[هل يوجد كتاب يجمع جميع المسائل الفقهية التي حكم عليها بالقياس ...]
ـ[اثير]ــــــــ[14 - 08 - 06, 01:25 م]ـ
مثل المصاب بسلس البول ووضوئه لكل صلاة قياساً على المستحاضة وغيرها من المسائل ..........
ـ[اثير]ــــــــ[19 - 08 - 06, 10:32 م]ـ
هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 03:39 م]ـ
هذه المسائل لا تحصى ولا تعد يا أخي الكريم
ثم هي لا انتهاء لها، فالقياس مستمر ما دامت الحياة.
إلا إن كنت لم أفهم سؤالك جيدا، فيرجى زيادة الإيضاح والبيان
ـ[اثير]ــــــــ[23 - 08 - 06, 01:05 ص]ـ
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً
كنت اعتقد ان بوجود مسائل عمل فيها بالقياس ولو على احدى المذاهب مجموعه في احدى الكتب ...
لانها ليست قطعية الثبوت كالقران والسنة ... وقد وضحت مثالاً في اعلى الموضوع ...
حيث علمت ان الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تراجع عن تلك المسائلة اعلاه قبل وفاته من عدم وجوب وضوء من به سلس البول لكل صلاة قياسيا على المستاحضة ..
فاردت ان اعرف مسائل غيرها تكون مجموعة في كتاب لتتبع اقوال العلماء فيها ........
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 08 - 06, 02:06 ص]ـ
هذا هو السبب في كثرتها والله أعلم، فإن القطعي قليل جدا إذا قيس إلى ما ليس بقطعي.
والقياس أصلا أنكره بعضُ أهل العلم، ولكن جماهير العلماء على الأخذ به.
ثم اختلفوا بعد ذلك في أنواعه، واختلفوا في تقديمه على النص، ولكن الجماهير على تقديم النص عليه.
ثم اختلفوا في استنباطه بناء على شروطه، ومنها ثبوت العلة في الأصل، فيحتاج إلى معرفة هذه العلة، وقد يختلفون فيها، ويختلفون في بقية أركان القياس الأربعة.
ثم كذلك يدخل على القياس القوادح الأحد عشر، وقد يختلفون فيها.
فكل هذه الاختلافات تجعل الإحاطة بهذا الموضوع من أعسر ما يكون إن لم تكن من باب المحال.
ورجوع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ليس مؤثرا في هذا الباب، فجميع العلماء قديما وحديثا يقولون بالقول إن ظهر لهم رجحانه، ثم يرجعون عنه إن بدا لهم ضعفُه، وهذا كثير جدا في مسائل القياس.
وليست جميع القياسات من بابة واحدة، فبعض القياس أقوى من بعض، وقد يصل للقطع كقياس الشمبانيا والوسكي على الخمر، وقياس الأرز والذرة على القمح والشعير، وقياس مسألة العول على الدين.
وفقكم الله وسدد خطاكم.
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[25 - 08 - 06, 12:51 ص]ـ
هل كتب الأشباه والنظائر تناقش مثل هذه المسائل أم أني لم أفهم السؤال جيدا؟