ـ[مروان الحسني]ــــــــ[10 - 03 - 06, 09:53 ص]ـ
أخي الكريم
هل هذا الكلام موثق , أعني أكثر من 120 حاشية!
فلعل الحواشي تبلغ ال 100 حاشية , و لكن أكثر من 120!
كنت أتمنى لو أن الشيخ وثق كلامه بقائمة موثقة تدلل على كلامه!
ـ[أبو رفيف]ــــــــ[27 - 11 - 09, 01:05 م]ـ
أخي الكريم
هل هذا الكلام موثق , أعني أكثر من 120 حاشية!
فلعل الحواشي تبلغ ال 100 حاشية , و لكن أكثر من 120!
كنت أتمنى لو أن الشيخ وثق كلامه بقائمة موثقة تدلل على كلامه!
قال حاجي خليفة في كشف الظنون (1/ 188): ثم إن هذا الكتاب رُزق من عند الله - سبحانه وتعالى - بحسن القبول عند جمهور الأفاضل والفحول، فعكفوا عليه بالدرس والتحشية، فمنهم من علق تعليقة على سورة منه، ومنهم من حشى تحشية تامة، ومنهم من كتب على بعض مواضع منه. اهـ.
قلت: بلغت الحواشي والتعليقات على تفسير البيضاوي المُسمَّى: " أنوار التنزيل وأسرار التأويل " كما في جامع الشروح والحواشي لعبد الله الحبشي (1/ 310، 343) طبعة المجمع الثقافي - أبو ظبي - الإمارات العربية المتحدة 1425 هـ، كما يلي:
- الحواشي والتعليقات: (251).
- الحواشي والتعليقات على سورة أو آياتٍ منه: (15).
- المختصرات: (2).
- الحواشي على حواشيه: (12).
- الحواشي والشروح على خطبته: (4).
- تخريج أحاديثه: (3).
- تخريج شواهده وشرحها: (3).
- الاعتراض على بعض مسائله وآرائه الاعتزالية التي تابع فيها الكشاف: (4).
ـ[أم زينب]ــــــــ[22 - 12 - 09, 09:39 م]ـ
قال الشيخ: مساعد الطيار
(والبيضاوي أصولي، وقد أسس كتابه على طريقةٍ قويةٍ في التَّعْبِير، وفيها نوع من ضَبْطِ العبارة، ووفق الله ـ سبحانه وتعالى ـ لهذا الكتاب أن تتبناه الدولة العثمانية، فعلماء الدولة العثمانية تبنوا هذا الكتاب، وجعلوه منهجًا يُدَرِّسُونه، ولهذا كَثُرَتْ حواشي علماء الأتراك على هذا الكتاب، والسبب هو أنه كان منهجًا عندهم، ولهذا قيل ـ وهذه معلومة أنا أذكرها لست متأكدًا منها لكني سمعتها ـ: أن هناك رتبة في الأستاذية لا تُعطى إلا لمن يشرح تفسير البيضاوي، وبسبب هذا كثرت عليه الحواشي.)
وكلامه هذا في محاضرة («المنهجية العلمية بدراسة التفسير»،
ـ[أم زينب]ــــــــ[22 - 12 - 09, 09:42 م]ـ
قال الشيخ: مساعد الطيار
(والبيضاوي أصولي، وقد أسس كتابه على طريقةٍ قويةٍ في التَّعْبِير، وفيها نوع من ضَبْطِ العبارة، ووفق الله ـ سبحانه وتعالى ـ لهذا الكتاب أن تتبناه الدولة العثمانية، فعلماء الدولة العثمانية تبنوا هذا الكتاب، وجعلوه منهجًا يُدَرِّسُونه، ولهذا كَثُرَتْ حواشي علماء الأتراك على هذا الكتاب، والسبب هو أنه كان منهجًا عندهم، ولهذا قيل ـ وهذه معلومة أنا أذكرها لست متأكدًا منها لكني سمعتها ـ: أن هناك رتبة في الأستاذية لا تُعطى إلا لمن يشرح تفسير البيضاوي، وبسبب هذا كثرت عليه الحواشي.)
وكلامه هذا في محاضرة («المنهجية العلمية بدراسة التفسير»،