ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[18 - 06 - 09, 12:14 ص]ـ
المشكلة ليست في البحث عن الفتاة المستقيمة
المشكلة في إصرار الناس على الإلتزام ببعض الأشياء التي لا يمكن التنازل عنها
أذكر أن شابا تقدم لفتاة والشاب يشهد له الناس على أخلاقه وظاهره الإستقامة وحافظ لكتاب الله وطالب علم
لكن حينما تقدم قالت الفتاة إن دراستي صعبة في المستويات القادمة فعليه أن يصبر حتى يظفر بهذه الحورية سنة أو سنتين .. !!!!
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[18 - 06 - 09, 12:24 ص]ـ
صدقت يا ابا محمد و القصص التي تشاكل هذه كثيرة جدا
عوائق من انواع شتى لا سيما الاهل فتجدهم يتناسون الواقع و الظروف الصعبة التي يعيشها الشباب و مدى الضعف العام في الامكانيات ثم تجدهم يملون شروط من ليس في الدنيا الا ابنتهم بحجة ان تكون كفلانة و علانة
الى غير ذلك من المآسي التي رأيتها بنفسي و رآها كثي من الاخوان
طلبات و عوائق من الاهل و احيانا من الاخت نفسها
لا يعني اني ابرئ ساحة الشباب باطلاق ففيهم غث كثير كثير حتى في صفوف من يدعون الالتزام و هو منهم براء = لكن الانصاف ان نقول ان امور الزواج قد صعبها الناس على انفسهم بما جثم على عقولهم من الاصنام اصنام العادات و الاعراف البالية و التقاليد المتخلفة التي يدفع ثمن التمسك بها اول من يدفع الشباب و البنات و تزيد الحياة صعوبة فوق الصعوبة
نسأل الله أن يرفع عنا الوباء و الغلاء و (الغباء)
آآمين آآمين
ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 06 - 09, 12:37 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.
لعل صاحب الموضوع يقصد (حتى تكون الزوجة خير معين لك بعد الله في طلب العلم) ... أي فيما بعد الزواج.
ولعل الأفاضل يبحثون في موضوع آخر ... ماقبل الزواج، والإشكالات الواقعة في الاختيار، والعوائق ... ونحو ذلك ... إن أرادوا ... حتى لا يتغير مسار الموضوع الأساس.
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[18 - 06 - 09, 01:32 ص]ـ
معذرة أخي، من حقك أن تقول ما قلتَ ..
بعدما رردتُ، علمتُ أني خرجتُ عن الموضوع، فندمتُ ..
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[18 - 06 - 09, 01:51 ص]ـ
اعتقد ان الزوجة القنتة لله هي خير معين بعد الله سبحانه وتعالى
كيف كان ليل سلفنا؟ هاهو أحدهم؛ وهو [رياح بن عمر القيسي] عليه رحمة الله، أحد التابعين، تزوج امرأة صالحة، وأراد أن يختبرها، أراد أن يختبرها هل هي من اللاتي تركن إلى زخارف الدنيا؟ هل هي الصائمة القائمة أم هي المشغولة بقيل وقال وبالأزياء والموديلات وما أشبه ذلك من زخارف الدنيا؟ يوم جاء الصباح ما كان منه إلا أن رآها تعجن عجينها، وتعمل عمل البيت تقُومُ ببيتها، فقال: يا [دؤابة]، -واسمها دؤابة- أتريدين أن أشترى لك أَمَة لتخدمك؟ قالت: يا رياح إني تزوجت [رياحًا]، وما تزوجت جبارًا عنيدًا، ثم جاء الليل، قام يتناوم، فقامت ربع الليل الأول، وقالت له: يا رياح قم، قال: أقوم، ثم نام مرة أخرى، فقامت الربع الثاني، وقالت: يا رياح قم، فتناوم –أيضًا- مرة أخرى، ثم قامت ربع الليل الثالث، ثم قالت: يا رياح قم، فقال: أقوم ولم يقم، فقالت: يا رياح قد فاز المحسنون، وعسكر المعسكرون، يا ليت شعري من غرَّني بك؟، يا ليت شعري من غرني بك؟، تقول اتغريت فيك ووقعت بإنسان لا يقوم الليل -مع أنه يقوم الليل، ولكنه أراد أن يختبرها
منقول
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[18 - 06 - 09, 06:12 ص]ـ
[ quote= المسيطير;1061251]
لعل صاحب الموضوع يقصد (حتى تكون الزوجة خير معين لك بعد الله في طلب العلم) ... أي فيما بعد الزواج. (ولا تكون الزوجة خير معين لطالب العلم بعد الزواج إلا إذا كانت طالبة علم إلا من رحم .. انتهى)
ولعل الأفاضل يبحثون في موضوع آخر ... ماقبل الزواج، والإشكالات الواقعة في الاختيار، والعوائق ... ونحو ذلك ... إن أرادوا ... حتى لا يتغير مسار الموضوع الأساس. (إن كان خروج الأفاضل لمصلحة فلا حرج وما المانع إن كانت رسالة يجب أن تصل هنا أو هناك!! إن كان همنا الموضوع ومساره فنعم النصيحة هي! ونعم الإستجابة ونعم الموضوع!
يا سلفية لا داعي للإعتذار والندم!
ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 06 - 09, 06:46 ص]ـ
قد يناسب تعليم الزوجة طريقة الطباعة على الكمبيوتر، والاستفادة منها عند إعداد البحوث، ويطلب منها تنسيقها.
.
كما يناسب أن تتعلم الزوجة برنامج العرض (بور بوينت) لإعداد الموضوعات والإيجازات بطريقة بديعة شيقة ...
فالمرأة - غالبا - تحسن التفنن في الإخراج أكثر من الرجل.
وقد تنجز هذا العرض لها ... لتقديمه في اللقاءات العائلية أو اللقاءات النسائية أو اللقاءات التربوية ... ونحوها.
وقد تنجزه للزوج ... لتقديمه في العمل أو مع الإخوة أو مع الأسرة.
أو إن كان الزوج مدربا أو مدرسا أو مربيا ... فيكون تقديمه ... حسب الحال.
ولا تنس الثناء عليها بعد الإنجاز.
عفوا /
الموضوع يخص المتزوجين بالدرجة الأولى ... ولذلك كُتب ... وقد بين الكاتب السبب في كتابته في المشاركة الأولى ... وهو همٌّ يعنيهم، ويشغل بالهم ... وهنا يبحث في الحلول والمقترحات.
ولا مانع أن يكتب موضوع مستقل عن اختيار الزوجة أو الموافقة على الزوج في موضوع آخر ... ونحو ذلك ... ليكون أدعى لمشاركة الأفاضل ... وأكثر تنسيقا وترتيبا وفائدة.
¥