تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن عبد الله]ــــــــ[08 - 04 - 06, 10:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني بارك الله فيكم جميعاً ورفع الله قدركم على افادتكم

لكن هل الجامع الكبير هو الذي يعلن عنه بقناة المجد أم لا.

ـ[الباحث]ــــــــ[07 - 04 - 07, 03:43 م]ـ

أما أنا فبالنسبة لي لم أترك برنامجاً علمياً مهما كانت ضخامته إلا وجربته!

فخرجت بقناعة:

البرامج الموسوعية المجانية أفضل بكثير من برامج التراث والعريس.

فالمكتبة الشاملة (5000 كتاب) تغني الكثيرين من طلاب العلم عن هذه عن برامج التراث والعريس المليئة بالأخطاء التقنية والعلمية والإملائية والطباعية.

أضف إلى ذلك:

أن شركة العريس ليس عندها مصداقية وخصوصاً في برنامجها أبو 10 آلاف كتاب.

البرامج المجانية المتوفرة على شبكة الإنترنت فيها الخير الكثير والبركة لله الحمد.

وحتى لو تعطلت أو كان فيها أخطاء فلن أضرب أخماس في أسداس نادماً على صرف الأموال على هذه البرامج المكلفة التعيسة.

بل سأقوم بكل سهولة بحذف البرنامج والقيام بتنصيبه مرة أخرى.

وحتى لو كان البرنامج سيئاً فهو في النهاية برنامج مجاني لم يكلفك ريالاً واحداً.

برامج شركة حرف (خصوصاً برنامجي الكتب التسعة وجامع الفقه الإسلامي) وكذا برنامج الموسوعة الشعرية هما اللذان يستحقان أن تبذل لهما الأموال لأسباب:

- برامج متقنة برمجياً وعلمياً وفهارس قوية وترتيب وتصميم رائع.

- برنامج الموسوعة العشرية لا يكلفك شيئاً، فقط 10 ريالات، وليست بشيء بالنسبة لخدمات البرنامج وما يحتويه من الكتب والأشعار!!

وكذلك لا تنسوا محرك البحث (جوجل) والمواقع العلمية النافعة (المجانية) في البحث عن الأحاديث وغيرها مثل الموقع الجبار (الدرر السنية).

فهي أدوات مجانية وضخمة بل وجبارة أغنتنا عن هذه البرامج التي تكلف مع السنين نزول إصدارات جديدة بأرقام خيالية من الكتب تستهلك المزيد من المال وتحتوي على المزيد من الأعطال!!

الخلاصة:

أن البرامج العلمية المجانية في الإنترنت مثل المكتبة الشاملة هي التي تستحق أن تُقتنى ويًستفاد منها.

فالأوْلى بطلاب العلم التركيز على هذه البرامج المجانية ونشرها وإرشاد القائمين عليها بالأخطاء الموجودة فيها حتى يتلافوها في الإصدارات الجديدة.

وكما قيل:

المستقبل للشاملة لو كان لها رجال!

ولله دره من قائل!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير