تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[25 - 02 - 10, 06:06 ص]ـ

وما المانع أن تنظم له مكتبته وتنفض الغبار عنها ويرمي الكتب في كل مكان وهي تعمل مثل الآلة

وما هي الطموحات التي سيحققها على حسابها؟

أهي توفير الأموال ووضعها في حسابه والاستزادة من متاع الدنيا؟

أم هو العلم والتفرغ له وللدعوة إلى الله؟

إن المرأة الصالحة لتفرح بزوجها أشد الفرح حينما يزداد كل يوم من العلم وحينما يحقق أهدافه وطموحاته ولو على حسابها

إن المرأة الصالحة التي تفعل ذلك وتبتغي الأجر من الله فلها بكل حرف يتعلمه زوجها حسنة ولها بكل عاص هداه الله على يد زوجها مثل ماله من الأجر من غير نقصان

إن المرأة التي تفعل ذلك بنية صالحة هي التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم "الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة"

فلتسارعن يا زوجات طلبة العلم بتنظيم المكتبات وتنفيض الغبار من عليها وجمع ما تبعثر من الكتب والأوراق بل وإعانته على طلبه للعلم بتوفير له ما يحتاجه من الراحة والهدوء والاستقرار وجمال الزينة ولتأخذن نية في ذلك ولكن الأجر إن شاء الله

ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 09:37 ص]ـ

الأخ ياسر ........... شكلك ثوري و هتتعب:)

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 07:58 م]ـ

إن المرأة الصالحة لتفرح بزوجها أشد الفرح حينما يزداد كل يوم من العلم وحينما يحقق أهدافه وطموحاته ولو على حسابها

إن المرأة الصالحة التي تفعل ذلك وتبتغي الأجر من الله فلها بكل حرف يتعلمه زوجها حسنة ولها بكل عاص هداه الله على يد زوجها مثل ماله من الأجر من غير نقصان

إن المرأة التي تفعل ذلك بنية صالحة هي التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم "الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة"

فلتسارعن يا زوجات طلبة العلم بتنظيم المكتبات وتنفيض الغبار من عليها وجمع ما تبعثر من الكتب والأوراق بل وإعانته على طلبه للعلم بتوفير له ما يحتاجه من الراحة والهدوء والاستقرار وجمال الزينة ولتأخذن نية في ذلك ولكن الأجر إن شاء الله

هل هذه موجودة حقا ... اخشى انه لاوجود لها الا في الكتاب واخبار السلف اما نساء اليوم فلا عليك ان تحدث عنهن ولاحرج

وانما يصدق على نساء اليوم ما حاء عن سيدنا عمر عرفه من عرفه وجهله من جهله

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[26 - 02 - 10, 02:26 ص]ـ

أخي أبا الأشبال: أعاننا الله على التعب ولا أظنه سيكون

أخي أبا نصر: بل وهي رب الكعبة موجودة وأكثر من ذلك , ولولا خشية الحسد لأسمعتك ما يشرح صدرك وينور قلبك , ويبعث في جنانك الأمل بعد فقدانه

وقد كنت في يوم نظري في نساء اليوم مثلك لا بل وزيادة حتى من الله علي بمن أفهمني أن فضل الله كبير ورزقه واسع وأنه إذا أعطى فليس لعطائه حدود

فاللهم أتم علي نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة وبارك اللهم لي في زوجي وولدي واجعلهم قرة عين واجعلني لمن اتقى إماما

ـ[بدر احمد عبدالرحيم]ــــــــ[26 - 02 - 10, 11:12 م]ـ

قد كثر الكلام في مباشرة الاسباب لتحصيل المقصود

لكن ما اجمل ان نضع مقالة الاخ ابازراع المدني نصب اعيننا

حيث يقول وفقه الله هداية التوفيق للزوجة الصالحة أمرٌ عزيز يحتاج لصبر ودعاء وجدية

ولذا لا أحب للشاب أن يتسرع في دق أبواب الناس قبل أن ينطرح بين يدي الله تعالى طالبًا من الله أن يختار له مافيه الخير وأن لا تفوت عليه تلك الودود الصالحة

ولا يدري المرء لعل الخير يكون له في عامية يتزوجها ويطرح الله فيها البركة والتوفيق

ولعله أيضًا في الزواج من طالبة علم ولعله .. ولعله ...

والقضية في النهاية توفيق من الله تعالى

فانطرح واسجد واقترب في الليالي واطلب فيض الملك الوهاب المتعالي 12 - 06 - 09 11:39 PM

ـ[احمد السعد]ــــــــ[27 - 02 - 10, 08:44 ص]ـ

اعتقد ان الزوجة القنتة لله هي خير معين بعد الله سبحانه وتعالى

كيف كان ليل سلفنا؟ هاهو أحدهم؛ وهو [رياح بن عمر القيسي] عليه رحمة الله، أحد التابعين، تزوج امرأة صالحة، وأراد أن يختبرها، أراد أن يختبرها هل هي من اللاتي تركن إلى زخارف الدنيا؟ هل هي الصائمة القائمة أم هي المشغولة بقيل وقال وبالأزياء والموديلات وما أشبه ذلك من زخارف الدنيا؟ يوم جاء الصباح ما كان منه إلا أن رآها تعجن عجينها، وتعمل عمل البيت تقُومُ ببيتها، فقال: يا [دؤابة]، -واسمها دؤابة- أتريدين أن أشترى لك أَمَة لتخدمك؟ قالت: يا رياح إني تزوجت [رياحًا]، وما تزوجت جبارًا عنيدًا، ثم جاء الليل، قام يتناوم، فقامت ربع الليل الأول، وقالت له: يا رياح قم، قال: أقوم، ثم نام مرة أخرى، فقامت الربع الثاني، وقالت: يا رياح قم، فتناوم –أيضًا- مرة أخرى، ثم قامت ربع الليل الثالث، ثم قالت: يا رياح قم، فقال: أقوم ولم يقم، فقالت: يا رياح قد فاز المحسنون، وعسكر المعسكرون، يا ليت شعري من غرَّني بك؟، يا ليت شعري من غرني بك؟، تقول اتغريت فيك ووقعت بإنسان لا يقوم الليل -مع أنه يقوم الليل، ولكنه أراد أن يختبرها

منقول

هل يوجد مثل دؤابة في زمننا هذا؟!!

لا أظن والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير