تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 10:06 ص]ـ

:

:

37 - شموس العرفان بلغة القرآن.

تأليف: عباس أبو السعود

وهو كتاب غير مشهور، طبعته دار المعارف قديما في السبعينيات

وسبب عدم شهرته في نظري أمور:

الأول: أن الكاتب لم يختر اسما موافقا لموضوع الكتاب، فالظن بالكتاب عند قراءة عنوانه أنه عن ألفاظ القرآن وليس عن التصحيح اللغوي

الثاني: أن الكتاب ليس مبوبا ولا مرتبا، فيصعب الوصول إلى البغية فيه.

الثالث: أن المؤلف رجع عن بعض ما قال فيه في كتابه الآخر الآتي ذكره

:

:

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 10:12 ص]ـ

:

:

38 - أزاهير الفصحى في دقائق اللغة.

تأليف: عباس أبو السعود

طبعته دار المعارف أيضا، وقد اشتهر أكثر من كتابه السابق، ولذا طبعته دار المعارف مرات.

وهو أكبر من الكتاب السابق، وقد رتبه مؤلف وبوبه، ولكن يعيبه أيضا صعوبة الوصول إلى البغية فيه

ولذلك اضطررت أن أضع فهرسا أبجديا من صنعي للكتابين بحيث يتيسر لي الوصول لما أريد.

والذي لاحظته بعد التتبع والاستقراء في الكتابين أن المؤلف وضع كتابه هذا بعد كتابه الأول (الشموس)، وخالف قوله فيه مرات ومرات، ولم ينبه على ذلك أو يشِرْ إلى خطئه السابق.

وكل المواضع التي خالف نفسه فيها كانت من باب المنع في كتابه الأول والجواز في كتابه الأخير.

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[16 - 01 - 06, 02:30 م]ـ

جزاك الله خيرا

كنت سأقول ذلك، أعني أن الكتاب مطبوع.

وقد ذكر محقق (عقد الخلاص) أن الكتاب ما زال مخطوطا، وكذلك ذكر أحمد الشرقاوي إقبال في (معجم المعاجم)، ولعلهما كتبا ذلك قبل طبع الكتاب.

ولكن هل يشمل الكلام هنا جميع الكتب في التصحيح اللغوي، سواء كانت مخطوطة أو مطبوعة

أو يشمل المطبوع فقط؟؟

جزاك الله خيراً.

نعم الكلام يشمل كل كتب وبحوث ومقالات التصحيح اللغوي، المطبوعة والمخطوطة؛ وحتى إذا كان في كتاب من الكتب فصل واحد في التصحيح فإني أستحسن أن يذكر ذلك الفصل، وأستحسن أن يذكر بإسمه، كأن يقال (باب في أغلاط العرب) من الخصائص لابن جني، ثم يعين موضعه من الكتاب، ليكون هذا الإحصاء - بإذن الله - مرجعاً لكل باحث في هذا الفن، ولكل طالب لعلم هذا الباب.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[16 - 01 - 06, 02:39 م]ـ

"

39 - باب في أغلاط العرب؛ من كتاب (خصائص العربية) لابن جني الموصلي.

انظر هذا الرابط، فتحته أبواب من كتاب (الخصائص) أحدها هذا الباب:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=184&CID=27#s5

:

:

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[16 - 01 - 06, 02:51 م]ـ

بارك الله فيك أيها الأخ الفاضل الكريم.

:

ولابن الحنبلي في هذا الباب، أعني باب التصحيح اللغوي، كتاب آخر ليس بالكبير وهو:

36 - سهم الألحاظ في وهم الألفاظ.

وهو مطبوع، وعندي منه نسخة سأصفها إن شاء الله حال تيسر الوصول إليها، وكتبي بعيدة عني لظروف خاصة، والله المستعان.

:

نعم، الكتاب مطبوع؛ والذي عندي منه نسخة من الطبعة الثانية، طبعته مؤسسة الرسالة، بتحقيق الدكتور حاتم صالح الضامن، من جامعة بغداد؛ سنة 1405هـ - 1985م.

عدد صفحات الكتاب ثمانون، أول عشرين صفحة منها فيها مقدمة المحقق، وآخر خمس عشرة صفحة منها فيها فهرسا الكتب والألفاظ.

:

والكتاب ذيل لكتاب (درة الغواص)، كما نص على ذلك المؤلف؛ وهو في أخطاء العامة؛ وقد أورد المؤلف فيه (133) لفظة من الألفاظ التي تخطئ العامة في ضبطها أو في معناها، وبين صوابها، معتمداً في ذلك على الكتب المعتمدة، في لغة العرب.

:

وقال المحقق: (وقد حرف الإسم في "هدية العارفين" إلى "سهام الألحاظ في وهم الألفاظ"؛ وحرف أيضاً إلى (سهل الألحاظ في وهم الألفاظ) في "إعلام النبلاء" ومقدمتي "بحر العوام" و "درر الحبب").

:

وقال مؤلفه (ص24): (وسميته "سهم الألحاظ في وهم الألفاظ" إذ كان صرْفُ هذا السهم إلى طرْف هذا الوهم).

:

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[16 - 01 - 06, 04:45 م]ـ

:

:

33 - التنبيهات على أغاليط الرواة في كتب اللغة المصنفات، لعلي بن حمزة الأصفهاني.

طبع هذا الكتاب بتحقيق: عبد العزيز الميمني، في دار المعارف بالقاهرة.

-------

34 - [ COLOR="red"] بقية التنبيهات على أغلاط الرواة؛ لعلي بن حمزة البصري، أيضاً.

طبع بتحقيق: خليل إبراهيم العطية، في بغداد سنة 1991م

-------

فهو غير الكتاب السابق خلافاً لما وقع في عبارة (مكتبة مشكاة الإسلامية) التي تحت الرابط السابق.

:

الآن وقفت على مطبوعة (بقية التنبيهات)، فتبين لي مجانبة بعض ما سبق من كلامي للصواب؛ تبين أن الكتابين إنما هما في الأصل كتاب واحد، ولكن محقق الأصل، أعني القسم المطبوع قديماً، لم يطبع الكتاب كاملاً، ثم قام بطبع بقيته د. خليل إبراهيم العطية، فأسمى الكتاب (بقية التنبيهات على أغلاط الرواة)، وفي هذه التسمية نوع إيهام، وكان الأحسن أن يسميه: (بقية كتاب التنبيهات على أغلاط الرواة)، أو (المستدرك على المطبوع من التنبيهات على أغلاط الرواة)، أو نحو ذلك من التسميات التي هي أبعد عن إيهام كون المطبوعتين كتابين متغايرين.

هذا تنبيه عجلان، ولعلي أعود إلى تفصيل في محتوى الكتابين، بل الكتاب، ونوع موضوعه، في وقت آخر، إذا يسر الله ذلك بمنه وفضله.

:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير