تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ثم خص الباحث الباب الثاني بالأشراط الكبرى وقدم للباب بالحديث عن ترتيب الأشراط وتتابعها ثم استعرض الأشراط الكبرى وهي: المهدي والمسيح الدجال، ونزول عيسى عليه السلام، ويأجوج ومأجوج والخسوفات الثلاثة، والدخان، وطلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، والنار التي تحشر الناس ثم الخاتمة وأهم النتائج.

التقويم:

الكتاب بحث قيم، وجهد مبارك بذله الباحث في جمع الأشراط وترتيبها، والاستدلال عليها من القرآن الكريم والسنة المطهرة، كما تضمن مناقشات علمية جادة مفيدة وردت في ثناياها فوائد تفيد طلاب العلم وسائر القراء.

http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=2993

وهذا كتاب للحافظ السخاوي

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/1434k.jpg

- القناعة في ما يحسن الإحاطة [به] من أشراط الساعة

تأليف: شمس الدين محمد بن عبدالرحمن السخاوي

تحقيق: د. محمد بن عبدالوهاب العقيل

النسخ المعتمدة في التحقيق: اعتمد المحقق في تحقيق هذا الكتاب على النسخ الخطية التالية:

1 - نسخة برلين.

اسم الناسخ: عمر بن عمر البدراوي الشافعي الأزهري.

تاريخ النسخ: 14/ 9/1120هـ.

نوع الخط وصفته: واضح. عدد الأوراق: 16 لوحة. عدد الصفحات: 33 صفحة من الحجم الكبير. معدل عدد الأسطر في الصفحة: 25 سطراً. معدل عدد الكلمات في السطر: 17 كلمة.

ملاحظات: في النسخة بعض المقابلات والتصحيحات على الهامش، وجاء في الصفحة الأخيرة منها: أنها علقت من نسخة تاريخها أواخر شهر صفر سنة تسع وتسعين وثمانمائة بمكة المكرمة أي في حياة المؤلف.

مصدره: مكتبة المخطوطات في الجامعة الإسلامية بالمدينة. رقمه: 1803.

2 - نسخة مكتبة أسعد أفندي - تركيا.

اسم الناسخ: محمد بن الحاج يونس بن خجا الغشني المالكي.

تاريخ النسخ: 10/ 3/1003هـ.

نوع الخط وصفته: لا بأس به لكنه غير مرتب مما أدى إلى تداخل الكلمات أحياناً. عدد الأوراق: 22 لوحة. عدد الصفحات: 44 صفحة. معدل عدد الأسطر في الصفحة: 21 سطراً. معدل عدد الكلمات في السطر: 14 كلمة. ملاحظات: يوجد في النسخة بعض السقط، وبعض الحواشي غير كاملة بسبب سوء التصوير. مصدره: مكتبة أسعد أفندي، ضمن المكتبات الموجودة السليمانية تركيا.

كما اعتمد المحقق على نسخة مطبوعة بتحقيق مجدي فتحي السيد إبراهيم نشرتها مكتبة القرآن بالقاهرة بدون تاريخ ولكن كتب عليها أنها أودعت عام (1987م).

وقد اعتمد المحقق على نسخة خطية في دار الكتب المصرية رقم (305).

الناشر: مكتبة أضواء السلف - الرياض - السعودية

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 2002

نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح

عدد الأجزاء: 1

عدد الصفحات: 178

مقاس الكتاب: 17 × 24 سم

السعر: 20.0 ريال سعودي ($5.33)

نبذة عن الكتاب: يتحدث هذا الكتاب عن موضوع مهم من مواضيع العقيدة، ألا وهو أشراط الساعة وعلاماتها الصغرى والكبرى.

وقد كتب المؤلف كتابه بناء على طلب من بعض فضلاء بلده، كما جاء في مقدمة الكتاب.

ولما كانت أمور الغيب لا تعلم إلا عن طريق النقل، اعتمد المؤلف رحمه الله على النصوص الشرعية من الكتاب والسنة في الاحتجاج لما أورده من علامات للساعة.

وقد كان يورد الحديث في الباب ثم يبدأ بذكر الروايات الواردة عند كل جملة ولذلك أدخل كثيراً من الأحاديث بعضها في بعض، وربما ذكر الحديث من وسطه أو آخره، أو ربما ذكره بالمعنى أو براوية ليست مشهورة من طرق الحديث، وقد كان يعلق على بعض المواضع، وأكثر تعليقاته إنما ينقلها من كلام شيخه الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ويسميه، وربما نقلها عنه بدون نسبتها إليه.

وأكثر رحمه الله في آخر الكتاب من ذكر الروايات الضعيفة، كما أكثر من ذكر الأشراط الصغرى، وكان ربما كرر الشرط مرة أو مرتين.

ولم يترك المؤلف علامة من علامات الساعة ولا شرطاً من اشراطها الصغرى والكبرى إلا ذكره تقريباً مع اختصاره ووجازته.

الملاحظات:

1 - لم يصنع المحقق فهرساً لموضوعات الكتاب المحقَقَّ أو لأشراط الساعة الواردة في الكتاب، وتعليقه عليه رغم فائدته وطوله أحياناً، مع أنه وضع فهرساً للدراسة التي عملها على الكتاب.

2 - سقطت كلمة (به) المتعلقة بالإحاطة في عنوان الكتاب المثبت على الغلاف فاثبتناها بين معكوفين.

3 - للكتاب طبعة أخرى - غير المذكورة في النسخ المعتمد عليها - بتحقيق عصام الحرستاني ورفيقه صدرت عام 1418هـ بعنوان " أشراط الساعة " اعتمد فيها المحققان على طبعة مصر

http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=2000

ـ[ضياء الشميري]ــــــــ[03 - 01 - 06, 04:24 م]ـ

أخي الراية بارك الله فيك ونفع بك وجزاك الله خيرا

وأنتم كذلك بارك الله فيكم ...

لكن هل من بطل يوضح لنا ماهي الكتب التي تحمل الموضوعات والأباطيل والتي تهافت عليها العامة في هذا الوقت!!

وذلك من باب النصيحة والتحذير مما فيها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير