كتاب الضعفاء، ومن نُسب الى الكذب ووضع الحديث، ومن غلب على حديثه الوهم، ومن يُتهم في بعض حديثه، ومجهول روى ما لايتابع عليه، وصاحب بدعة يغلو فيها ويدعو إليها وإن كانت حاله في الحديث مستقيمة، مؤلف على حروف المعجم.
• طبقات علماء الحديث، لابن عبد الهادي.
كتابٌ مختصر في طبقات علماء الحديث، اختصره الإمام العالم العلامة شمس الدين محمد بن عبد الهادي الحنبلي رحمه الله تعالى.
• العبر في خبر من غبر، للذهبي.
العبر في خبر من عبر.
قال الشيخ حاتم: «فالعهدة عليه - يعني د. بشار عواد -، إذ لم أجد ما يقطع بأحد اللفظين أنه صواب.
• عقود الجواهر المنيفة، للزبيدي.
عقود الجواهر المنيفة في أدلة مذهب الإمام أبي حنيفة، فيما وافق فيه الأئمة الستة أو بعضهم.
• علوم الحديث، لابن الصلاح.
معرفة أنواع علم الحديث. وتحته كلام طويل.
• المدخل إلى الصحيح، للحاكم.
المدخل إلى معرفة الصحيح من السقيم وتبيين ما أشكل من أسماء الرجال في الصحيحين.
• مسند ابن الجعد.
حديث علي بن الجعد الجوهري، من تصنيف أبي القاسم البغوي.
• معجم مقاييس اللغة، لابن فارس.
مقاييس اللغة.
• المنتقى، لابن الجارود.
المنتقى في السنن المسندة.
• موطأ الإمام مالك بن أنس، رواية ابن القاسم وتلخيص القابسي.
الذي على المخطوطة: مختصر الموطأ عن مالك، المعروف بالملخص للقابسي.
• ناسخ القرآن ومنسوخه، أو (نواسخ القرآن)، لابن الجوزي.
عمدة الراسخ في معرفة المنسوخ والناسخ.
• نسخة أبي مسهر، لعبد الأعلى بن مسهر.
نسخة أبي مسهر عبد الأعلى بن مسهر ويحيى بن صالح الوحاظي وغير ذلك، رواية أبي بكر عبد الرحمن بن القاسم بن الفرج بن عبد الواحد عنهما.
• نقعة الصديان فيما جاء على الفَعَلان، للصاغاني.
قال الشيخ حاتم: «طبع هذا الكتاب بهذا العنوان، ومع أن محققه عقد عنوانًا لتحرير عنوان الكتاب، إلا أنه لم يوفق للصواب.
ثم طبع كتابٌ آخر للصاغاني، بعنوان (نقعة الصديان)؛ كذا سماه الصاغاني نفسه في مقدمته، وكذا هو في مخطوطة الكتاب على طرتها. وهذا الكتاب ليس هو الكتاب السابق، ولكنه في الصحابة - رضي الله عنهم - ... ».
• النوادر، لأبي علي القالي.
قال الشيخ حاتم: «طبع الكتاب طبعتين على أنه كتاب آخر سوى (الأمالي) للقالي، بذيل (الأمالي).
والصواب أن (الأمالي) هو (النوادر) و (النوادر) المطبوع ما هو إلا ذيل للنوادر المطبوع باسم (الأمالي). وعليه، فالمطبوع ما هو إلا (النوادر وذيله) لأبي علي القالي، وليس (الأمالي) و (النوادر)» ا. هـ.
• وجيز الكلام في الذيل على دول الإسلام، للسخاوي.
الذيل التام على دول الإسلام.
والحمد لله رب العالمين.
ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[21 - 02 - 06, 12:17 ص]ـ
ما شاء الله!
جزاكم الله خيرًا أيها الكرام البررة ...
ـ[مسعد الحسيني]ــــــــ[21 - 02 - 06, 01:14 ص]ـ
"
الفقه الأكبر المنسوب إلى أبي حنيفة
"
الفقه الأكبر، ليس لأبي حنيفة كما الأخ الفاضل محمد خلف، ويُنسب لأبي مطيع الحكم بن عبد الله البلخي كما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية والحافظ الذهبي انظر: مجموع الفتاوى (5/ 46)، والعلو للذهبي (ص 101).
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[21 - 02 - 06, 01:33 ص]ـ
جزاكم الله خيراً.
لقد نُسبتْ لله تبارك و تعالى كتبٌ (الأناجيل) دخلها التَّحريف و الحذف و العبث!
و هو ما تتابع عليه الكتابيّون .... و أخبارهم مفضوحة في القرآن .. مهتَّكة أستارهم ..
فويلٌ لهم ممّا كتبتْ أيديهم ..
و الله المستعان.
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[21 - 02 - 06, 08:21 ص]ـ
"
كتاب (آكام المرجان في أحكام الجان) للعلامة بدر الدين الأشبيلي، أحد تلامذة الحافظ الذهبي، طبع - لعباً وغشاً - بإسم (عجائب وغرائب الجن)، أو (غرائب وعجائب الجن)، لا أحفظ الترتيب.
"
قاربت هنا أن أنسب كتاباً إلى غير مؤلفه وفاقاً للذين نحن بصدد التنبيه على أوهامهم في هذا الباب!
وذلك أني أسميت مؤلف الكتاب (بدر الدين الاشبيلي)، والصحيح في تسميته ونسبته هو (بدر الدين الشبلي) كما نبهني عليه بعض أفاضل الإخوان، جزاه الله كل خير.
"
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[21 - 02 - 06, 08:37 ص]ـ
"
فاتني أن أدعوَ - هذا الصباح - لمن شاركنا في هذا الموضوع، ولمن دعا لنا بخير؛ فجزاكم الله خيراً أيها الأفاضل، وأْذنوا لي أن أخص بالدعاء هذا الفاضل الحبيب، وذلك لعزة مشاركاته، هذه الأيام، بحسب ما أرى ...
ما شاء الله!
جزاكم الله خيرًا أيها الكرام البررة ...
وأنت أخي النبيل جزاك الله خيراً وجعلنا - جميعاً - وإياك، من الكرام البررة ...
"
ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[22 - 02 - 06, 01:21 ص]ـ
"
فاتني أن أدعوَ - هذا الصباح - لمن شاركنا في هذا الموضوع، ولمن دعا لنا بخير؛ فجزاكم الله خيراً أيها الأفاضل، وأْذنوا لي أن أخص بالدعاء هذا الفاضل الحبيب، وذلك لعزة مشاركاته، هذه الأيام، بحسب ما أرى ...
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أشرف بن محمد
ما شاء الله!
جزاكم الله خيرًا أيها الكرام البررة ...
وأنت أخي النبيل جزاك الله خيراً وجعلنا - جميعاً - وإياك، من الكرام البررة ...
"
فضيلة الشيخ محمد خلف، وفقكم الله وجزاكم عنا خيرًا.
محبكم في الله
أشرف
¥