ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:24 م]ـ
105 - كتاب (ما تلحن فيه العامة)
صنفه أبو عبيدة معمر بن المثنى صاحب مجاز القرآن (210هـ)
نسبه له ابن النديم في الفهرست وياقوت الحموي في معجم الأدباء، والقفطي في إنباه الرواة، وابن خلكان في وفيات الأعيان، والسيوطي في بغية الوعاة وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:28 م]ـ
106 - كتاب (ما تلحن فيه العامة)
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي (216هـ)
ذكره ابن الجوزي في تقويم اللسان وابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه.
وذكره ابن يعيش في شرحه على المفصل وهو يعقب على قول للزمخشري.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:31 م]ـ
107 - كتاب (ما خالفت فيه العامة لغات العرب)
لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي (224هـ)
ورد ذكره في لسان العرب (ق ق ز).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:32 م]ـ
108 - كتاب (ما تلحن فيه العامة)
لأبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي (231هـ)
نسبه له ابن النديم في الفهرست، والقفطي في إنباه الرواة، وياقوت في معجم الأدباء، والسيوطي في بغية الوعاة، وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:34 م]ـ
109 - كتاب (الحروف التي يتكلم بها في غير موضعها)
لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت (244هـ)
حققه الدكتور رمضان عبد التواب
طبع بالقاهرة سنة 1969م
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:35 م]ـ
110 - كتاب (ما تلحن فيه العامة)
لأبي عثمان بكر بن محمد بن حبيب المازني (249هـ)
نسبه له ابن النديم في الفهرست، وابن مكي في تثقيف اللسان، وياقوت في معجم الأدباء والقفطي في إنباه الرواة وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:37 م]ـ
111 - كتاب (ما تلحن فيه العامة) أو لحن العامة
لأبي حاتم سهل بن محمد بن عثمان السجستاني (255هـ)
نسبه له ابن النديم في الفهرست وياقوت في معجم الأدباء والقفطي في إنباه الرواة وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:38 م]ـ
112 - كتاب (إصلاح المفسد والمزال)
لأبي حاتم السجستاني أيضا
نسبه له الأزهري في مقدمة تهذيب اللغة وأثنى عليه.
وكذلك ذكره ياقوت في معجم الأدباء والصغاني في التكملة وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:40 م]ـ
113 - كتاب (النحو ومن كان يلحن من النحويين)
لأبي زيد عمر بن شبة البصري (262هـ)
ذكره السيوطي في بغية الوعاة
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:41 م]ـ
114 - كتاب (ما تلحن فيه العامة)
لأبي حنيفة الدينوري صاحب كتاب النبات (282هـ)
نسبه له ابن النديم في الفهرست وياقوت في معجم الأدباء والقفطي في إنباه الرواة والسيوطي في بغية الوعاة وغيرهم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:45 م]ـ
115 - كتاب (إصلاح المنطق)
لأبي علي أحمد بن جعفر الدينوري المشهور بـ (ختن ثعلب) (289هـ)
نسبه له ياقوت في معجم الأدباء وابن السيد البَطَلْيَوْسي في الاقتضاب
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:46 م]ـ
"
بارك الله فيك وعليك ...
""""""وفيك وعليك بارك الله.
"
"
أخي (محمد خلف سلامة)
بارك الله فيك ونفع بك
والله إني أحبك في الله
""""""أحبك الله، وبارك الله فيك، ونفع الله بك.
"
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:51 م]ـ
"
73 - كتاب (لحن الخاصة) لأبي هلال العسكري (توفي بعد سنة 395هـ)
"
وهناك كتاب آخر في لحن الخاصة لأبي أحمد العسكري (382هـ)
116 - كتاب (ما لحن فيه الخواص من العلماء)
ذكره أحمد الشرقاوي إقبال في معجم المعاجم (ص 71) وقال: نسبه إليه القفطي في إنباه الرواة.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:58 م]ـ
117 - كتاب (أغلاط الضعفاء من الفقهاء)
لأبي محمد عبد الله بن بري بن عبد الجبار (582هـ)
قال في مقدمته:
هذه ألفاظ ذكرها المتقدمون من علماء اللغة مما يغلط فيه كثير من الفقهاء وغيرهم نقلتها عنهم كما ذكروها وأثبت ذلك بزيادة بيان لا غير
ـ[العاصمي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 11:21 م]ـ
جزاك ربّي خير الجزاء وأوفاه.
"
72 - كتاب (ما تلحن فيه العوام) للكسائي (ت 189هـ)
نشره عبد العزيز الميمني رحمه الله سنة 1344هـ، ضمن ثلاث رسائل؛ وأعيد طبع هذه الرسائل سنة 1387هـ.
"
ثمّ أعيد نشره ضمن " بحوث وتحقيقات العلاّمة عبد العزيز الميمنيّ " 2/ 18 - 47 (دار الغرب الإسلاميّ، سنة 1415)، أعدّها للنشر: الشيخ عزير بن شمس الحقّ السلفيّ، زاده الله توفيقا.
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 11:27 م]ـ
"
118 - مقال (أخطاء لغوية)، لعبد الحق فاضل، كتبه في مجلة اللسان العربي (م9 / ج1 / ص413 - 427)، سنة 1392هـ، 1972م
"
"
"
119 - بحث (مغامرات لغوية)، لعبد الحق فاضل أيضاً
وهو فصل من كتابه (مغامرات لغوية) (ص137 - 139)
ولكن من عجيب أمر هذا المؤلف - أو المصحح اللغوي! - أنه ناقض نفسه في الكتاب نفسه مناقضة عظيمة خطيرة، فقال (ص29) رداً على بعض ناقديه: (وإذا أردتني أن أصارحك بما في نفسي قلت غير متردد: إنني لا أحفل هذه [كذا] التأويلات كلها؛ فما دام أبناء هذا الجيل - وفيهم كبار الكتّاب - يستعملون "التنبؤ" بهذا المعنى، فإني أبيح لنفسي استعمالها مثلهم؛ ولا أبالي بعد ذلك بما كان يقول الشنفرى، أو يزعم بدوي جاهل يستشهد به سيبويه)!
بئس المذهب، وبئس الاستدلال، ومن يضلل الله فما له من هاد.
"
¥