ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 05, 01:12 ص]ـ
لا يا أبا محمد بل تلك طبعة دار المنهاج بمصر للكتاب نفسه والتي ذكرتها أنا أفضل.
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[09 - 11 - 05, 01:34 ص]ـ
السلام عليكم ..
الطبعة الفاخرة للأموال مطبوعة عندنا في الكويت من نشر البنك الصناعي، وهي لا تباع في الأسواق،و نحن طلبة العلم لانستطيع الوصول إليها إلا بالشفاعات.
بلى تباع، واشتراها قبل سنة تقريباً أحدُ الإخوة من الرشد التي في الرياض.
و المدخل لايحصل عليه بسهولة إلا أهل الرياض أو من كان له بهم صلة، بخلاف الحجاز و أهله - خاصة مكة- بل وكل الناس في الدنيا فليس لهم إلا العلمية، هكذا أظن.
إذاً، أعانكم الله.
و بهجة المجالس يختلف عن الكتاب الذي حققه الشيخ مشهور، لأن ذاك المجالسة للدينوري على ما أذكر.
جاء في موقع الشيخ في سرد أعماله:
94 - المجالسة وجواهر العلم – لأحمد بن مروان المالكي (تحقيق)
فهل إياه أردت؟
ـ[الوبيري]ــــــــ[09 - 11 - 05, 01:58 ص]ـ
ما شاء الله ... مرحباً بالأحباب، و قد سرّتني مشاركاتكم جداً.
و يبدو أني أيقظت المنتدى من ركوده:)!
بالنسبة للإيرادات السابقة - أو أكثرها - فقد توقعتها أثناء الكتابة و زوّرتُ في نفسي جواباً أحسب أن الموضوع يستقيم بالتنبّه له، و هو:
أن دار الفكر (البيروتية) + المكتبة العصرية + دار الكتب العلمية + دار إحياء التراث العربي، وما شاكلها!!
أعتقد و أعتبر أنها أفراسُ رهانٍ تتنافس في السوق، فما إن تصوِّر أحدها طبعة قديمة (مصرية أو عثمانية أو هندية) إلا وجدت البقية سبّاقين يزاحمونها في ذلك! فالتصوير ليس فيه جهدٌ و لا كلفة ما عدا الحبر و الورق!
و الصف وإعادة التنضيد لا يكلفها الكثير كذلك، فما سنفعل؟! هل سنحجر على أحد تلك المكتبات و هي تطبع في الشهر الواحد ما يقارب ثلاثين عنواناً جديداً في الشهر!
فكيف سنضبط الموضوع إذن (انفراد الدار العلمية)؟! هل بذكر ما لا يُتابعون عليه؛ بإيراد أسماء كتب التصوف الجديدة التي تنشرها العلمية في جميع الدول (لأنها متفردة)؟ أم بكتب الجنس و المجون ومعاشرة النساء لكتّاب من القرون المتقدمة ما أدري من أين وقفوا على كتبهم! وتفردهم بنشر ذلك في العالم؟؟! أنا بنفسي لا أعرف الجواب.
(أرجو أن تكون الفكرة واضحة لأني لا أقدر أن أزيد على ذلك في شرحها)
فهؤلاء يتنافسون على السوق السعودية لأنه كبير، و لا تدخله إلا الكتب الخاضعة - في الغالب - للرقابة قبل الفسح، فتتنافس الدور على طباعة العناوين النافقة الرائجة ولو تكررت الطبعات.
و لكم في ذلك أمثلة كثيرة، فمثلاً حاشية الكازروني على البيضاوي لها طبعة علمية و أخرى فكرية، و إعلاء السنن للنيموي الحنفي (الجلد) بعد الهندية له طبعتان:علمية و فكرية، والقائمة طويلة ومنها بعض الاستدراكات التي ذكروها الأخوة.
فهل سنغض الطرف عن مثل هذه الموافقات (المقصودة) أم ستعتبرونها على خلاف شرطكم؟ الأمر متروك لكم.
و من باب أن الشئ بالشئ يذكر، فهذه دار ابن حزم بدأت تحاكي جاراتها و تطبع على وفق ما يطلبه السوق!!
و يا أبا فهر بالنسبة إلى الوجهين في (ألوس) أين ذكر بهجة الأثري ذلك جزاك الله خيراً، فقد قرأت ترجمته للألوسيين (أعلام العراق) و لا أذكر أني رأيت هذا، فلو عجّلت عليّ بالفائدة أحسن الله إليك مبيّناً المصدر.
و يبدو أن استطردتُ فأبعدت، و أرجو ألا تبخلوا علي بأي فائدة، بارك لله في أقلامكم و زاد في أحلامكم.
و وفّقكم إلى الفقه في الدين.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 05, 02:11 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيب تجد كلام الأثري في كتابه: ((محمود شكري الألوسي سيرته ودراساته اللغوية)) (ص/22) حكاية عن الزبيدي في التاج،أما في كتابه ((أعلام العراق)) (ص/7) فقد اختار أنها بالقصر والكتاب الأول هو المتأخر.
ودمت للمحب /أبو فهر
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[09 - 11 - 05, 02:19 ص]ـ
ما شاء الله ... مرحباً بالأحباب، و قد سرّتني مشاركاتكم جداً.
و يبدو أني أيقظت المنتدى من ركوده:)!
نوعاً ما!
:
أن دار الفكر (البيروتية) + المكتبة العصرية + دار الكتب العلمية + دار إحياء التراث العربي، وما شاكلها!!
أعتقد و أعتبر أنها أفراسُ رهانٍ تتنافس في السوق، فما إن تصوِّر أحدها طبعة قديمة (مصرية أو عثمانية أو هندية) إلا وجدت البقية سبّاقين يزاحمونها في ذلك! فالتصوير ليس فيه جهدٌ و لا كلفة ما عدا الحبر و الورق!
كنت أُلاحظ هذا فيهم، وجزاك الله خيراً على التنبيه، والله المستعان.
فكيف سنضبط الموضوع إذن (انفراد الدار العلمية)؟! هل بذكر ما لا يُتابعون عليه؛ بإيراد أسماء كتب التصوف الجديدة التي تنشرها العلمية في جميع الدول (لأنها متفردة)؟ أم بكتب الجنس و المجون ومعاشرة النساء لكتّاب من القرون المتقدمة ما أدري من أين وقفوا على كتبهم! وتفردهم بنشر ذلك في العالم؟؟! أنا بنفسي لا أعرف الجواب.
لا قطعاً ليس هذا المراد من الموضوع، المراد الكتب العلمية كما تسمت به هي:)
شاكرٌ للجميع على التفاعل.
¥