تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

4 آثارتو للعلامة أحمد طاهر أفندي الشهير ب حنفي زاده) ت،1217ه (طبع في ليبزيج) ملحقا بآخر المجلد السادس من كشف الظنون (بعناية المستشرق فلوجل. وهذا الذيل به نحو من 5000 كتاب، مابين مؤلفات عربية وفارسية وتركية، ليست موجودة في كشف الظنون.

5 ذيل العلامة محمد أفندي الأرض رومي، والمسمى ب «عثمانلي مؤلفري» ذكر فيه تآليف علماء الدولة العثمانية.

6 ذيل العلامة عارف حكمت بك) ت، 1275ه (وصل فيه إلى حرف الجيم.

7 إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون، للعلامة اسماعيل باشا بن محمد أمين أفندي بن سليم الباباني البغدادي،) ت، 1339ه (طبع عام 1346ه هذا الذيل يحوي قرابة 19000 كتاب.

8 ذيل اسماعيل صائب سنجر، لم يتمه،) ولا تزال نسخة هذا الذيل مخطوطة (.

وذكر شعبان خليفة في كتابه الببليوجرافيا أو علم الكتاب) ص.233 (أن هناك كتابان آخران، البعض يعدهما من ذيول كشف الظنون، والبعض الآخر يرى غير ذلك. هذان الكتابان هما:

9 الكتاب الأول: لعربة جيار شيخ ابراهيم أفندي) ت، 1179 ه (، حيث عد الأستاذ ابراهيم الإبياري هذا الكتاب ذيلا لكشف الظنون) تراث الإنسانية 3:412 (، بينما الدكتور شعبان خليفة يرى أن هذا الكتاب ليس ذيلا على الكشف، وإنما هو عمل مستقل.

10 أما الكتاب الآخر فهو كتاب أسماء الكتب لمؤلفه عبداللطيف بن محمد والشهير برياضى زاده الرومي الحنفي) ت، 1078ه (حيث ذكر محقق الكتاب محمد التونجي أن هذا الكتاب ليس ذيلا على الكشف، لأن مؤلفه معاصر لحاجي خليفة بل يذهب أبعد من ذلك فيذكر «أن رياضى زاده ألف كتابه هذا قبل أن يؤلف حاجي خليفه كتابه كشف الظنون، وأن الأول ألفه بهمة دون همة الثاني، الذي اعتمد على من سبقه وشذَّب وهذَّب غير أنه لم يذكر أن أستاذه في هذا المضمار هو رياضى زاده. بل أنه لم يشر إلى مؤلفه من بين المؤلفات التي ذكرها») ص3 (. والعجيب أن عنوان الكتاب الذي صدر عن مكتبة الخانجي وبتحقيق محمد التونجي ورد بهذه الصورة «أسماء الكتب المتمم لكشف الظنون»، فهل هذه الإضافة «المتمم لكشف الظنون» من الناشر أم أنها من المحقق أم أنها من المؤلف رياضى زاده؟!! على أية حال وكما قال الدكتور شعبان خليفة فالأمر يحتاج إلى وقفة ببليوجرافية متأنية لفض هذا الاشتباك.

11 ووجدت ذيلا آخر، هو الذيل الذي صنعه جميل بن مصطفى بك العظم) ت، 132ه (بعنوان «الإسفار عن العلوم والأسفار» في مجلدين كبيرين نشره في مجلة البصائر ثم توقف بتوقف المجلة. ذكر هذا الذيل محقق كتاب الصُبابات فيما وجدته على ظهور الكتب من الكتابات للعظم بتحقيق رمزي سعد الدين دمشقية.

هذه هي الذيول المعروفة لكشف الظنون، حتى كتابة هذا المقال، وقد يكون هناك غيرها، فالله أعلم بذلك. المهم أن أغلب هذه الذيول لم تر النور حسب علمي، فقد بحثت في المكتبات التجارية والعامة، علاوة على البحث في شبكة الانترنت خصوصا المواقع العربية الخاصة ببيع الكتب فلم أجد ذكرا لهذه الذيول) أقصد التي لم تطبع بعد (. هذا ما توصلت إليه من بحث هذه المسألة، وذلك حسب جهدي وطاقتي، ومن لديه معلومات غير ما ذكرناه آنفا، فلعله يفيدنا ويفيد القراء الكرام عبر صفحة وراق الجزيرة. وأما طبعات كشف الظنون، فلقد طبع عدة طبعات منها الجيد، ومنها دون ذلك، ولا تكاد تخلو طبعة من طبعات كشف الظنون من الأخطاء والتصحيفات، فمن طبعاته ما يلي:

1 أول طبعة لكشف الظنون كانت على يد المستشرق فلوجل، وذلك في الفترة ما بين عام 1251 ه و 1274ه هذه الطبعة صدرت في ليبزيج، وبلغتين: اللاتينية والعربية، وصدر في سبع مجلدات. وكما ذكرنا سابقا، ففي آخر المجلد السادس ألحق فلوجل الذيل الذي قام بتأليفه أحمد طاهر الشهير بحنفي زاده، والمسمى ب آثارنو. وأما المجلد السابع فهو عبارة عن فهرس بأسماء المؤلفين، ويحوي هذا المجلد عددا من قوائم المكتبات التي كانت موجودة في عصر المستشرق فلوجل بدمشق والقاهرة وحلب والآستانة) استانبول (ورودس.

2 طبعة بولاق عام 1274ه، وهو العام الذي أنهى المستشرق فلوجل فيه طبعته السالفة الذكر.

3 طبعة استانبول عام 1313ه، وهي الطبعة الثالثة للكتاب) نفس طبعة بولاق السابقة (.

4 وفي عام 1320ه أعيد طباعة الكتاب مرة أخرى وفي نفس المكان استانبول.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير