ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[17 - 01 - 06, 12:09 م]ـ
"
40 - كتاب (قل--- ولا تقل---) للدكتور مصطفى جواد.
انظر هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=69369
:
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 01 - 06, 12:42 م]ـ
:
:
41 - كتاب (أخطاؤنا في الصحف والدواوين)
تأليف صلاح الدين الزعبلاوي
لا أعلم دار النشر، ولكنه صنفه قديما، قبل كتابه الآتي.
:
:
:
42 - كتاب (مسالك القول في النقد اللغوي)
تأليف صلاح الدين الزعبلاوي
طبعته الشركة المتحدة للتوزيع
وعندي منه الطبعة الأولى سنة 1984م ولا أدري أطبع ثانية أم لا
وهو كتاب رائع في موضوعه، فهو يضع القواعد والأسس التي ينبغي أن يبنى عليها النقد اللغوي بالتصحيح أو التخطئة.
ورأيت الدكتور (عبد الفتاح سليم) ذكر في آخر كتابه (اللحن في اللغة) وعدا بتأليف كتابه (المعيار في التخطئة والتصويب) ولكني لا أعلم أوفى بما وعد أم لا.
وقد كنت قبل أن أقف على ذلك شرعت في وضع كتاب مماثل لأني لم أكن قد رأيت أحدا ألف فيه.
ثم لما رأيت كتاب (مسالك القول) المذكور بدا لي التوقف، ثم بدا لي أن أكمل عملي؛ لأنه بعد التتبع ظهر أن المؤلف لم يستقص القول في قواعد التخطئة والتصويب، فهو قد قسم كتابه قسمين:
* القسم الأول تكلم فيه على بعض القواعد والأصول اللغوية التي يعتبر بها عند الكلام في التخطئة والتصويب، وهي مسائل قليلة لا تغطي جميع جوانب القواعد والأصول المتبعة في هذا الأمر.
* القسم الثاني: ناقش فيه بعض الأمثلة التي طبق عليها القواعد والأصول في مناقشة القولين في التصحيح والتخطئة في بعض الألفاظ المختلف فيها، وأطال النفس جدا في بعض المسائل.
ولذلك رأيت أن لا أتوقف عن إكمال كتابي في هذا الباب، أسأل الله إتمامه بخير.
:
:
:
43 - كتاب (اللحن في اللغة)
تأليف الدكتور عبد الفتاح سليم
طبعته دار المعارف، ويقع في جزئين، وموضوع الكتاب يشبه هذا الموضوع الذي بدأه أخونا محمد خلف سلامة، فهو يؤرخ لكتب معالجة اللحن في اللغة قديمها وحديثها، مع مناقشة منهج كل كاتب فيما كتبه، وما أخذ عليه ومن رد عليه ونحو ذلك.
:
:
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[17 - 01 - 06, 01:13 م]ـ
:
:
41 - كتاب (أخطاؤنا في الصحف والدواوين)
تأليف صلاح الدين الزعبلاوي
لا أعلم دار النشر، ولكنه صنفه قديما، قبل كتابه الآتي.
:
:
:
42 - كتاب (مسالك القول في النقد اللغوي)
تأليف صلاح الدين الزعبلاوي
أحسنتَ، فجزاك الله خيراً.
والكتاب الأول طبع في (المطبعة الهاشمية) بدمشق، سنة 1358هـ / 1939م.
وأنا لم أره ولكنه وصف بأنه (كتاب أثبت فيه صاحبه أن له في هذا [الباب] أداة متكاملة، ومنهجاً محدد المعالم، لا يضطرب ولا يتناقض، وصبراً على التقصي الواسع والتحقيق الدقيق الشامل مادةً كبيرة مما أخطأ فيه المترسلون، ومادة أخرى من الكلمات الفصاح التي تجافى عنها أصحاب الأقلام ظانين فيها العامية أو الانحراف).
هذا كلام صاحب (حركة التصحيح اللغوي) (ص44).
:
:
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[17 - 01 - 06, 01:43 م]ـ
الآن وقفت على مطبوعة (بقية التنبيهات)، فتبين لي مجانبة بعض ما سبق من كلامي للصواب؛ تبين أن الكتابين إنما هما في الأصل كتاب واحد، ولكن محقق الأصل، أعني القسم المطبوع قديماً، لم يطبع الكتاب كاملاً، ثم قام بطبع بقيته د. خليل إبراهيم العطية، فأسمى الكتاب (بقية التنبيهات على أغلاط الرواة)، وفي هذه التسمية نوع إيهام، وكان الأحسن أن يسميه: (بقية كتاب التنبيهات على أغلاط الرواة)، أو (المستدرك على المطبوع من التنبيهات على أغلاط الرواة)، أو نحو ذلك من التسميات التي هي أبعد عن إيهام كون المطبوعتين كتابين متغايرين.
هذا تنبيه عجلان، ولعلي أعود إلى تفصيل في محتوى الكتابين، بل الكتاب، ونوع موضوعه، في وقت آخر، إذا يسر الله ذلك بمنه وفضله.
:
وهذه مقدمة الدكتور خليل إبراهيم العطية محقق بقية التنبيهات التي لم يطبعها عبد العزيز الميمني رحمه الله:
¥