تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العاصمي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 09:54 م]ـ

ومما أفرد من كتاب " البداية " لابن كثير:

- بدء الخلق.

- جزء فيه شمائل النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ودلائل نبوّته.

- وأفردت بعض الأجزاء في خلافة أبي بكر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، وعمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، لكنّ الناشر بيّن صنيعه في ترجمة الكتاب وعنوانه ...

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[19 - 02 - 06, 11:11 م]ـ

"

جزاكم الله خيراً وجعلني وإياكم من الأخيار.

مختصر الترغيب والترهيب

الذي طبعه حبيب الرحمن الأعظمي رحمه الله، منسوباً لابن حجر، في نسبته إليه نظر، وأسلوبه ليس كأسلوب الحافظ ابن حجر.

وأولى منه بعدم صحة نسبته إلى ابن حجر الكتاب المسمى

الاستعداد ليوم المعاد

وقيل إنه لبعض تلامذته.

فماذا عن هاتين القضيتين؟ أعينونا بارك الله فيكم.

ولينظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=23830

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[19 - 02 - 06, 11:29 م]ـ

"

كتاب العمدة في غريب القرآن

لا تصح نسبته إلى مكي بن أبي طالب القيسي

هذا عنوان بحث للدكتور أحمد حسن فرحات، كتبه في العدد الأول من أعداد السنة الأولى من (مجلة الشريعة والدراسات اللإسلامية) الصادرة عن جامعة الكويت، في شهر رجب من سنة (1404هـ) === (1/ 55 - 69)، وناقش محقق الكتاب يوسف عبد الرحمن المرعشلي.

وانتهى في مقالته هذه إلى أن قال:

(وختاماً، فإن كتاب العمدة في غريب القرآن لا يقوم أي دليل علمي حتى الآن على صحة نسبته إلى مكي بن أبي طالب القيسي.

وبالنسبة لي فإنني أجزم بعدم صحة نسبة الكتاب إلى مكي.

وأما ترشيحي نسبة الكتاب إلى أبي طالب المكي فهو مجرد افتراض يحتاج إلى تحقيق بمقابلة كتاب (العمدة) بكتاب (تفسير أبي طالب المكي) الموجود في خزانة القرويين بفاس، وقد ذكرت رقمه فيما تقدم.

وفيما لو لم تصح نسبته إلى أبي طالب المكي فلا يعني هذا أن نسبته إلى مكي بن أبي طالب القيسي صحيحة؛ وإنما يجب أن يبحث عن مؤلفه الحقيقي؛ فالقضيتان مختلفتان---).

"

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 11:40 م]ـ

رسالة مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية والتي نشرها قديما صلاح الدين المنجد منسوبة لابن القيم.

لا تصح نسبتها له وقد بين الشيخ علي العمران والشيخ محمد عزير شمس في ((الجامع)) (ص/8 - 15)؛ أن الصواب نسبتها لأبي عبد الله بن رشيق.

ـ[العاصمي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 11:45 م]ـ

نعم؛ قد ذكر السخاوي في " الجواهر والدرر " 2/ 661، والسيوطي في " نظم العقيان " ص50 أنّ لابن حجر مختصرا وتلخيصا لترغيب المنذري، لكن المطبوع ليس عليه بصمات ابن حجر، ولا لمساته، بله أن ترى فيه نقدا دقيقا، أو ما يدلّ على اختيار صاحب ذوق وممارسة، خلافا لمن زعم أنه انتقى منه ما هو أقوى (سندا)، وأصحّ متنا!

وفي ديباجة " صحيح الترغيب " نقد مجمل مختصر للمنهج الذي سار عليه مسوّد هذا الكتاب ...

ـ[العاصمي]ــــــــ[20 - 02 - 06, 12:16 ص]ـ

أما كتاب المنبّهات على الاستعداد ليوم المعاد؛ فمنحول ملصق بابن حجر، وهو جراب كذب ومين، مكتظّ بالأباطيل المركّبة الموضوعة، والأخلوقات المؤتفكة المصنوعة ... ولا ريب أنّ ابن حجر بريء من عهدته، منزّه عن الرتع مع الحطّاب الهمل ...

وقد بيّن بعض ذلك غير واحد؛ منهم: أستاذ فاضل في مجلّة هندية، والشيخ مشهور في كتابه " كتب منحولة " الملحق بكتابه " كتب حذّر منها العلماء "، ويحسن النظر في دراسة الأستاذ شاكر آل عبد المنعم عن مصنّفات ابن حجر 1/ 394 - 395.

وقد نسب الكتاب في بعض النسخ إلى أحمد بن محمد الحجي (؟) ... وفي نسخة أخرى إلى ابن حجر المكي ...

وقد قال الذهبي في ترجمة شيخه إبراهيم بن محمد بن المؤيد: " أحد حطّاب الليل؛ جمع أحاديث ثنائيّات، وثلاثيّات، ورباعيّات = من الأباطيل المكذوبة "!!

ولا يبعد أن يكون (جراب الكذب) هذا الذي ذكره له الذهبي، هو أصل ما نحله قراصنة الكتبيّين وألصقوه - كذبا وزورا - بابن حجر ...

والحاصل أنّ واضعه حاطب ليل، وخاطب ويل، وجارف سيل ...

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[20 - 02 - 06, 12:46 ص]ـ

و من الكتب المكذوبة على مؤلفيها

الرحلة المنسوبة للامام الشافعي

و كذلك كتاب نهج البلاغة المنسوب - كذبا وبغيا من الروافض- لعلي رضي الله عنه

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[20 - 02 - 06, 12:05 م]ـ

"

جزاكم الله خيراً.

فاتنا جميعاً أن نذكر أخطر ما وقع في تاريخ العالم من جرائم نسبة الكتب إلى غير أهلها وإلصاقها بغير قائليها؛ أعني هذه الكتب المطبوعة بإسم (التوراة) و (الإنجيل) و (الزبور) منسوبة إلى الله رب العالمين، وكثير منها كلام باطل وبهتان وتزوير، (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوّاً كَبِيراً).

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[20 - 02 - 06, 12:23 م]ـ

"

كتاب (آكام المرجان في أحكام الجان) للعلامة بدر الدين الأشبيلي، أحد تلامذة الحافظ الذهبي، طبع - لعباً وغشاً - بإسم (عجائب وغرائب الجن)، أو (غرائب وعجائب الجن)، لا أحفظ الترتيب.

"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير