تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[18 - 08 - 06, 04:37 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم كلام نفيس ونصائح ثمينة.

ـ[أبو العالية]ــــــــ[18 - 08 - 06, 07:10 م]ـ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..

نصائح قيمة، واحب ان ألفت الأحبة إلى ان من أفضل كتب التحقيق؛ كتاب منماهج التحقيق

للدكتور عبد التواب فقد نصحني فيه شيخنا المحدث شعيب الأرنؤوط

والله أعلم

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[19 - 08 - 06, 02:35 م]ـ

بارك الله فيك أبا مالك

موضوع قيم

ـ[أبو ذر الفاضلي]ــــــــ[19 - 08 - 06, 04:17 م]ـ

نصائح قيمة نابعة عن تجربة وخبرة.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 03:42 م]ـ

لا بد للمحقق أن يأخذ من علم فن وعلم بطرف،

الصواب (أن يأخذ من كل فن وعلم بطرف)

وأستغفر الله مما ند به القلم أو طغا به الفكر.

ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[22 - 08 - 06, 04:39 م]ـ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..

نصائح قيمة، واحب ان ألفت الأحبة إلى ان من أفضل كتب التحقيق؛ كتاب منماهج التحقيق

للدكتور عبد التواب فقد نصحني فيه شيخنا المحدث شعيب الأرنؤوط

والله أعلم

تقصد _بارك الله فيك_ كتاب (مناهج تحقيق التراث بين القدامى والمُحْدَثين) للدكتور رمضان عبد التواب _رحمه الله؟

ـ[أبو عبد الله السرساوي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 08:49 م]ـ

- ما أحوجنا للحديث عن ضوابط التحقيق في عصر قامت فيه دولة [المحققينات] على أنقاض مملكة المحققين (رحم الله من مات منهم وحفظ من بقي). -

ـ[خالد صالح]ــــــــ[22 - 08 - 06, 09:13 م]ـ

أبا عبد الله هل أنت مازن؟

ـ[أبو فيصل بن صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 08:22 م]ـ

جزاك الله خيرا

كلمات قيمة

ـ[على الازهرى]ــــــــ[27 - 08 - 06, 01:10 ص]ـ

جزاك اله خير ونفع الله بهذا الكلام

ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[27 - 08 - 06, 03:02 ص]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا أخي الفاضل ...

ـ[مجحم ابن مهيد]ــــــــ[29 - 08 - 06, 12:55 م]ـ

بارك الله فيكم

اخانا العوضي

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[01 - 09 - 06, 11:14 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

النصائح العشر الأساسية للمحقق

1 = الخبرة أهم المهارات:

إنك مهما أضنيت جسمك في الطلب، ومهما أكللت نظرك في البحث، فلن تستطيع أن تراجع كل شيء ولا أن تدقق في كل شيء؛ فإن هذا يستنفد الأعمار، ولذلك لا بد أن تتحصن بسلاح من الخبرة الواسعة التي تعطيك بعض الغَناء، وبخاصة في اللغة وكلام العرب وكلام أهل العلم، وأساليب المؤلف والمشاركين له في الفن، فإن هذا يوفر عليك كثيرا من الوقت الذي تضيعه في توثيق هذه الكلمة أو تدقيق تلك.

أبو مالك العوضي

أخي الفاضل أبا مالك العوضي أشكرك على الموضوع المهم و القيم، و لدي أمر أستفسر عنه، لطالما حيرني في قراءتي للنصيحة الأولى.

الخبرة و ما أدراك ما الخبرة، الخبرة لا ينالها المحقق إلا بالممارسة و التحقيق و التجربة و التعلم من الأخطاء و تلافيها في المستقبل لأن هذا هو العلم.

فإذا ثبت أن الإخفاقات هي سبيل الخبرة و المثل يقول: (اللي ما يغلط ما يتعلّم)! فإذا ثبت ذلك فلا بد أن نترك المحققين يتعلمون (عن طريق التحقيق نفسه) قبل حصولهم على الخبرة! و إلا كيف سيحصلون عليها؟

إذاً فيلزم من هذه النقطة الدور: لا تحقق حتى تكون لديك خبرة و لا تحصل لديك الخبرة إلا بممارسة التحقيق! إذاً معناه أنك ستجلس في محلك تنتظر متى يهبط عليك وحي الخبرة!!

الخبرة هي ثمرة الدربة على التحقيق و التدقيق و فحص كلام العلماء و العيش في أنفاس تعبيراتهم و ألفاظهم المدونة .. و لا يمكن أن تحصل لأحد من غير هذا السبيل، فكيف نصنع؟

أقترح أن يبدأ المحقق بعد أن يستوفي أوصاف طالب العلم (إتقان العربية و مختصر من كل فن و أن يكون متخصصا في أحدها .. الخ) بتحقيق رسالة المخطوطة تحت إشراف و توجيه من مجموعة علمية من طلبة العلم متقدمة علمياً عليه ذات خبرة بقراءة المخطوطات و تحقيقها، يوجهونه إذا تعثر أو ضلّ إلى المسار القويم و يتعلم منهم آداب الصنعة و قواعدها. حتى يقوم على رجليه.

و إذا طبع عمله يثبت استفادته منهم في كتابه مصرحاً بأسمائهم حتى لا يتجاوز قدره.

أرغب يا أخي الكريم في معرفة ما لديك حول هذه المسألة.

و بارك الله فيكم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 02:28 م]ـ

أخي الكريم الفاضل

أحسن الله إليك، وبارك فيك!

وإن ما استشكلتَه يا أخي غيرُ مُشْكِل إن شاء الله!، والعجيب أنك أجبتَ عن سؤالك في الفقرة الأخيرة، فتأمل!

وبيانُ ذلك أن هناك فرقا كبيرا بين (العمل في التحقيق)، وبين (نشر الأعمال المحققة)!

فالمفترض أن الباحث في أول حياته يدرس ويحقق ويدقق ويبحث، ولكن ما علاقةُ هذا بالنشر؟

فليكتب ما يشاء وليحقق ما يشاء، ولكن لا يتحفنا بالمرذول من الأعمال حتى يرى أنه قد تأهل!

فالصواب أن يُبقِي أعماله حبيسة القماطر حتى يرى أنه قد رسخت قدمُه، ويعرضُ عمله على أهل العلم المتقنين ليرشدوه إلى الصواب!

وهذه سنة سنها أهل العلم من قديم، مع أنهم كانوا من الراسخين في العلم، ولكن لم يمنعهم ذلك من أن يعرضوا أعمالهم على شيوخهم لينظروا فيها ويرشدوهم إلى الصواب!

ولكن المشكلة أن الباحث والمحقق المبتدئ يخرج علينا بهذه التجارب الصبيانية التي لعله لو رآها بعد تمكنه لاحتقر نفسه!!

وتكون الجناية على تراث الأمة، وعلى المسلمين المغترين بما في كتابه! وهذا لعله من خيانة الأمانة الملقاة على عاتقه؛ لأن قارئ الكتاب عادة يحسن الظن بالمحقق، ولذلك يبحث كثير من طلبة العلم عن الكتب المحققة دون غيرها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير