ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 11:56 م]ـ
شيخنا مصطفى العدوي والشيخ سيد عفاني ليسوا من أهل تحقيق النصوص لا في صدر ولا في ورد.
ـ[أمين السلفي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 12:17 ص]ـ
السلام عليكم
لدي عدة كتب محققة من طرف شخص يدعى الداني بن منير آل زهوي
فهل أحد من الإخوة يعرف عنه شيء أفيدوني فإني لا أعرف عنه شيء و بارك الله فيكم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 01:29 ص]ـ
شيخنا مصطفى العدوي والشيخ سيد عفاني ليسوا من أهل تحقيق النصوص لا في صدر ولا في ورد.
نعم شيخنا من المتقنين في الدراسات الحديثية ولكن ضبط النص شيء آخر.
ـ[عمر العادل]ــــــــ[29 - 01 - 06, 03:58 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
واود ان اضيف
فى التفسير
هانى الحاج ومحمود البارودى
وفى الحديث الالبانى عمرو سليم ######
وفى اللغة محمد ابراهيم الحفناوى
وفى القانون الاسلامى ومقارنته بالقانون الوضعى السنهورى وعبدالقادر عوده
وفى التاريخ والسير الصلابى والسرجانى
القرضاوي ليس له في علم الحديث ناقة أو بعير
تم التحرير من قبل ## المشرف ##
ـ[ابن العيد]ــــــــ[29 - 01 - 06, 06:33 ص]ـ
سلام على من اتبع الهدى
الدكتور موراني
صباح الخير
كتبت إليك واطلبك ان تعرفني بما رأيت في باريس وهناك كتاب اللقاني طلبته منك فما اجتني بشئ؟
ـ[ابن العيد]ــــــــ[29 - 01 - 06, 06:41 ص]ـ
أما الموضوع عن أفضل المحققين فبسيط جدا
ينبغي لنا ان نخوض فيه دون انتماء إلى راي خاصة وهذا ممايحتاج إليه موضوع التراث
وعجبت لأبي غدة كم للرجل من فضل يذكره من يتعصب عليه ويجعله في أعلى الصفحة؟
إقرار بجهوده البارة
وهكذا ينبغي لكل واحدمنا أن يسمح مع من يخالفه عن دليل مع رعاية الخلق الذي امربه الله سبحانه وتعالى
بالله إننا لانفتح قلوب من أغفلته المادة والديموقراطيةو الفتن الحديثة كلها إلا بالاخلاق وحسن المعاملة والتعبير الحسن
قل تعالو ا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم
هذا خطاب أمر به في أهل الكتاب
فكيف ونحن مع المسلمين؟
تلك الاوضاع الحديثة في العالم واحوال المسلمين الاضطرابية هل تسمح لنا بأن نتخاطب فيمابيينا بمثل هذه الخطابات؟
ـ[المستشار]ــــــــ[29 - 01 - 06, 12:26 م]ـ
جزاكم الله خيرا
واود ان اضيف
فى التفسير
هانى الحاج ومحمود البارودى
وفى الحديث الالبانى عمرو سليم والقرضاوى
وفى اللغة محمد ابراهيم الحفناوى
وفى القانون الاسلامى ومقارنته بالقانون الوضعى السنهورى وعبدالقادر عوده
وفى التاريخ والسير الصلابى والسرجانىالسنهوري نقل القانون الوضعي وترجمه إلى ديارنا فأفسد ما أفسده كما هو مشهور، وحصيلته في الشريعة الإسلامية تكاد تصل إلى حد الصفر، بخلاف عبد القادر عودة رحمة الله عليه، فهو رجلٌ خبيرٌ بالشريعة الإسلامية في الأصل، ثم قارن بينها وبين القانون الوضعي في جزئيةٍ معينة ليظهر محاسن الشريعة، فلا يستويان أبدًا.
الأول ينحى للحكم بالقانون الوضعي ويُؤَصِّل له، والثاني يعارضه في وجهته تمامًا فهو يؤصِّل للحكم بالشريعة ويظهر محاسنها.
فهما على طرفي نقيض لا يلتقيان.
وموسوعة السنهوري في القانون مقدسة لدى البعض رغم أنها قد صارت بالية الأطراف حقيقة، نظرًا لما خرج بعدها من تحديثات وتشريعات قانونية جديدة، ولذا تركها الكثير مؤخرًا وصاروا إلى أحكام محكمة النقض، والمذكرات التفسيرية، والشروح القانونية، وما إلى ذلك.
لن أطيل، فالمراد بيان الاختلاف بين السنهوري وعودة في المسألة، ثم السنهوري لا دخل له بعلم الشريعة ولا بالتحقيق الذي هو محل هذا الرابط.
أما القرضاوي فمشاركاته في الفقه وليس بمحدِّثٍ، ولا مشتغلٍ بعلوم الحديث والتحقيق الذي هو محل هذا الرابط أيضًا.
ومحمد البارودي إن كان الشاعر: محمود سامي البارودي، فلا دخل له بالتفسير من قريب أو بعيد، وإن يكن غيره فلا أعرفه، والعلم عند الله.
وأما الدكتور محمد إبراهيم الحفناوي فليس لغويًّا بل هو من مؤصلة أصول الفقه، وله عدة مؤلَّفات في هذا، منها كتابه: التعارض والترجيح.
لكن له إلمام باللغة لا يصل به إلى حد أن يوضع مع اللغويين ويُنْسى فَنّه الأصلي (أصول الفقه).
وأما التاريخ والسير فلا أعرف من المقصود بهذه النسب؛ لكن أجود من كتب في تاريخ المعاصرين هو المؤرخ (محمود شاكر) السوري، بخلاف محمد حسنين هيكل المصري فلا شيء، وكثيرًا ما يهاجمه د. محمد عباس المصري أيضًا، وأنا شخصيًا اعتذرتُ يومًا ما عن لقاء محمد حسنين هيكل لعدم جدوى اللقاء في نظري وتحفظي على توجهاته وأقواله.
غير أنه للحق قد اعترف مؤخرًا بما أخفته أكثر الدوائر المعنية من قديم بفضل الإخوان المسلمين في الثورة ومحاربة اليهود في حروب المسلمين معهم، وخيانة الخونة لهم، وقد ورد كلامه في برنامجه الذي يتابع فيه هذه الأيام على قناة الجزيرة الفضائية.
على كل حال: الرابط الذي هنا للمحققين ولا دخل له بمثل هذه الأمور، ولا وجه لإدراجهم هنا.
ــــــــ
أما بالنسبة لأجود المحققين فالأفضل من ذلك كله أن نقول: إن أفضل المحققين من فعل كذا وكذا، فكل من فعل هذه القواعد فسنعلم أنه من أفضل المحققين وكفى.
وفي هذا من الفوائد ما لا يخفى على جنابكم.
¥