تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[12 - 04 - 06, 11:24 م]ـ

الأخ الكريم أبا هجير، هنا يكمن السبب في تسمية من رافقني، حتى يعلم القاريء أن جماعة الكوثري الدارون لكتبه، المنافحون عنها، من قالوا بذلك، ومن حققوا فيه، لا أنه دعوى من طرفي ... وقد كان ذلك نحو عام 1415 للهجرة ...

ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[13 - 04 - 06, 12:19 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذا التنبيه

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[13 - 04 - 06, 12:40 ص]ـ

الأخ حمزةالأمر يحتاج إلى تنقيح ومايمكن للغماري أن يقول هذا الكلام وينشره ويفتري على الكتاني بدون سبب!!! وكلام السباعي من غير طريق الغماري!! فالكلام ثابت عن الكتاني ولا داعي لإنكاره لكن ممكن توجهه بدون تكذيب للغماري؟؟؟

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[13 - 04 - 06, 01:46 ص]ـ

الأخ حمزةالأمر يحتاج إلى تنقيح ومايمكن للغماري أن يقول هذا الكلام وينشره ويفتري على الكتاني بدون سبب!!! وكلام السباعي من غير طريق الغماري!! فالكلام ثابت عن الكتاني ولا داعي لإنكاره لكن ممكن توجهه بدون تكذيب للغماري؟؟؟

أخي الكريم؛ وما هو السبب الذي دعاه للقول بأن شيخ الإسلام ابن تيمية ذكر في "منهاج السنة" أن في السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها خصلة من خصال النفاق، وحاشاها، ثم أطلق لسانه في لعنه وتكفيره كما تجدونه في "البرهان الجلي". أو "فتح الملك العلي".؟.

وقد رجعت إلى "منهاج السنة" وبحثت عن ذلك فلم أجده، نعم وجدت الموضع الذي تأول فيه الغماري كلام ابن تيمية وفهم منه ما هو بعيد عنه، ثم عرضه كأنه نقل عن شيخ الإسلام، وتجدون الموضوع في بحر المجلد الرابع أثناء رده لما افترى الروافض عليها واعتبروه مدحا، وما زال الناس المتأثرون به يتناقلون عنه ذلك ويسبون شيخ الإسلام من أجله، وكنت أنا واحدا ممن نقل كلامه ولكن بتحفظ، حتى رجعت للكتاب فوجدت الغماري غفر الله له قلب العبارة وتأولها على غير وجهها ...

ولا شك أن قول ذلك عن ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كفر، فسؤالك يقع هنا كذلك، وبما تجيب عنه هنا يجاب عن سؤالك هناك ...

ثم أخي ابن خميس؛ قد ذكر الغماري مصدره، وهو رسالة الشيخ جعفر في الرد على السنوسي، وهو مصدر معروف، ولم نجد ما نقله عنه فيه ... خلاص، انتهت القضية، بل ذكر "الفصل العاشر"، والكتاب إنما فيه سبعة فصول فقط ... وهذا مثال واحد، وإنما ستجد أمثاله في ردوده على المتقدمين والمتأخرين، أخص منهم شيوخ الحديث والأثر، بله معاصريه، كابن تيمية وأضرابه، فقد نسب إليهم ما تشيب له الولدان، ولا أظن قط صحة تلك النسب إليهم ... والسلام.

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[15 - 04 - 06, 07:54 م]ـ

السيد حمزة الكتاني:

كلمة الأخ عبد الله بن خميس لها مداليل وأبعاد يجب التمعن فيها جيدا، وهي مداخلة أبانت عن يقظة وفطنة بحق ...

ثم أنت طرحت الموضوع للتباحث فيه والأخذ والرد لذا لا يليق بك أن تقول: (خلاص انتهت القضية)!!

فما دام الأمر بالنسبة لك محسوما مسبقا فلمَ عرضه هنا؟

لا يليق بك أن تقول هذا الكلام، بل وتكرره دائما في مواضيع تفتحها!!

فما دامت مفصولة عندك فلم طرحها علينا ثم لا تعير وجهات نظر الإخوة وتضرب بها عرض الحائط بجملتك السحرية (خلاص انتهت القضية)!!

عيب عليك، هذا الحكم: (خلاص انتهت القضية) اتركه لنفسك واحتفظ به في داخلة نفسك ولا تُملِه علينا واترك مجالا للأخذ والرد.

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[16 - 04 - 06, 12:45 م]ـ

ولا شك أن قول ذلك عن ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كفر، فسؤالك يقع هنا كذلك، وبما تجيب عنه هنا يجاب عن سؤالك هناك ...

ثم أخي ابن خميس؛ قد ذكر الغماري مصدره، وهو رسالة الشيخ جعفر في الرد على السنوسي، وهو مصدر معروف، ولم نجد ما نقله عنه فيه ... خلاص، انتهت القضية، بل ذكر "الفصل العاشر"، والكتاب إنما فيه سبعة فصول فقط ... وهذا مثال واحد، وإنما ستجد أمثاله في ردوده على المتقدمين والمتأخرين، أخص منهم شيوخ الحديث والأثر، بله معاصريه، كابن تيمية وأضرابه، فقد نسب إليهم ما تشيب له الولدان، ولا أظن قط صحة تلك النسب إليهم ... والسلام.

أرجو من السيد حمزة الكتاني بيان التالي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير