تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هي ثماني محاضرات في السيرة النبوية ورسالة الإسلام كان ألقاها - أي: العلامة السيد سليمان الندوي

- في جامعة مدارس الهند وهي ذات فوائد هامة تدل على غزارة علم المؤلف رحمه الله تعالى وجزاه خيرا.

دفاع عن الحديث النبوي والسيرة (ص 11)

((الجواب الباهر في زوار المقابر)):

مخطوط المكتبة الظاهرية وهو كتاب نفيس جامع في بابه وفق الله له من يطبعه ثم حقق الله الأمنية فطبع عن النسخة الظاهرية في المطبعة السلفية في القاهرة عني بنشره العالمان الجليلان: الشيخ عبد الملك بن إبراهيم رئيس هيئة الأمر بالمعروف بالحجاز بارك الله في عمره والشيخ محمد نصيف رحمه وجزاه عن السنة خيرا.

تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد

((الاحكام الوسطى)) عبد الحق الاشبيلي

وماجاء في نسخة الظاهرية على طرتها أنها " الاحكام الكبرى "! خطأ، كما تبين لي بعد أن باشرت تحقيقها وتخريجها منذ سنين.

السلسة الضعيفة "المجلد الحادي عشر - القسم الاول - ص 322

((زاد المعاد))

ألف هذا الكتاب ((الزاد)) في حالة بعده عن الكتب، وهو مسافر وهذا هو السبب في وجود كثير من الأخطاء الأخرى فيه وقد بينت ما ظهر لي منها في ((التعليقات الجياد على زاد المعاد)).

السلسة الصحيحة (1/ 265).

((العلم الشامخ في إيثار الحق على الآباء والمشايخ))

كتاب عظيم فيه بحوث هامة في علم الكلام والعقيدة واسمه الكامل. (العلم الشامخ في إيثار الحق على الآباء والمشايخ) ومؤلفه عالم فاضل محقق من زيودية اليمن المتحررين أمثال المؤلف الصنعاني والشوكاني وغيرهما رحمهم الله تعالى.

حاشية رفع الأستار (ص 141).

((الكشاف عن حقائق التنزيل)) هو الإمام المفسر المعتزلي المشهور محمود بن عمر الخوارزمي المتوفى سنة (538) وكتابه: (الكشاف عن حقائق التنزيل) أشهر من أن يذكر وقد اعتنى به العلماء من بعده شرحا واختصارا ونقدا وتجريحا كما تراه مبينا في (كشف الظنون) وهو محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة في إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن. وغير ذلك من أصول المعتزلة.

حاشية رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار (ص 83).

((الزهد لابن المبارك)) والزيادة عليه، وهما زيادتان:

إحداهما: لحسين المروزي، وهذا يقع فيه الخطأ أكثر، لأنه في تضاعيف أحاديث أصله، ولا يتنبه له الا بالنظر في السند.، والاخر: لنعيم بن حماد، وهو متميز عن الأصل لأنه ملحق بآخره

" الضعيفة - المجلد الحادي عشر - القسم الاول - ص 481 - 482 تحت الحديث " 5305 "

((الزهد)) لعبد الله بن المبارك:

هو من رواية يحيى بن محمد بن صاعد، عن الحسين بن الحسن المروزي عنه، فإنه فيه زيادات كثيرة لكل من الراويين المذكورين، يرويها كل منهما عن شيخه، فابن صاعد عن غير المروزي، وهذا عن غير ابن المبارك، فالعلامة الواضحة في أسانيدها.

الذب الأحمد عن مسند الإمام أحمد (23)

((الإحكام في أصول الأحكام)) لابن حزم.

فإنه من أحسن كتب الأصول المدعمة بالأدلة من الكتاب والسنة بخلاف غيرها التي بنيت على مجرد الدعوى.

صلاة التراويح ص74

((تهذيب الآثار للطبري)):

إني أعجب أشد العجب من أسلوب الإمام الطبري في تصحيح الأحاديث في كتابه المذكور ((تهذيب الآثار)) فقد رأيت له فيه عشرات الأحاديث يصرح بصحتها عنده ولا يتكلم على ذلك بتوثيق؛ بل يتبعه بحكايته عن العلماء الآخرين تضعيفه وبكلامهم في إعلاله، ولا يرده، بحيث أن القارئ يميل إليهم دونه! فما أشبهه فيه بأسلوب الرازي في رده على المعتزلة في ((تفسيره)) يحكي شبهاتهم على أهل السنة ثم يعجز عن ردها.

السلسلة الضعيفة (5/ 173)

((تهذيب الكمال)) للمزي:

من عادته أن يستقصي في كل ترجمة أسماء الشيوخ والرواة عنه.

السلسلة الصحيحة (5/ 649).

((الثقات)) لابن حبان:

جمع فيه من الرواة ما فات من قبله، فهو بحق مصدر فريد في معرف بعض الرواة المجهولين أو المستورين.

السلسلة الضعيفة (9/ 168)

((جامع رزين)):

إنا لنعهد من رزين أنه كثيراً ما يخلط بين حديث وحديث يختلفان في المخرج، فيسوق أحدهما ثم يضم إليه زيادة من حديث آخر، دون أن يشير إلى ذلك، وقد تكون زيادة لا أصل لها في شيء من طرق الحديث.

السلسلة الصحيحة (6/ 107) القسم الأول.

((الجامع الصحيح)) للربيع بن حبيب:

مسنده هذا هو ((صحيح الإباضية))! وهو مليء بالأحاديث الواهية والمنكرة.

السلسلة الضعيفة (6/ 304).

((الجامع الصغير)) للسيوطي:

ينبغي على طالب العلم أن يعلم أن رموز ((الجامع الصغير)) بالصحة أو الحسن أو الضعف مما لا يوثق به عند المحققين من العلماء، وذلك لوجوه:

الأول: أن هذه الرموز ليست كلها من السيوطي كما ذكر ذلك شارحه المناوي.

الثاني: أنه طرأ عليها التحريف.

الثالث: أن السيوطي نفسه متساهل في الحكم على الأحاديث، كما هو معروف عند أهل العلم، وكثيراً ما نبهنا على شيء من ذلك في كتبنا وخاصة ((سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة)) فمن شاء فليرجع إليها.

غاية المرام (ص 1/ 111)

((جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد)):

ضم إليه - أي مجمع الزوائد - الشيخ محمد بن محمد بن سليمان المغربي ((جامع الأصول)) لابن الأثير الذي جمع أحاديث ((الصحيحين)) و ((السنن الثلاثة)) و ((موطأ مالك)) ثم ضم إلى ذلك كله أحاديث الدارمي وابن ماجه، فجمع بذلك أحاديث (14) كتاباً وسماه ((جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد)).

حاشية اختصار علوم الحديث (1/ 111).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير