[اسماء الله الحسنى الثابتة فى الكتاب والسنة, للدكتور: محمود عبد الرزاق الرضوانى]
ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[22 - 01 - 06, 02:27 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله,
هذا بحث مفيدا جدافى اسماء الله الحسنى الثابتة فى الكتاب والسنة,
للدكتور: محمود عبد الرزاق الرضوانى
الاستاذ المساعد بقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة كلية الشريعة واصول الدين جامعة الملك خالد
والبحث خمس اجزاء,
الجزء الاول:الاحصاء
الجزء الثانى: الشرح والتفسير
الجزء الثالث: دلالتها على الصفات
الجزء الرابع: دعاء المسألة
الجزء الخامس: دعاء المسألة
توزيع: مكتبة سلسبيل شارع العزيز بالله-الزيتون-القاهرة-مصر
وفى المدينة المنورة مكتبة العلوم والحكم
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 01 - 06, 03:21 ص]ـ
جزاك الله خيرا
هل يمكنك أن تلخص لنا الأسماء التي أحصاها
وبارك الله فيك
ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[22 - 01 - 06, 04:29 ص]ـ
أسماء الله الحسنى الثابتة
فى الكتاب والسنة
هو اللهُ الذى لا إله إلا هو
الرَّحمنُ-الرَّحيمُ-الملكُ-القدُّوس-السَّلامُ-المُؤمنُ-المُهيمنُ-العزيزُ-الجبَّارُ-المتكبّرُ-الخالقُ-الباريءُ-المصوّرُ-الأوَّلُ-الآخرُ-الظَّاهرُ-الباطنُ-السَّميعُ-البصيرُ-المولى- النَّصيرُ-العفوُّ-القديرُ-اللَّطيفُ-الخبيرُ-الوترُ-الجميلُ-الحيىُّ-الستّيرُ-الكبيرُ-المُتعالُ-الواحدُ-القهَّارُ-الحقُّ-المُبينُ-القوىُّ-المتينُ-الحىُّ-القيُّومُ-العلىُّ-العظيمُ-الشَّكورُ-الحليمُ-الواسعُ-العليمُ-التَّوابُ-الحكيمُ-الغنىُّ-الكريمُ-الأحدُ-الصَّمدُ-القريبُ-المُجيبُ-الغفورُ-الودودُ-الولىُّ-الحميدُ-الحفيظُ-المجيدُ-الفتَّاحُ-الشَّهيدُ-المُقدّمُ-المُؤخرُ-المليكُ-المُقتدرُ-المُسعّرُ-القابضُ-الباسطُ-الرَّازقُ- القاهرُ-الدَّيَّانُ-الشَّاكرُ-المنَّانُ-القادرُ-الخلاَّقُ-المالكُ-الرَّزَّاقُ-الوكيلُ-الرَّقيبُ-المُحسنُ-الحسيبُ-الشَّافى-الرّفيقُ-المُعطى-المُقيتُ-السَّيّدُ-الطَّيّبُ-الحكمُ-الأكرمُ-البرُّ-الغفَّارُ-الرَّءوفُ-الوهَّابُ-الجوادُ-السبُّوحُ-الوارثُ-الرَّبُّ-الأعلى-الإلهُ.
.
ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[22 - 01 - 06, 04:31 ص]ـ
أدعوا لنا بالتوفيق والثبات على الحق.
ـ[أسامة عباس]ــــــــ[22 - 01 - 06, 05:43 ص]ـ
بسم الله، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
البحث ما شاء الله ممتاز، ووقت أن سمعت به -عن طريق الصحف- ظننته -لجهلي- إنسانًا يريد الشهرة والربح، وذلك الظن بسبب الضجة التي أحدثها بحثه هذا ..
لكن بحمد الله تيسر لي لقاء هذا الرجل! وهو متواضع جدًا حفظه الله، ولما سألته عن كتاب القواعد المثلى أثنى عليه جدًا، إلا أنه يختلف معه في أربعة أسماء ..
وهاهو موقعه: http://www.asmaullah.com/ وقد وضع حفظه الله كتابه فيه، جزاه الله خيرًا ..
ـ[جمعه بن آل طاحون]ــــــــ[22 - 01 - 06, 09:36 ص]ـ
الدكتور محمود يصور الان حلقات اسماء الله الحسنى الصحيحة ليعرض بتليفزيون مصر وذلك بعدما وافق علية شيخ الازهروناقشه شيخ الازهر اكثر من 30 ساعة متواصلة ثم وافق على اذاعته للبرنامج ويتبقى حوالى 25حلقة لم تصور والحلقه ثلث ساعة نسال الله له التوفيق
ـ[خطاب القاهرى]ــــــــ[05 - 09 - 07, 11:09 ص]ـ
حفظ الله لنا الشيخ محمود.
إخوانى ..
هل وقف أحدكم على قول لأحد العلماء فى كتاب الشيخ "أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة "؟
ـ[خطاب القاهرى]ــــــــ[05 - 09 - 07, 11:14 ص]ـ
حفظ الله لنا الشيخ محمود.
إخوانى ..
هل وقف أحدكم على قول لأحد العلماء فى كتاب الشيخ "أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة "؟
ـ[خطاب القاهرى]ــــــــ[06 - 09 - 07, 12:04 م]ـ
الرجاء الرد ممن عنده علم للأهمية.
ـ[أبوسلمة السلفي]ــــــــ[07 - 09 - 07, 08:01 م]ـ
اشتقاق الأسماء الحسنى
السؤال:
قرأت كتاب الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني "الأسماء الحسنى الثابتة بالكتاب والسنة", وقال بإنكار اشتقاق الأسماء من الصفات والأفعال والأخبار, وعلى هذا ضعف أسماء كثيرة من الأسماء المتداولة، والتي ذكرها ابن تيمية وابن القيم وحافظ الحكمي وغيرهم.
فأود معرفة الرأي الفصل في اشتقاق الاسم من الصفة أو الفعل. وما دامت الأسماء والصفات توقيفية، فلماذا نشتق الصفة من الاسم وليس العكس؟
وما الفرق بين الاسم المطلق و المقيد؟ وما رأى فضيلتكم في بحث الأسماء الحسنى للشيخ محمود؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
الراجح صحة الاشتقاق من الأفعال والصفات الواردة إذا كانت الأسماء تدل على الكمال المطلق لله -عز وجل-، ولا توهم نقصاً وهذا قول عامة السلف. وهذا لا ينافى التوقيف، راجع البحث في هذا في كتاب "المنة شرح عقيدة أهل السنة"
والاسم المطلق الذي ورد مطلقا، وهو يدل على الكمال حيثما ذكر. والمقيد ورد مقيداً كنحو (خير الماكرين)، ولم يرد مطلقا بل لو أطلق أوهم نقصاً كما لو قلنا ماكر أو مكار، فلا يجوز هذا في حق الله -تعالى-.
وبحث الشيخ محمود -حفظه الله- فيه نظر لتخطئته عامة السلف وأهل العلم، وهناك قواعد لم يسبق إليها، ولا دليل عليها هي التي دفعته لتخطئة غيره.
للشيخ ياسر برهامي
¥