ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:08 م]ـ
سلمك الله أخي الحبيب
من هنا حمل موسوعة الرقى الشرعية على ضوء الكتاب والسنة للأخ أبي البراء أسامة ياسين المعاني ( http://www.ruqya.net/mauthat.html)
ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:36 م]ـ
سلمك الله يا أبا عاصم وأدخلك برحمته في عباده الصالحين.
جزاك الله خيراً
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 02:44 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عليكم بكتاب ..
الجُنَّةُ مِنَ الْجِنَّةِ
* هل صال عليك صائل من الجن (؟)
* هل مسك الشيطان بنصب وعذاب (؟)
* هل يعبث ببدنك، ويعطل فيك عضواً (؟)
* هل هي جنية، وتوقعك في الفحشاء (؟!)
* هل ذهبت إلى المعالجين، وطوفت عليهم فلم ينفعك منهم أحد (؟)
* هل دافعته، ودافعته، حتى أعجزك دفعه، وعاص عليك إخراجه (؟!)
* وأخيراً؛ أتريد أن توهن كيده (؟!)
* أتريد أن ((تضرسه بأنياب، وتطأه بمنسم)) (؟!)
* أتريد أن تأخذ بثأرك منه، وترد له الصفعة صفعتين، لا بل صفعات (؟!)
* أتريد أن تكسر قرنه، ((ثم تعقله. . كالثور يضرب لما عافت البقر)) (؟!)
إذاً اقرأ هذه الورقات، ولن تعدم خيراً. . إنها ورقات نعم ولكنها واللَّه فريدة (!) إذ لم يسبق أن كتب مثلها. . إنها تكشف عن أسرار، وأسرار، وأسرار.
إنها ورقات نعم؛ ولكن لا تكاد تنقضي عجائبها وغرائبها؛ إنها سلسلة العجائب الذهبية (!)
فاقرأْ، واستفدْ، ((وَانْسَ الهُمُومَ جميعَهَا))، عَدِمْتُكَ؛ أم حسبت أن الناس قد فقدوا؛ (!) فما جعلك اللّه بلا إخوان، ولا بدار هوان (!) ولست الوحيد المبتلى من بني الإنسان وعباد الرحمن فلطالما اشتكى إليَّ مس الجان، رجال وشبان، ونسوة وصبيان، فدفعناه عنهم بالسنة والقرآن، ودعاء الواحد الديان، فكان وكان. . والحمد للَّه الكريم المنان، الذي كل يوم هو في شأن.
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[19 - 05 - 08, 01:26 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عليكم بكتاب ..
ضَوْءُ الْفَانُوسْ
بكيفية إخراج الجن من بدن الممسوسْ
وإخراج الجن هو بيت القصيد، وما يبغي المريض وما يريد (!)
فكل مريض بالمس إنما قصده من العلاج أن يخرج الجن من بدنه، ويطردهم، ويبعدهم عنه؛ ليرتاح منهم.
شرحت فيها الطريقة التي أجري عليها دائماً، وأسلكها مع المرضى في إخراج الجن من أبدانهم وهي فعالة جداً وعملية ـ ولا يتخلف نفعها إلا بأمور ـ؛ ذلك أني وضعت يدي ـ بفضل الله ـ على سر جعلها سلاحاً ماضياً؛ لا يقوى الجني مهما كان قوياً على الصمود أمامها؛ ـ بل يتهاوى كـ ((جُلْمُودِ صَخْرٍحَطَّهُ السَّيْلُ مِن عَلِ)) ـ إلا بأسباب ليست هي بمَلْكِهِ، وقد قتلت بها عداداً من الجن في حالات، وما ظلمناهم.
ولو شئت أن أنقل أقوال المرضى الذين مات الجن في أبدانهم تحت ضغطها لفعلت.
وقد أجاز العلماء ـ بل الشرع ـ قتل الصائل الباغي؛ إن كان ذا شر، وخطر ولا يندفع إلا بالقتل وإن كان مسلماً، ليس هذا موضع بيانه، وتفصيله.
والسر الذي أحسبني وضعت يدي ـ بفضل الله ـ عليه هو قصر أنفاس الجن عن الإنس؛ فأنفاسهم قصيرة جدّاً، وصدورهم فيها ضيق وحرج.
بل وأكاد أجزم أن في أفواههم صغراً؛ لا أقول كَسَمِّ الْخِيَاطِ، أو هي أقرب (!).
فالجني لا يقوى على حبس، وكتم أنفاسه عشرين ثانية، أو أقرب (!) بينما أضعف المرضى فيما جربت يقوى على كتم أنفاسه نصف دقيقة أو يزيد، ومع تشجيعه وتصبيره يقوى على مدة أطول من ذلك.
من هنا كان هذا الكشف فعالاً جداً مع الجن فكم أخرجت به من الجن من أبدان الناس، لا يعلم عددهم إلا الله.
يخرج به الجني رغم أنفه؛ اضطراراً لا اختياراً
.
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[20 - 05 - 08, 05:18 ص]ـ
فَتْحُ الْمُعِينْ
بجوازِ تعيينِ أمراض المس والسحر والعينْ
لا شك أن للقلم والكتابة شرفاً أي شرف فالقلم أمانة لا ينبغي أن يحمله إلا من كان أهلاً لحمله، والكتابة به أعظم شأناً، وأشد خطراً، وقد أقسم الله بهما معاً فقال سبحانه: ? ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ?؛ فأقسم بالقلم والكتابة معاً لبيان عظيم مكانتهما، وإذا أقسم الله بشيء فقد عظم أمره.
فلا يغتر إذن ذو غَرَرٍ أَنْ وجد قلماً لم يملكه من أرباب البيان والكتابة أحد، وصفحة بيضاء نقية لم تسوَّد فيها الكلمات؛ فيتجرأ على الكتابة وتسويد الصفحات جاعلاً قوله تعالى: ? وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً?، وراءه ظهرياً، كأن لم يسمع، كأن لم يَفْقَهْ.
وقد ظهر في زماننا هذا طائفة من الناس منهم دعاة ومنهم رقاة يقولون بعدم جواز تعيين الأمراض الروحية وعدَّوا ذلك شركاً بالله تعالى وقولاً على الله بغير علم فكتب منهم من كتب، وتكلم منهم من تكلم فالتبس عليهم القول، واختلطت عليهم المفاهيم، فمنهم من لا يفرق بين الرجم بالغيب، وعلم الغيب، فكلاهما عندهم سواء، ومنهم من لا يفرق بين الغيب المطلق الذي خص الله به نفسه وضنَّ به على خلقه، والغيب المقيد الذي يعلمه بعض المخلوقات دون بعض؛ فوقعوا في بنيات الطريق وحادوا عن الجادة والصواب وليتهم إذ تكلموا تكلموا بعلم، وإذ كتبوا التزموا الدليل.
وإن تعجب من أمر هؤلاء المدعين العلم فاعجب من جعلهم الرجم بالغيب قولاً على الله بغير علم، وأن الراجم بالغيب مشارك لله في صفة من صفاته (؟!)
وقد صارت الرقية الشرعية في هذا الزمان والكتابة فيها جَمَلاً ذلولاً سهلاً قياده، يدعيها من يدعيها، ويكتب فيها من يكتب فيها، فليت شعري أي زمان هذا الزمان (؟!).
وقد عَرَفَتِ الرقية جهابذة من العلماء ((مضى الزمن القديم بهم حميداً)) قاموا بها خير قيام علماً وعملاً، فههي صحائف القوم إلى يومنا هذا مشرقة نقية تشهد بفضلهم، وتعرِّفنا بقدرهم، وعلمهم، فما عدوا ولا اعتدوا؛ فعاد أمرها اليوم إلى من لا علم ولا عمل، لمن ((ليس له نصيب من الصَّيِّب إلا الرعد والبرق)) لمن عدا ثم اعتدى؛ فأصبح وارياً زَنْدُهَا ((وقبلاً كان مقدحه صُلُوداً)).
منقول من موقع الجُنَّةُ مِنَ الْجِنَّةِ
¥