[ما رأيكم في تحقيقات محمد عوامه؟؟؟]
ـ[الباحث]ــــــــ[28 - 01 - 06, 07:56 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[ما رأيكم في تحقيقات محمد عوامه؟؟؟]
سمعت أن تحقيقه لكتاب (تقريب التهذيب) لابن حجر سيء!!
فما رأيكم بتحقيقاته؟؟؟
هل تنصحونني بها؟؟؟
ـ[الرايه]ــــــــ[28 - 01 - 06, 11:11 م]ـ
التصحيفات والمآخذ في تحقيق عوامة لـ[سنن أبي داوود]
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=3415&highlight=%DA%E6%C7%E3%E5
ـ[ابن العيد]ــــــــ[29 - 01 - 06, 06:52 ص]ـ
أظن الرجل عبقري في علوم الحديث
نعم معصيته التي تستهان به لاجلها انه حنفي المذهب؟
اما بعض التصحيف وقليل من الاخطاء أو اختلاف راي وأخطاء المطابع
فأرني محققا مصونا عن هذه كلها؟
ـ[رمضان عوف]ــــــــ[29 - 01 - 06, 09:38 ص]ـ
الإخوة الأفاضل برجاء الإنصاف ويكفي فخرا الشيخ عوامة ماكتبه في مقدمة التقريب والكاشف وكل من جاء بعده للكلام على منهج الحافظ والذهبي إتما يستقي منه غالب مادته وانتظروا قريبا مصنف بن أبي شيبة لتعرفوا قيمة التحقيق العلمي ومن أراد أن يعرف خلق الشيخ ومارمي به فليقرأ مقدمته لكتاب التقريب الطبعة الأخيرة التي معها الحاشية وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو علي]ــــــــ[29 - 01 - 06, 09:43 ص]ـ
اما بعض التصحيف وقليل من الاخطاء أو اختلاف راي وأخطاء المطابع
فأرني محققا مصونا عن هذه كلها؟
قال الشَّيخ بكر أبو زيد شفاه الله في كتابه الرُّدود في رسالة (تحريف النُّصوص من مآخذ أهل الأهواء في الاستدلال)
صفحة (263):
محمَّد عوامة (1)
في عام 1387هـ طبع ((مسند عمر بن عبدالعزيز)) للباغندي بتحقيق وتتمَّة محمد عوامة. وفي (ص/222) ذكر نقلاً عن القاضي البيضاوي في جواز بناء المساجد على القبور، استظهارًا للأرواح، والبركة. وذلك بواسطة ((فيض القدير)) للمناوي (4/ 466).
والمناوي، لما نقله كان له تعقب، فأسقط هذا الناقل تعقب المناوي.
أَلا إِن هذه خيانة من وجهين:
1 - خيانة للمعتقد السليم بمنع اتخاذ القبور مساجد.
2 - إِسقاطه تعقب المناوي على وهن فيه
(1) الدلالة على هذا التحريف من فضيلة الشيخ عبدالمحسن العباد -أثابه الله-.)
وقال صفحة (264):
(2 - وسيرى الناظر أيضًا: أن من تناغمت أَصواته مع ((مستظهري الأرواح والبركة ببناء المساجد على القبور)): لن يُسَدَّد في خدمة ((تراث السلف)).
والله المستعان) انتهى
وقال صفحة (265):
(((فهذا تصريح من غير تعريض، وتصحيح ليس فيه تمريض)) تم بيانه ديانةً بأمثلة معاصرة، من المحرفين في تحريفاتهم، للنصوص في بنْيَتها، وللنقول في مبانيها.
وأَنَّ فَعْلَتَهم خيانة، تخرق حجب الأَمانة، ومن هتك أَمانته، جَرَحَ عَدَالَتَه ((وَمَا خَائِنٌ بِمُزَكَّى)).
وَمِنْ أَهَمِّ الأَسباب الواقية من هذه الَّلاغية:
إِعمال أَحكام الشريعة الغراء:
بمنع سُكنى المبتلى بين الأَصحاء (1).
إِلحاق أَدب القضاء، في ظهر من حَرَّف وَلَغَا.
منع تسويق كتب أَهل الأَهواء، وهجرها في حَيِّز العدم، وهجر أهلها في حيز العوام.
انتهى.
والله الموفق.
المؤلف
بكر بن عبدالله أبو زيد
2/ 4/1412 _ الرياض