[ما رأيكم فيما طبعته دار الحديث من كتب السنة؟]
ـ[مصطفي حسان]ــــــــ[20 - 08 - 06, 08:26 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قامت دار الحديث بطباعة الكتب الثمانية (التسعة ماعدا المسند تقريبا)
فهل اطلع أحدكم علي هذه الطبعات؟
وما رأيكم فيها؟
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 08 - 06, 08:45 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أخي الكريم / مصطفى.
لا أنصحك بها!!
فقد اطَّلعت على " جامع الترمذي "، و " سنن أبي داود "، و " سنن ابن ماجه "، و " سنن الدارمي "، فوجدت تصحيفات وتحريفات، وليس بتحقيق، بل في كثير من الأحاديث لا تجد عزوًا حتى لأي كتاب، إلا عبارة: " انفرد به الترمذي!! "، أو " أبو داود!! ".
والله المستعان.
ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 10:42 ص]ـ
فقد اطَّلعت على " جامع الترمذي "
هذا تصوير وليس طبع.
و " سنن ابن ماجه "
هذا تصوير وليس طبع.
" و " سنن الدارمي "
لم أسمع بطبعهم لهذا الكتاب، ولعلهم صوروه أيضا.
ـ[مصطفي حسان]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:16 م]ـ
ومن أين صورتها أخانا خالد؟
ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:19 م]ـ
يا أخي الكريم كلامي واضح، وهو أن دار الحديث صورت هذه الكتب، ولم تطبعهم.
وعلى العموم طبعات دار الحديث جيدة أخي، خاصة بالنسبة لسعرها.
ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:25 م]ـ
(التسعة ماعدا المسند تقريبا)
بل طبعت المسند بتحقيق الشيخ شاكر.
ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:29 م]ـ
فخذ من عندهم: جامع الترمذي، وسنن ابن ماجه، ومسند الإمام أحمد.
ومن الريان: سنن النسائي وصحيح مسلم وسنن الدارمي.
وابحث عن ط طيبة لفتح الباري أو خذه من الريان.
وسنن أبي داود عليك بطبعة عزت عبيد دعاس وثمنها ليس بباهظ فتجدها بدار السلام بـ 168 جنيه.
والموطأ ابحث عن ط الحلبي.
ـ[عزت المصرى]ــــــــ[22 - 08 - 06, 09:53 ص]ـ
يا أخي بصفة عامة طبعات دار الحديث في غاية السوء، وقد ابتليت بشراء تحفة الأحوذي وتخلصت منه ورأيت عون المعبود ومجموعة من كتب ابن القيم،فلم أر أسوء منهم ولا دار الكتب العلمية، فالنصيحة أن تحذر كل مطبوعاتهم هم ودار الكتب العلمية أيضا، اللهم الات المصورات فهي تبع لأصلها وما راء كمن سمع
ـ[خالد صالح]ــــــــ[22 - 08 - 06, 11:53 ص]ـ
أخي عزت السؤال عن الكتب الثمانية:
قامت دار الحديث بطباعة الكتب الثمانية (التسعة ماعدا المسند تقريبا)
فهل اطلع أحدكم علي هذه الطبعات؟
وقد أجبته بما أعرف، وأنت ذكرت كتبا أخرى، فإن كان لك نقض لما ذكرته فاذكره، إلا .... .