ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[03 - 04 - 06, 01:50 م]ـ
قال ابو ( .... ) ابن حميد: فاذا أنا بابي الوفا العبدلي يأتي ليؤيد المدعو بالشافعي في قلة أدبه.
يا أخي - وفقك الله - با ذيب نفى أن يكون هو و أشياخه ممن يروج للبدع والخرافات , فنقلنا مقتطفات من كتاب لاحد كبرائهم حققه با ذيب , فيه من البدع والطامات الشيء الكثير , فكان ماذا؟
ـ[الشافعي]ــــــــ[03 - 04 - 06, 03:40 م]ـ
هذه إعادة وتكرار لمن لم يفهم من المرة الأولى:
كل من حرّف، أو شارك في التحريف، أو علم بالتحريف فرضي أو تكتم أو تستر، أو أقر التحريف
وسوّغه هو خائن للأمانة العلمية، يحذر من خاصة عمله الذي اطلع فيه على التحريف، ومن عامة
أعماله التي يمكن أن يقع له فيها تحريف!!!!! كائناً من كان. . . . .
وقد وقع بعض ذلك في أعمال أفراد ينتسبون للسلفية فحذرتُ منهم، ومن أعمالهم، ونبهت على
مواضع التحريف، ولم تشفع لهم ((سلفيتهم)) في تمرير هذا التحريف، فإن السلفية تقتضي الأمانة
ولو ثبت أي من ذلك عن الشيخ الأرناؤوط رحمه الله تعالى لما حصل تردد أبداً في التنبيه عليه والتحذير
من تحقيقاته!!!!!
أما أن تقيس من لم يفعل ولم يشارك ولم يعلم بمن أقر على نفسه أنه علم وتدارس الأمر قبل
الطباعة بزمن وتآمر!!!!!
ثم تقيس من أعلن فور اطلاعه وتبرأ وحذر وأرسل يريد النشر في الصحف على من تستر سنوات
ودلس بأنه لم يحصل تعديل!!!!!
ثم تقيس من أنكر الأمر وعابه وشدد عليه، بمن يأتي بعد انكشاف التزوير ليبرئ الكل من مذمة
التحريف!!!!! ويرى أنه مجرد استجابة الدار الناشرة لأقارب المؤلف!!!!! وحصل خير!!!!!
فهذا قياس مركب كلٌ من أجزائه من جنس قياس الطاهر على النجس، وقياس الحق على الباطل،
والبيع على الربا، والمسلمين على المجرمين!!!! وهو أفسد ما يكون من القياس!!!!!
والحمد لله رب العالمين
ـ[أبو عمر]ــــــــ[03 - 04 - 06, 03:41 م]ـ
حسبنا الله ونعم الوكيل
أفي الطعن في الشيخ عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله تعالى بدأتم؟
هو ريحانة الشام وعالمها وإمامها رغم أنف من أبى ,فحتى أهل العلم (لا الخرافات) -وإن كانوا في ميل للصوفية- في شامنا حماها الله يشهدون له بالسبق والفضل والخُلُقْ
أما مقارنة المدعو ابن حميد -وشتان بينك وبين من تكنيت باسمه-
بين الشيخ العلامة عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله تعالى والزميل باذيب في هذا الموضع فغير مقبولة أبدا , فشتان بين من كتب التحريف عالماً به ومن حُرِّفَ الكتاب دون إذنه ,فصاحبك باذيب كان عالما بالتحريف ولم يذكر ذلك ولو في حاشية الكتاب ولم يقل أنه تم تحريفه من الناشر أو سوى ذلك بل صرح بأن ما حدث كان بعلمه وملء إرادته , ثم تأتينا يا من تسمى باسم ابن حميد زوراً وبهتاناً لتطعن في علامة الشام وريحانتها , فالله حسيبك.
ولو لم يكن له فضل إلا تحقيق جامع الأصول لكفى!
وهذا
نص براءة الشيخ:
نص براءة الشيخ:
رد على افتراء
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين وبعد
فإن الكتاب الذي بين أيدينا -الأذكار- للإمام النووي رحمه الله قد طبع
بتحقيقي في مطبعة الملاح بدمشق سنة 1391 هـ الموافق 1971 مـ
ثم قمت بتحقيقه مرة أخرى وقام بطبعه مدير دار الهدى بالرياض الأستاذ
أحمد النحاس وكان قد قدمه للإدارة العامة لشؤون المصاحف ومراقبة
المطبوعات برئاسة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد في
الرياض وسُلِّم الكتاب إلى هيئة مراقبة المطبوعات وقرأه أحد الأساتذة
وتصرف فيه في ((فصل في زيارة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم))
وجعله ((فصل في زيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم)) مع
تغيير بعض العبارات في هذا الفصل صفحة 295 وحذف من صفحة 297
قصة العتبي وهو محمد بن عبيدالله بن عمرو بن معاوية بن عمرو بن
عتبة بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية الأموي العتبي الشاعر
الذي ذكر قصة الأعرابي الذي جاء إلى قبر رسول الله صلى الله عليه
وسلم وقال له ((جئتك مستغفرا من ذنبي وأن العتبي رأى النبي صلى
الله عليه وسلم في المنام وقال له يا عتبي الحق الأعرابي فبشره بأن
الله قد غفر له)) وحذف التعليق الذي ذكرته حول هذه القصة وقد ذكرت
أنها غير صحيحة ومع ذلك كله حذفها وحذف التعليق الذي علقته عليها
¥