تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

صورة من مخطوطة النصيحة وأنموذج لخط ابن السراج 79

نص الرسالة 83

فهرس الأعلام 89

ثبت المصادر والمراجع 93

التقويم: الكتاب بحث جاد ومؤصل، يقدم دراسة متكاملة - لأول مرة - حول هذه النصيحة، وقد تجاوز هذا البحث الأبحاث السابقة عليه - التي اكتفت بمجرد إنكار نسبة الرسالة للذهبي - في حين قدم هذا البحث محاولة جادة للوقوف على المؤلف الحقيقي للرسالة، ودوافعه من التأليف، وسبب وقوع هذا الخلط في نسبة الرسالة إلى الحافظ الذهبي.

الملاحظات: - أورد المؤلف بآخر البحث نص النصيحة الذهبية ص83 - 88

..............

(مقالي السابق)

اسم الكتاب:

أضواء

على الرسالة المنسوبة إلى الحافظ الذهبي:

"النصيحة الذهبية لابن تيمية"

وتحقيق في صاحبها

اسم المؤلف:

أبو الفضل محمد بن عبدالله القونوي

تركي الأصل، سعودي الجنسية.

تاريخ النشر:

طبع طبعته الأولى 1423هـ - 2002م

ملخص عن الكتاب:

يقول المؤلف في مقدمته:

(فهذه دراسة جديدة لرسالة اشتهرت باسم "النصيحة الذهبية لابن تيمية" ونُسبت غلطاً –أو قصداً- إلى الإمام الحافظ مؤرخ الإسلام؛ أبي عبدالله الذهبي [ت 748هـ] رحمة الله عليه، صاحب التصانيف البارعة التي خدم بها الحديث النبوي والعلوم الإسلامية، وحسبك دلالة على علو قدره في العلم؛ أن الحافظ ابن حجر العسقلاني [ت 852هـ] "قد شرب ماء زمزم لنيل مرتبته، والكيل بمعيار فطنته".

ومنذ أن ظهرت هذه "النصيحة" إلى عالم المطبوعات قبل خمسٍ وسبعين سنة، وهي موضع جدال بين أهل الاختصاص فمن مُسَلّم بأن الذهبي أنشأها، ومن دافع في صدر هذا الزعم، مشككٍ فيه، قائل بتزويره عليه، ولا ريب عندي: أن الذهبي بريء من إرسالها براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام.

إلا أن حديث التزوير والتنحُّل على مؤرخ الإسلام قد تراجع في دراستي هذه إلى الاحتمال الأخير، وتراجع معه الاحتمال المفظع، ألا وهو رمي واحد من نساخها الأعلام الثقات بتكذُّبها واختلاقها، وذلك بعد أن بدا لي واضحاً (البطائحي) الذي كتبها –تَبَّت يده- وأرسلها إلى شيخ الإسلام، في كثير من نمطها أغلب الظن، وإن شئت أن تشاركني الرأي فاقرأ قم احكم)

يطلب الكتاب من:

المؤلف: ص. ب: 1118 هاتف: 0504350456 – المدينة النبوية

دار المأمون للتراث: هاتف: 810571 – 01 بيروت – لبنان.

وقريباً بإذن الله .. سأتحدث عن الأستاذ الفاضل أبو الفضل محمد عبدالله أحمد القونوي-حفظه الله- وأفرد لهُ ما في الخاطر عن سيرته وكتبه وما يجول في الخاطر .. فأنعم وأكر بأبي الفضل .. وقريباً سأنشر هذه الرسالة على هذ الموقع المبارك .. فقد سلمني إياها أستاذنا الكريم ..

ـ[أبو عمر الدوسري]ــــــــ[15 - 02 - 06, 06:47 ص]ـ

الكتاب الثاني:

الصوفية القلندرية تاريخها ' وفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية فيها '

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/nas-723-b.jpg

تأليف: أبو الفضل محمد بن عبدالله القونوي

الناشر: المؤلف نفسه - بيروت - لبنان - المؤلف نفسه - المدينة المنورة - السعودية

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 2002

نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح

عدد الأجزاء: 1

عدد الصفحات: 319

مقاس الكتاب: 17 × 24 سم

السعر: 30.0 ريال سعودي ($8.00)

التصنيف: / عقيدة / التصوف / طرق صوفية

نبذة عن الكتاب: هذه دراسة تاريخية لطائفة من الصوفية تحدث عنها شيخ الإسلام ابن تيمية في فتوى له نشرت ضمن مجموع الفتاوى. وقد قام المؤلف - وفقه الله -بنشر هذه الفتوى مع نبذة تاريخية عن هذه الطائفة، للتوضيح والتوثيق، وقد استعان المؤلف بمصادر ومراجع عربية وتركية، مستفيداً على الخصوص من دراسة المؤرخ التركي المعاصر أحمد ياشار أوجاق.

وقد جعل هذه الدراسة في تمهيد وخمسة فصول.

الفصل الأول: من القلندري؟ وما القلندرية؟ وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الملامة (أو الملامتية) وأهلها.

المبحث الثاني: الشاهد في اصطلاح الصوفية.

الفصل الثاني: الناهضون بها. وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الجولقية، وجمال الدين الساوي.

المبحث الثاني: من شعب القلندرية: الحيدرية، اليونسية، والرفاعية، والحريرية وشعب أخرى.

الفصل الثالث: أحوالهم وفيه مبحثان:

المبحث الأول: عقائدهم ومبادئهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير