تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[راشد الأثري]ــــــــ[13 - 04 - 06, 08:02 ص]ـ

بارك الله في الشيخ ...

و تعليق جميل يا أخي صخر ...

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[13 - 04 - 06, 08:35 م]ـ

بارك الله فيك يا أخي أبا فهر وأنا أقرأ كثيرا لمقالاتك فأجدها مقالات تنم عن سعة في الاطلاع وليتك تفيدنا مما عندك من العلم فإخوانك لم يتهيأ لهم ما تهيأ لك فجد عليهم بما أفاء الله عليك وجزاك الله ألف خير

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:25 ص]ـ

وفقك الله يا أبا فهر، واصل. .. . .

ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:37 ص]ـ

لقد غبت علينا ابو فهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[صخر]ــــــــ[15 - 04 - 06, 03:45 م]ـ

شيخنا أبافهر أكمل بارك الله فيك

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[15 - 04 - 06, 09:16 م]ـ

وهل الشيخ الحويني حفظه الله قصير القامة؟

عجبًا!

يبدو أن شيخنا الحبيب أبا فهر - وأهل بلدته الكريمة - من نسل العماليق!

ـ[صخر]ــــــــ[15 - 04 - 06, 11:01 م]ـ

هذا مااستغربته واستغربه بعض إخواني ممن أطلعتهم على موضوعك-حتى تعلم ياشيخ أبافهر أنني أعجبت موضوعك لدرجة أني أطلعه لأخواني-

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[15 - 04 - 06, 11:47 م]ـ

جزاكم الله جميعا خير الجزاء على حسن ظنكم بأخيكم ..

سأرفع الحلقة الجديدة في السحر بإذن الله ...

======

ولم العجب؟!!!! ...

الشيخ في نظري قصير القامة وطوله لا يتعدى بحال 168سم ..

فطولي 180 سم وكنت أنحني كي أكون في مواجهته ...

ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[16 - 04 - 06, 12:03 ص]ـ

بارك الله فيك نحن على شوق

ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[16 - 04 - 06, 01:19 ص]ـ

أكمل يأبافهر فقصتك جميلة والأجمل منها أسلوبك الرائع الذي يدل على مدى استفادتك من تلك الكتب

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[16 - 04 - 06, 04:52 ص]ـ

ولم العجب؟!!!! ...

الشيخ في نظري قصير القامة وطوله لا يتعدى بحال 168سم ..

فطولي 180 سم وكنت أنحني كي أكون في مواجهته ...

ربما يا شيخنا الحبيب، ربما .. أنا في مثل طولك ولا أرى هذا، والأمر ليس ذا بال على أية حال.

هلا أكملت لنا هذه المذكرات البديعة؟

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 06, 05:17 ص]ـ

الحلقة التاسعة

- ((كيف أصل إلى مسجد الشيخ مصطفى العدوي؟)).

وجهت سؤالي إلى رجل المرور على أول كوبري سمنود فنظر إلي الرجل شزرا ثم أشاح بوجهه وتوجه إلى مهمته التاريخية وشرع في التقاط (الربع جنيه) الذي رماه له أحد سائقي الميكروباص (هدية طبعا).

ما علينا. تركته وتوجهت إلى رجل قروي فاستوقفته وسألته نفس السؤال، فأطرق الرجل مفكرا بطريقة أشعرتني أني أسأل عن مكان أسامة بن لادن ...

ثم رفع رأسه وانطلق يصف لي المكان ... كانت المسافة بعيدة حوالي نصف ساعة من السير العادي ... فتوجهت حسب ما أشار إلي .....

كان الذهاب إلى الشيخ مصطفى العدوي هو مااستقر عليه رأيي بعد جولة واسعة في أقطار المعمورة ... نعم فلم أقنع بالقراءة الذاتية ... وقلت لابد من ثني الركب بين يدي أهل العلم ... فطوفت وارتحلت وسمعت ... وقابلت ... وقبلت ... ورفضت ... وأحببت ... وأبغضت ... وأقبلت .... وأعرضت ... غير أني رضيت من الغنيمة بأني تعرفت على مناهج التعليم في أنحاء مصر ... فخلوت إلى دفتري وبدأت في تسجيل مزايا وعيوب كل مدرسة بحسب ماترائى لي يومها ... واتخذت قراري بالذهاب إلى الشيخ مصطفى ... وكانت مسوغات الترجيح كالتالي:

1 - الرجل من أهل الحديث وهو الفن الذي اشتهر به مشايخ هذا الجيل ...

2 - في الرجل من حلو الأخلاق وكريم الشمائل وطيب المعشر والرفق والتواضع ولين الجانب وقرب المأخذ ما يمتاز به على جل المتصدرين يومها والذين لاتصل إلى شرف مصافحتهم إلا بشق الأنفس وشق الجيوب ...

3 - البلدة ريفية بسيطة قليلة التكاليف فمائة جنيه تكفي الطالب شهريا ... والشيخ لاينفق على الطلبة كما هو شائع ...

4 - تتميز هذه البلدة بالاستقرار الأمني ...

5 - يملك الشيخ مكتبة عامه معقولة تفتح أبوابها للباحثين 15 ساعه يوميا ...

6 - المسافه بينها وبين بلدي الأصلي لاتتعدى 150 كيلو متر ..

وكما ترون كانت هذه هي مميزات المكان الذي وعدت نفسي انني سأحصل من خلاله علما منهجيا راسخا على سنن السلف السابقين في الاعتقاد والمنهج وطرائق التعليم ... فهل ياترى تحقق الأمل ... هذا هو موضوع الحلقة القادمة ...

ألقاكم على خير ...

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[16 - 04 - 06, 06:24 ص]ـ

وقلت لابد من ثني الركب بين يدي أهل العلم ... فطوفت وارتحلت وسمعت ... وقابلت ... وقبلت ... ورفضت ... وأحببت ... وأبغضت ... وأ قبلت .... وأعرضت ... غير أني رضيت من الغنيمة بأني تعرفت على مناهج التعليم في أنحاء مصر ... فخلوت إلى دفتري وبدأت في تسجيل مزايا وعيوب كل مدرسة بحسب ماترائى لي يومها ... واتخذت قراري بالذهاب إلى الشيخ مصطفى ... وكانت مسوغات الترجيح كالتالي:


قبل مسوغات الترجيح نريد ان نعرف (المقابلة & و القبول & و الرفض & و الحب & و البغض & و الاقبال & و الاعراض & و الرضى) فهذه هي اهم ما يدون في المذكرات!!

فلا تكن خوّافا يا ابا فهر (ابتسامة)
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير