[سؤال فى منهجية طلب العلم]
ـ[ wsalama] ــــــــ[12 - 10 - 03, 10:58 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل من المنهجية فى تحصيل العلم الشرعى التركيز على علم واحد حتى الأنتهاء منه ثم الأنتقال إلى علم آخر؟ أم يقسم العلوم على مدار الأسبوع مع التنبيه لوجود متون يجب حفظها
فمثلا: يقوم المبتدىء بدراسة ثلاثة الأصول ثم القواعد الأربعة ثم كشف الشبهات ثم كتاب التوحيد (حفظاً وشرحاً) وبعد ذلك ينتقل إلى علم آخر
أفيدونى بالطريقة العملية والمتبعة فى التحصيل وجزاكم الله خيراً
ـ[ابو الفداء]ــــــــ[10 - 02 - 07, 06:45 ص]ـ
تقسيم العلوم على على مدار الاسبوع هذا غلط لان من العلوم ما لاتقبل المشاركة مع غيرها كعلم الققه والتوحيد والنحو واما بقية العلوم فتاخذها شيئا فشيئا كما ذكر ذلك فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ
وهنك منهج للشيخ صالح الاسمري نشره أحد طلبته حبذا لو تحصل عليه لأنه فيه ذكر مايبدأ به من الكتب وقسمها على ثلاث مستويات وذكر المدة لكل مستوى
ـ[الرقيان]ــــــــ[21 - 05 - 08, 09:58 ص]ـ
اجعل لك كل فترة متنا حتى تنتهي منه ثم انتقل لغيره
ـ[محمد بن سعد ال شريف]ــــــــ[25 - 05 - 08, 05:13 م]ـ
مامعنى مايذكر عن الشناقطة انهم
لايجمعون بين علمين؟
ـ[أبو مسلم التكسبتي]ــــــــ[26 - 05 - 08, 08:01 م]ـ
لك الخيار في إعتماد تأشيرة واحدة من التّأشيرتين المقترحتين:
1 - تأشيرة مفتوحة: وهي التّفرّد بحلب كتاب في فنّ معيّن أيّاما متتالية حتّى آخر قطرة فيه ثمّ الإنتقال إلى ابن عمّه أي كتاب آخر في فنّ آخر من الكتب المقترحة عندك أيّاما متتالية أخرى، وهكذا دواليك ... كأن يكون التّخطيط كالتّالي: كتاب في التّوحيد ? كتاب في الفقه أو أصوله ? كتاب في أحكام التّجويد أو التفسير ? كتاب في الآداب ? كتاب في مصطلحالحديث ? كتاب في سيرة الرّسول الكريم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ? كتاب في النّحو، وهكذا تنتهي دورة مع كتب مختارة لتبدأ أخرى: وهكذا في ملفوف من دورات وفق ما تحلبه من التّأشيرة المغلقة الآتية ويكون التّوحيد هو الفاصل والقاسم المشترك.
2 - تأشيرة مغلقة: وهي التّفرّد في كلّ يوم بعلم من العلوم، ويمكن لكأن تراوح بين علمين من جنس واحد في يوم واحد كالفقه وأصوله , والحديث ومصطلحه , والسّيرة والتّاريخ، الرّقائق والآداب، القرآن وعلومه، اللّغة وعلومها.
ومتى مال قلبك لغير هذا فمِلْ، فالنّاس مختلفون في درجة الإستعداد والفهم والتّقبّل والحاجة،) قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (الطّلاق 3. ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه، والغلط أن تعمل شيئا وأنت مستثقل له ومحرج منه، واعلم أنّ ما يصلح لغيرك قد لا يصلح لك، وصلّي اللّهمّ وسلّم وبارك على النّبيّ محمّد وآله وصحبه.
ـ[رندا مصطفي]ــــــــ[28 - 05 - 08, 10:34 م]ـ
ماشاء الله
بجد والله كنت محتاره جدا في المنهجيه في طلب العلم، وكلا الإختارين جميلين
وعن نفسي ......... ليَ الإختيار الأول