ـ[بن سالم]ــــــــ[10 - 11 - 05, 07:31 م]ـ
.... جَزَاكَ اللهُ خَيراً؛ بَحثٌ مُفيدٌ.
ـ[محمد أفندي]ــــــــ[14 - 11 - 05, 05:49 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا أبو فهر
فأنا أحب الشيخ وهو صاحب فضل ولكن أحياناً أشعر بعجلة عجيبة فى إخراج الكتب للشيخ
ومنهم تدريب الراوي وما زاد الطينة بلة أسعار الكتب فهي غالية الثمن بشكل غير عادي
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[26 - 01 - 07, 04:06 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[القرشي]ــــــــ[26 - 01 - 07, 06:35 م]ـ
أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى.
ـ[سامح رضا]ــــــــ[26 - 01 - 07, 08:16 م]ـ
جزاكم الله خيرا فضيلة الأستاذ أبو فهر
ـ[أبو عبد الرحمن بن عبد الفتاح]ــــــــ[30 - 04 - 07, 12:25 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك يا شيخنا ونتمى ان يكون هناك تعليقات مفيده على الكتب التى تطبع بكثرة حتى نستطيع ان نفرق بين الكتب و نحصل على افضل الطبعات المحققة.
ـ[أبو يوسف السلفى]ــــــــ[01 - 05 - 07, 05:50 ص]ـ
قد سئل أحد الأخوة الشيخ طارق عن إلحاق مختصر التدريب بالكتاب الأصلي فقال له: أنه أعطى الكتابين للناشر على أن يتم طبعهم منفردين؛ فحدث ما حدث من الناشر.
أقول هذا لتبرئة الشيخ من مسألة طبع الكتابين معاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بالنسبة للتدريب نفسه؛ فالشيخ لا يعمل بمفرده ولديه مكتب تحقيق اسمه: (دار الأثرية)
وقد حدثني بعض الأخوة ممن كانوا يعملون في الدار أنهم كانوا يعملون في تدريب الراوي وسبل السلام ونيل الأوطار
فهذا لاشك يرفع بعض المسؤلية العلمية من على الشيخ طارق
ولكن كان يجب عليه أن ينبه على ذلك في مقدمات تحقيقه للكتب حتى لا يتحمل المسؤلية كاملة، وأيضاً حتى لا يهضم الحق الأدبي للعاملين في الدار
ملحوظة:
أنا لم أعمل في هذه الدار قط، وليس لي معرفة بالشيخ ولا بأحد يعرفه (للأسف طبعاًَ)،
وليس لي مصلحة من هذا الكلام إلى النصح
والله الموفق لكل خير
ـ[محمد عمر باجابر]ــــــــ[01 - 05 - 07, 03:46 م]ـ
إلى إخوتي أعضاء الملتقى: أحببت فقط أن أتحدث عما جرى بيني و بين الشيخ طارق عوض الله و فقه الله -تقريبا من أربع سنين- من أسألة عن تدريب الراوي و غيره -وهنا أخصص فقط تدريب الراوي- لعله من باب (انصر أخاك ظالما أومظلوما) الحديث والشاهد فيه (أو مظلوما) فأقول:
أولا: وانتظرت خروج الكتاب بفارغ الصبر فلما خرج كان صدمة شديدة لي والسبب هو المجلد الثالث (المختصر) فقد شممت من ضمه للتدريب رائحة تجارية لم تعجبني إطلاقا، فنحيت الكتاب جانبا وطويت النفس على ما بها وقلت:
لعل له عذرا وأنت تلوم.
واليوم وقفت على نقد موقع ثمرات المطابع لهذا التحقيق فأحببت إتحافكم به فالرجل شيخي وحبيبي ولكن الحق أحب وأولى.
أقول:
والله كان بودي من فضيلة الشيخ أبي فهر السلفي رضي الله عنه و أكرمه أن يبين لشيخه ذلك و يناقشه ثم إن لم يجدي ذلك بين و صرح بما صرح ولس هكذا "شممت ... ثم الحق أحق أن يتبع"
نسلك الطرق الصحيحة في النصح أولا ثم ....
فليسامحني الشيخ أبا فهر حفظه الله من كل مكروه
قال الشيخ مجدي مكي وفقه الله:
والغريب أننا نجده في ثنايا الكتاب: يرجِّح ما في المطبوع عما لديه من مخطوطات، ولم يبيِّن لنا ما هو المطبوع الذي يعتمد عليه؟!! فقد كرر المحقق قوله في أكثر من خمسين موضعاً: والمثبت من المطبوع
سألت المحقق عت ذلك فقال سدده الله: هي الطبعة القديمة بتحقيق عبد الوهاب عبد اللطيف.
فما هو المطبوع الذي يعتمد عليه، لم يذكر لنا المحقق ذلك، وفي المقارنة بين ما أثبته من المطبوع وجدت في الكثير منه يوافق طبعة الشيخ عبد الوهاب عبد اللطيف، وفي مواضع أخرى يستفيد من طبعة الفريابي .. وكان عليه أن –يحدِّد المطبوع الذي اعتمد عليه في ترجيح قراءته للكتاب ..
سألت الشيخ: هل اطلعتم على تحقيق الشيخ ىنظر الفريابي؟ فقال نعم الطبعة الأولى و وصفها بأنها رديئة. فأخبرته أن هناك طبة ثانية بتحقيق جديد تماما؟ فقال:لا أعلم عنها.
وفي الواقع إنَّ اعتماده على نسخة واحدة وهي التي رمز لها بحرف (م) وما قيمة عمل يقوم على نسخة واحدة أو اثنتين مع وجود عشرات النسخ للكتاب، التي كان عليه أن يجمعها، ويقارن بينها، وينتقي منها ما يكون أساساً لعمله ...
ذكر لي المحقق أن التحقيق لا يقوم (((((كله)))) على المخطزطات –ولا شك في أهميتها- ولكن هناك جهود أخرى في التحقيق مثل: الرجوع إلى المصادر التي نقل عنها المؤلف والمصادر التي نقلت من الصنف ........ إلخ وهذا كله يساعد في إثبات النص, وأما المطالع للتحقيق فلا يدري ماذا كان وراء هذا التحقيق من جهد.
متفرقات في الموضوع:
(1) ذكر لي المحقق أن له مكتب يساعدونه و أن كل تعليق على الكتاب هو تعليقه لا لأحد أفراد المكتب.
(2) سألت المحقق عن طبعة تقريب التووي – الأصل المشروح بتدريب الراوي-؟ فقال: التي أثبتها السيوطي في الشرح.
(3) سأل أحد الأخوة فضيلة الشيخ عبدالكريم الخضير عندما أتى مكة لشرح المحرر وكان ذلك في شهر صفر1426هـ عن تدريب الراوي: ما أفضل تحقيق لتدريب الراوي؟ فقال وفقه الله وسدده: طبعة طارق عوض الله. ثم أردف أخونا بسؤال: تحقيقه أفضل أم التحقيق الثاني للشيخ نظر الفريابي؟ فقال: بل طبعة عوض الله و وجدنا في طبعة الفريابي أخطاء.
ولعل ما قلت فيه شيء من الفائدة
لأنه من أنا وفلان -صاحب الاسم المستعار- كلنا نكرات
إلا من كان علما عالما
و الله أعلم
¥