تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الفواكه العديدة لابن منقور .. موجود لدى مكتبة ..]

ـ[هشام بن سعد]ــــــــ[18 - 01 - 06, 09:51 م]ـ

بسم الله والحمد لله

الفواكه العديدة لابن منقور .. موجود لدى مكتبة العبيكان بالرياض.

ـ[السنافي]ــــــــ[21 - 01 - 06, 01:40 ص]ـ

أخي الفاضل هشام.

جزاكم الله خيراً ... بكم يبيعونه الآن؟

ـ[صالح العقل]ــــــــ[21 - 01 - 06, 01:44 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

من زمن وأنا أبحث عنه.

ـ[صالح العقل]ــــــــ[21 - 01 - 06, 01:50 ص]ـ

من الآثار المشرقة للدعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب ما أورثته من تسطير لتاريخ موطنها وتدوين الحوادث والوقائع فيها كما هو ظاهر في تاريخ ابن غنام وابن بشر ونحوهما، فلقد ظلت نجد نسياً منسياً طوال القرون الماضية، ولم يحفظ لنا التاريخ عن تلك الحقبة المظلمة سوى نتف مبعثرة كما هو مذكور في سوابق ابن بشر، ولعل الأمر كما قال ابن عقيل الحنبلي - رحمه الله -: «لما كان البلد مملوءاً بالأخيار قيض الله لها من يحكيها، فلما عُدموا وبقي المؤذي والذميم العقل؛ أعدم المؤرخ، وكان هذا ستر عورة»

ومن جملة تلك الآثار العلمية ما سطّره علماء الدعوة من رسائل وفتاوى وتقريرات جُمعت في (مجموعة الرسائل والمسائل النجدية)، وفي (الدرر السَّنية في الأجوبة النجدية)، فلقد حوت هذه الرسائل تراثاً نفيساً في مسائل الاعتقاد ـ ولا سيما توحيد العبادة وما يضاده ـ وأحكام العبادات والمعاملات، وأحكام الجهاد، والمرتد، والتفسير، والردود.

وانظر إلى هذا التراث المتميّز وما جمعه ابن منقور في كتابه (الفواكه العديدة في المسائل المفيدة) لعلماء نجد قبيل الدعوة، فلا مقارنة بين الأمرين، فمجموع ابن منقور مجرد جزأين في فتاوى ومسائل في فروع مذهب الإمام أحمد، بينما تميزت الدرر بثراء في التأليف، وتنوّع العلوم الشرعية، وقوة الدليل، وصحة الاستدلال، وتنزيل الأحكام الشرعية على الوقائع والأحداث.

يقول الشيخ عبد الله البسام - رحمه الله -: «منذ عرفنا علماء نجد حتى قيام الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -؛ فإن علمهم يكاد ينحصر في الفقه أي في المسائل الفروعية الفقهية .. فعلم التفسير والحديث والتوحيد مشاركتهم فيها قليلة جداً.

فلما انتشرت دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب تغيّر هذا الاتجاه وتنوعت الثقافة وتعددت العلوم، فصارت العناية بالتوحيد لا سيما توحيد الألوهية، وصار الاهتمام بكتب التفسير السلفية كابن جرير وابن كثير والبغوي ونحوها، وصار الالتفات إلى الحديث وأمهات كتبه وشروحه، كما دُرّست أصول هذه العلوم وصار الاهتمام بالفقه، وموضوع الدرس منه هو فقه الإمام أحمد بن حنبل مع الأخذ بالقول الراجح الذي يعضده الدليل.

وإذا أردت المقارنة بين العهدين بتحقيق المسائل العلمية؛ فقارن بين فتاوى علماء نجد التي نقل بعضها الشيخ أحمد المنقور في مجموعه، وبين فتاويهم التي جُمعت في الدرر السَّنية؛ لترى أنهم في الأول يقتصرون على المشهور من المذهب، ويحاولون تطبيق ما يفتون به على ما قاله فقهاء الحنابلة، عارية عن سوق الأدلة من الكتاب والسنة.

أما في الدرر السَّنية فترى الفتاوى مستقاة من مذهب أحمد - رحمه الله - إلا أنها مقرونة بأدلتها الشرعية، كما تجد أنها قد تخالف المشهور من المذهب حينما يكون الدليل الصحيح خلاف المذهب.

وتجد بجانب الفتاوى الفقهية بعد قيام الدعوة علوم الشريعة الأخرى، فهذا علم التوحيد الذي قامت الدعوة لتحقيقه، وهو الذي نال القسط الأوفر من العناية والتحقيق، والتأليف، وكتابة الرسائل، والنصائح، لا سيما فيما يتعلق بتوحيد العبادة، كذلك نجد الكتابة في التفسير والحديث.

ـ[صالح العقل]ــــــــ[21 - 01 - 06, 01:56 ص]ـ

ترجمة ابن منقور:

أحمد بن محمد التميمي النجدي الشهير بالمنقور ( ... ـ 1125هـ)

درس على عبد اللّه بن ذهلان القاضي، ومهر في الفقه، وصنّف تصانيف، منها:

الفواكه العديدة في المسائل المفيدة.

جامع المناسك الحنبلية.

ورسالة في تاريخ نجد عرفت بـ (تأريخ أحمد بن منقور).

ـ[هشام بن سعد]ــــــــ[21 - 01 - 06, 06:41 م]ـ

أخي السنافي يُباع بخمسين ريالاً. تجده في قسم الفقه.

ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[21 - 01 - 06, 07:37 م]ـ

سألت عن هذا الكتاب فى منافذ بيع العبيكان فى معرض القاهرة للكتاب فلم أجده!!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير