تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل تصح نسبة هذا الجزء للأمام النووى رحمه الله (ينشر لأول مره)]

ـ[ابن المبارك]ــــــــ[09 - 12 - 05, 02:24 ص]ـ

الموضوع: (جزء فيه ذكر اعتقاد السلف في الحروف والأصوات)

المحقق: (أبي الفضل أحمد بن على الدمياطى)

الناشر: (مكتبة الأنصارللنشر والتوزيع)

قال المحقق في المقدمة:

فإن هذا الجزء الذي هو (جزء الحروف والأصوات) من الأجزاء التي كانت في عداد المفقود من مؤلفات الإمام النووى فيسر الله عزوجل لنا هذه النسخة النفيسة من هذا الجزء المبارك الذي أعرب فيه الإمام عن معتقده في كتاب الله عموما والحرف والصوت خصوصا، فقد صنف هذا الجزء قبل وفاته بما يقرب من شهرين حيث أنتهى من تصنيفه في الخميس الثالث من شهر ربيع الآخرسنة676 وتوفي في الرابع والعشرين من رجب من نفس السنة.

والمحقق لم يذكر توثيق نسبة هذا الجزء للمؤلف رحمه الله

وإنما وضع صور للمخطوط فقط

ـ[راشدالآثري]ــــــــ[09 - 12 - 05, 06:58 ص]ـ

اسم الكتاب الجزء كذا ولا له اسم آخر.

ـ[أبو محمد]ــــــــ[09 - 12 - 05, 07:16 ص]ـ

هذا الجزء محير!

لم يذكر المحقق هداه الله شيئا يثبت هذا الكتاب للنووي .. سوى أن على طرة الغلاف اسمه.

وللفائدة هذا الكتاب ما هو إلا نقل من كتاب للأرموي الشافعي في كتابه: (غاية المرام في مسألة الكلام) يذكر فيه ثبوت الحرف والصوت في صفات الله ثم ختمه ببيان الموقف من الصفات عموما .. وهو كلام بعيد من التأويل .. ثم ختمه النووي بنقل من كتابه التبيان .. والله أعلم بحقيقة الحال .. لكن مما يقوي أنه له: قوله: (ثم نشرع في كلامنا نحن وهو القسم الثاني فيما نذكره فيما وضعناه في كتابنا المعروف بالتبيان في آداب حملة القرآن ... )

والله تعالى أعلم.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[09 - 12 - 05, 09:32 م]ـ

وفقكم الله.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=25527&highlight=%C7%E1%C3%D1%E3%E6%ED

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36258&highlight

ـ[عبد الله عبد الفتاح الشامي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 06:35 م]ـ

الحمد لله: بعد المعذرة من إخواني الذين كتبوا مشاركاتهم هنا وتحت هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=25527&highlight=%C7%E1%C3%D1%E3%E6%ED

وقد أُرفق الكتاب تحت هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=996763&postcount=199

ومع أن بعض من كتب وعلق على الموضوع ممن نحسن الظن بعلمهم ومنهجهم في العقيدة عفا الله عنا وعنهم، وأنا أعذرهم فهذا موضوع يحتاج عمقا ليس مطلوبا من كل طالب علم.

وقد كُتِبَ (ردُّ على الكتاب)

رد فيه المؤلف -رحمه الله- على من زعم أن النووي قرر مذهب السلف في الاعتقاد وبيَّن حقيقة ما حواه الكتاب من العقائد المخالفة. ونقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره ما يبين ما قرره من الرد.

وأنقل لكم بعض ما ذكره المؤلف -رحمه الله- من الفصول:

قال رحمه الله: (*تمهيد لا بد منه قبل الشروع* لقد نقل المؤلف -رحمه الله-[أي النووي] فصلًا في الاعتقاد في آخر هذا الكتاب -من كلام الأرموي- وأقره، وهذا الفصل هو أقرب ما في الكتاب إلى اعتقاد السلف، ولكن ما فيه لا يكفي للقول بأنه تراجع عن مذهب الكلام المذموم، وذلك لما يأتي بيانه في الرد، وكذلك المخالفات الخطيرة في مسألة صفة كلام الله -تعالى- والتي من أجلها عقد الكتاب؛ والخطر يكمن في أنه يمكن أن ينطلي على طالب العلم الذي لا خبرة له بعقيدة السلف، بل قد انطلى على جماعة من الفضلاء لعدم تخصصهم؛ فتعين البيان ....... ).

وقال: (*الحقيقة أن قول المؤلف في هذا الكتاب -في مسألة الكلام- هو قول السالمية، وأن الصوت المسموع منا قديم* ...... )

وقال: (*بيان كون الإثبات عند المتكلمين لا يعد تراجعًا إلى مذهب السلف* ... )

وقال: (*إن كثيرًا من متأخري أهل الكلام يظنون أنفسهم موافقين للسلف، وأنهم إنما زادوا في التوضيح والمصطلحات* ... )

وقال: (*ما يتعلق بعقيدة أبي الحسن الأشعري* ...... )

وقال: (*هل كل من انتسب إلى السلف ووافقهم ببعض ما يقولون يكون سلفيًا؟ * ... )

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير