص طبيعةٌ للبشر، و الكمال غاية لا تدرك بالتأكيد.

ولكني أستحثُّ همم أخواني على الاجتهاد قليلاً ولو بالقدر اليسير عن طريق سؤال المختصين أو متابعة السوق مثلاً، وهذه من سمات طالب العلم، أنه نهمٌ غير كسول.

أما أن يتّكئ شخصٌ - وهذا مجرد تمثيلٍ افتراضيٍّ - على أريكته و يبدأ حديثه ذاكراً لنا وجهة نظره القاصرة في شأن هذه الطبعات فغير مقبول.

فهذا حاصلٌ في الواقع، فقد لقيت قريباً أحد طلبة في كلية الشريعة قسم أصول الدين يسألني: -بعدما تخرّج! - لمن كتاب المدونة؟!!! و مرة سأل عن أي شئ يتحدث نيل الأوطار!!!؟ فنحن لا نريد لأمثالهم إتحافنا بالفوائد.

و تجد من الأخوة من هو زاهد في شراء الكتب وإذا أخبره أحد زملائه بكتاب مشهور قال: لا أعرفه!!، وقد يباع الكتاب أمام داره فلم يدر!! فهذا لا نرضاه لأوقاتنا التي ستضيع في الردود و التصويبات.

فمن تكلم فليقل بعلم أو ليسكت حتى يتكلم من يدري، و أصل الفائدة مبناها على غلبة الظن _ كما قلتَ و ليس 100% _ وهي كافية في الحقيقة، أما الأوهام و الأحلام فلا أراك تقبلها لنفسك و لأخوانك القراء،و في النهاية الموضوع موضوعك يا أخي القحطاني.

وأكرر: جزاك الله خيراً على الاختيار الموفق للموضوع.

كلامك عين الصواب، وهو الواقع المرير للأسف، ولا تحرمنا من فوائدك، وحبذا لو تضيف ما في جعبتك، والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير