منهج متكامل لطلبة العلم البعيدين عن المشايخ.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76071&highlight=%C7%E1%E3%CD%E3%E6%CF
ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[15 - 08 - 06, 03:28 م]ـ
صدقتم، لا بد من توفر المشاعر أثناء طلب العلم
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[15 - 08 - 06, 07:38 م]ـ
الفاضل خطاب القاهري جزاك الله خيرا
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:57 م]ـ
للرقع
ـ[خطاب القاهرى]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:59 م]ـ
و جزاك أخى الحبيب سعيد
ـ[كريم أحمد]ــــــــ[19 - 08 - 06, 03:45 ص]ـ
قال الإمام الشاطبي رحمه الله:
فصل:
وإذا ثبت أنه لا بد من أخذ العلم عن أهله فلذلك طريقان أحدهما المشافهة وهى أنفع الطريقين وأسلمهما لوجهين
الأول: خاصية جعلها الله تعالى بين المعلم والمتعلم يشهدها كل من زاول العلم والعلماء فكم من مسألة يقرؤها المتعلم فى كتاب ويحفظها ويرددها على قلبه فلا يفهمها فإذا ألقاها إليه المعلم فهمها بغتة وحصل له العلم بها بالحضرة وهذا الفهم يحصل إما بأمر عادى من قرائن أحوال وإيضاح موضع إشكال لم يخطر للمتعلم ببال وقد يحصل بأمر غير معتاد ولكن بأمر يهبه الله للمتعلم عند مثوله بين يدى المعلم ظاهر الفقر بادى الحاجة إلى ما يلقى إليه وهذا ليس ينكر فقد نبه عليه الحديث الذى جاء أن الصحابة أنكروا أنفسهم عند ما مات رسول الله وحديث حنظلة الأسيدى حين شكا إلى رسول الله أنهم إذا كانوا عنده وفى مجلسه كانوا على حالة يرضونها فإذا فارقوا مجلسه زال ذلك عنهم فقال رسول الله لو أنكم تكونون كما تكونون عندى لأظلتكم الملائكة بأجنحتها اخرجه مسلم والترمذي صحيح وقد قال عمر بن الخطاب وافقت ربى فى ثلاث وهى من فوائد مجالسة العلماء إذ يفتح للمتعلم بين أيديهم مالا يفتح له دونهم ويبقى ذلك النور لهم بمقدار ما بقوا فى متابعة معلمهم وتأدبهم معه واقتدائهم به فهذا الطريق نافع على كل تقدير. إه.
الموافقات ص 76
طبعة الكتب العلمية بيروت
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[19 - 08 - 06, 11:09 م]ـ
الاخ الفاضل كريم
جزاك الله خيرا
نقل موفق جزاك الله خيرا
ـ[راجح]ــــــــ[21 - 08 - 06, 02:16 م]ـ
تبقى الأشرطة وسيلة من ضمن الوسائل، كالقراءة في الكتب
ولكنها لا تغني بحال من الأحوال عن ملازمة الشيوخ وما ينجم عن ذلك من فوائد لا يدركها من اقتصر على سماع الأشرطة أو القراءة في الكتب
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 12:59 م]ـ
كلام رائع وقفت عليه اليوم فقط
في زيارة لي لمدينتي عنيزة صليت مع العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى ـ وذلك قبل وفاته بسنتين ونصف السنه ـ وسألته قائلا:
ياشيخ ـ وهو لا يعرفني ـ طلبت العلم في الرياض على بعض أهل العلم فترة من الزمن حتى تعلمت الأدب في التعامل معهم وأخذت من سمتهم ثم أصبحت إماما وخطيبا فشغلت عن حضور الدروس فبدأت استمع إلى الدروس عن طريق الأشرطة بما في ذلك دروسك ياشيخ في اللغة والأصول وغيرها فأسمع الشريط وأكتب معه ومعي الكتاب فإذا أشكلت علي مسألة اتصلت بصاحب الشرح إن استطعت وسألته وإن لم أستطع سألت غيره من أهل العلم، ثم سمعت بعض طلبة العلم يقولون هذه الطريقة لا تخرج طلاب علم فما رأيكم أحسن الله إليكم؟
فرفع الشيخ رأسه ونظر إلي وهو يبتسم وقال: هل استفدت؟
فقلت: نعم والحمد لله
فقال: وش عليك من كلامهم
فودعته قائلا: أحسن الله إليك ياشيخ.
ثم صليت معه في مسجده مرة أخرى بعد ستة أشهر من الأولى وسألته قائلا:
ياشيخ أحسن الله إليك أنا استمع إلى دروسك من خلال الأشرطه وأكتب معك ومعي الكتاب فهل لي أن أقول إنك شيخي؟
وكان جالسا في محرابه بعد الفريضة فقال وما المانع من ذلك؟ ثم نهض وسار ثم التفت إلي وقال مع أن العرف: (شيخك هو الذي لزمت ركبته).
وللعلم فقد استفدت الكثير من الشيخ رحمه الله ـ من سمته وهديه وعلمه ـ وهذا بفضل الله جل وعلا:
ـ أما سمته وهديه والقليل من العلم فكان من خلال الدروس المتقطعة التي كانت تقام في الرياض وبعض اللقاءات
ـ أما علوم الآلة وغيرها مما من الله به علي فمن خلال أشرطته أسأل الله أن يجزيه عني وعن الأمة بخير ما جزى عالما عن أمته وطلابه.
أقول: من إجابة الشيخ يتبين لي إجازته لي بذلك وإن كانت خلاف العرف،
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=15469
ـ[خالد صالح]ــــــــ[22 - 08 - 06, 01:15 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذه الفائدة، فهي حقا فائدة كبيرة ونقل موفق.
بارك الله في الكاتب والناقل.
ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[26 - 08 - 06, 02:18 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذه الفائدة، فهي حقا فائدة كبيرة ونقل موفق.
بارك الله في الكاتب والناقل.
آمين.
جزاكم الله خيراً.
حقاً هو كلام رائع كما قلتَ.
ـ[أبو اليقظان العربي]ــــــــ[31 - 08 - 06, 01:45 ص]ـ
جزاكم الله خيراً.
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[05 - 09 - 09, 01:47 ص]ـ
جزاك الله خيرا
¥