تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[28 - 02 - 06, 01:36 م]ـ

ما رأيكم يا سيد_ (خزانة الادب) _ بطبعة ادارة الطباعة المنيرية خصوصا ان مصورتها هي المتداولة بين ايدينا الآن؟

ـ[محب شيخ الإسلام]ــــــــ[28 - 02 - 06, 05:44 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي خزانة الأدب.

ـ[الرايه]ــــــــ[28 - 02 - 06, 06:42 م]ـ

وكان الشيخ محمد زاهد الكوثري قد نبه على أمر مهم يتعلق بطبع نعمان لهذا التفسير حيث جاء في حاشية (مقالاته) (ص344): (وهو ليس بأمين على طبع تفسير والده

[/ URL]

محمد زاهد الكوثري يتكلم عن الامانة في اخراج الكتب!

رمتني بدائها وانسلت!

جزى الله خيراً الشيخ بكر أبوزبد حين أبان عن شيء من خيانة الكوثري.

ـ[طلعت منصور]ــــــــ[28 - 02 - 06, 07:04 م]ـ

الاستاذ الرايه ابلغنا باسم الكتاب للشيخ بكر

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[01 - 03 - 06, 12:29 م]ـ

الآن فقط انتبهت إلى أن الأخ محمد بن عبد الله آل رشيد ربما يكون هو نفسه الأخ محمد الرشيد صاحب المكتبة في وسط الرياض، وهو من مريدي الكوثري وأبي غدة رحمه الله

وقد ذكر علامة الشام الشيخ محمد بهجة البيطار في رسالته (الكوثري ومقالاته) ما يلي:

قال الأستاذ حسام الدين القدسي في مقدمة كتاب "الانتقاء" في فضائل الثلاثة الفقهاء: مالك والشافعي وأبي حنيفة- رضي الله عنهم- وذكر عيون من أخبارهم وأخبار أصحابهم للتعريف بجلالة أقدارهم:

هذا، وقد كان الشيخ محمد زاهد الكوثري يصحح الكتاب ويعلق عليه، ثم أوقفت ذلك في صفحة (88) لما أطلعت عليه من دخيلة في علمه وعمله، دفعتني إلى النظر في تعليقاته على النزر اليسير من مطبوعاتي بغير العين التي كانت لا تأخذ منه إلا عالماً مخلصاً، فرأيته في بعضها باحثاً بمادة واسعة، وتوجيه لم يُسبق إليه، وهو شطر السبب في إعجابي به، وبما يتأتى إليه من عدم النفاذ إلى أغراضه، وفي بعضها: يحاول الارتجال في التاريخ تعصباً واجتراء، والباقي تعليق ككل تعليق، وكلام ككل كلام.

وخِيفة أن أشاركه الإثم- إذا أنا سكتُّ عن جهله بعد علمه- سقت هذه الكلمة الموجزة، مُعلناً براءتي مما كان من هذا القبيل.

وأنا ضارب له مثلاً ليقاس عليه، فإنه قال في "ذيول طبقات الحفاظ صفحة 300" عن الكلوتاني "شهدوا له بأنه أكثر معاصريه سماعاً، ملأ البلاد المصرية رواية" ويقول الأستاذ المحقق السيد أحمد رافع الطهطاوي "وهذه الشهادة إنما نقلت عن الأمير تغري برمش، وفيها مجازفة، فكم من كتاب أو جزء ومعجم ومشيخة قرأه أو سمعه الحافظ ابن حجر نقل الكلوتاني ما رآه".

وقال الكوثري أيضاً في الذيول (ص137) –وهو يدافع عن مغلطاي في أمور، إن لم يكن ثابتاً أكثرها فبعضها لا تتماسك في دفعه حجة- "وليس هذا الكلام مما يحط من مقدار من تكون إمامته وعلو شأنه، كما أشرنا إليه، كما لم يحط من مقدار ابن الجزري كلام من تكلم فيه".

مع أنه قال في ترجمة ابن الجزري (ص377) "لما طلب منه الأمير الكبير أيتمش: رفع حساب أوقافه التي كان جعلها تحت نظره أيام قضائه بالشام: هرب إلى الروم، ولم يكن في قضائه محمود السيرة كما ذكره السخاوي وغيره" وسكت فلعله كان مبطلاً في النفاح عن مغلطاي، والوقيعة في الإمام ابن الجزري، فتناقض.

وهو يشد من عصبيته في الأكثر لكل من يحسب أنه يتصل بدم جركسي، سواءً كان حنفياً أم غير حنفي، فيخلق لهم من المحاسن والدفاع ما لا يكون على تصديقه التاريخ، ويعلن بمساوئ غيرهم، ولو قيلت للنيل منهم والوقيعة فيهم.

ولو أن ابن تيمية أو السيوطي وغيرهما كان في محل مغلطاي فيما قيل عنه: لا ستجمع ضروب القول ليثبت تناقضه ولو قالوا عن أحدهم ما قاله عن الكلوتاني "شهدوا له" لسعى لنقده.

ولابد هنا من التصريح بما هو له مما يعزى إليه في موطنه.

وإن كانت القرائن تنادي بأنه من قلمه ليس غير: مقدمة "الاختلاف في اللفظ" ومقدمة تعليقات "بيان زغل العلم" وترجمة السبكي في "الدرر المضيئة" وما يؤخذ به الخطيب البغدادي في ترجمة التطفيل، ولا أعرض له الآن كما عرض لهم، و {إنما يتذكر أولو الألباب}.

وهو زاهد بن حسن بن علي بن خضوع بن باي بن قانبت بن قنصو الجركسي الكوثري، نسبة لقرية الكواثرة بضفة نهر شبز، ببلاد القوقاز، المولود عام 1296 على ما يقول.

حسام الدين القدسي

فانظر كيف يحرف الكوثري أقوال الناس، ويشهد عليه بذلك مريدوه، ثم يرمي الشيخ نعمان الألوسي بتحريف تفسير أبيه بحجة أن في إستانبول نسخة ينبغي مراجعتها!

الأخ الكريم قاسم القاهري

ليس لي رأي خاص في طبعة ادارة الطباعة المنيرية ومصوراتها، إلا إحسان الظن بصاحبها، وأعتقد أن الطبعة لو كانت فاسدة كما زعم الكوثري لظهر هذا الأمر وثبت بالدليل القاطع منذ عشرات السنين

ـ[العاصمي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 12:55 م]ـ

بارك الله فيك أخانا الفاضل الكريم أبا محمد:)

وقد نشر محمد آل رشيد - أرشده الله إلى الحق، وهداه إليه - هذا المقال الساقط في المنتدى الخسيس، المكتظ بإخوانه الطرقيين المفاليس، وعلّقوا عليه - هنالك - تعليقات تدل على شدّة حنقهم على أهل السنة، ووجدوها فرصة للطعن في الشيخ نعمان الألوسي - رحمه الله تعالى -، ورَمَوهُ بالفواقر العواقر، عاملهم الله بما يستحقّون.

ولا عجب في ذلك؛ فإن كتاب الشيخ نعمان " جلاء العينين، في محاكمة الأحمدين " حسامٌ ماحقٌ لكلّ طرقيّ قبوريّ مشرك، هاتكٌ سترَ كلّ خُرافيّ متصوّف آفك!

والعجب من كثير من المُذَبذَبين الذين نراهم هنالك مع أولئك التالفين، يشاركون، ويسكتون عن هاتيك الهنبثات المتناسلات!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير