تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(5) قوله بأنَّ لله تعالى والدة اسمها مريم وأنَّ ذلك مذكورٌ في القرآن: قال في مقطوعة بعنوان: إلهي إلهي لماذا قتلتني: قال: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم , بسم الله الرحمن الرحيم , السلام عليك يا مريم يا والدة الله , يا ممتلئة نعمة , صلِّي لأجلنا) ج4/ 44.

(6) تساؤله: متى يُفيق الله تعالى الله: قال في مقطوعة بعنوان: إلهي إلهي لماذا قتلتني: (إلهي لماذا زنحتني , حوَّلت خدِّي دائماً لصفعة العدو والصديق , يا ربَّنا وربَّهم متى تُفيق) ج4/ 45.

(7) نهيه عن عبادة الله , وتسميته لوجود الله بالأسطورة وأنها تدمَّرت تعالى الله: قال في مقطوعة بعنوان: يوشع مات: (لا تركعوا , لا ترفعوا أيديكم إلى السماء تدمَّرت واندثرت أُسطورة السماء) ج1/ 91.

(8) قوله بأنَّ مشيئة الله من نفايات القرون: قال في مقطوعة بعنوان: أبطال الراية: (ومشيئة الرحمن والأقدار بعض من نفايات القرون) ج1/ 208.

(9) استخفافه بلفظ الألوهية , وتأليهه لغير الله: قال في مقطوعة بعنوان: أنتيجونا: (أَقدم أَقدم يا قربان الآلهة العمياء , يا كبش فداء) ج1/ 81.

(10) تسميته الله تعالى بالإله المنقطع البيروقراطي: قال في مقطوعة بعنوان: إلهي إلهي لماذا قتلتني: (فانظرني أيها الإله المنقطع البيروقراطي أفترس نفسي كحريق معزول) ج4/ 66.

(11) وصفه لأفعال الله بالتعسُّف: قال في مقطوعة بعنوان: سيرة بنيون: (سألت هاجر وهي ترنو إلى ربها؟ غير أنَّ سعاة البريد وبأمر الوليد لا يُؤدُّون خدماتهم بين عسف الإله وضعف البشر) ج4/ 94 - 95.

(12) مخاطبته لله تعالى بعبارة النصارى (أبانا الذي في السماء) وأنه لن يُصلِّيَ لله ولن يأخذ بدينه لأنه دين خرافات , ولن يتَّبع النبيَّ صلى الله عليه وسلم لأنَّ الشيوعية أنجبت له كبار الأنبياء وأوجدت له ربَّاً يخضع له من دون الله: قال تحت عنوان: رسالة إلى الله: (سيد الكون أبانا , ألف آمنَّا , وبعد , من حقول البؤس هذي الكلمات ... يا أبانا , يا أباً أيتامهُ مَلُّوا الصلاة , يا أبانا , نحن ما زلنا نُصلِّي من سنين , يا أبانا , نحن ما زلنا جياعاً وعراة , يا أبانا , نحن ما زلنا بقايا لاجئين ... يا أبانا , نحن بعد اليوم لسنا بسطاء , لا نُصلِّي لك كي تُمطر قمحاً , لا نُداوي بالحِجابات وبالرُّقية جرحاً , نحن أنجبنا على الحزن كبار الأنبياء , وخلقنا من أمانينا التي تكبرُ ربَّاً , شقَّ من مأساتنا للفجر درباً) ج1/ 26 - 27.

(13) قوله بأنه هو الذي يشاء الله , وأنه يرسم الله بأنانيته , وأنَّ الله له قسمات شوهاء تعالى الله: قال: (واللهُ نحن نشاؤه بغرورنا , شيئاً له قسماتنا الشوهاء ترسمه أنانياتنا) ج1/ 205 - 206.

(14) وصفه لله تعالى بالجبن وأنه مُعفَّر بالغبار والشرور تعالى الله: قال في مقطوعة بعنوان: هيروشيما: (من أي أعماق البشر , ينفجر الموت الزؤام على البشر؟ ولأي كهف ينزوي الله المعفِّر بالغبار , وبالدخان وبالشرر؟ وبأي معراج يلوذ الأنبياء الصالحون) ج1/ 209.

(15) تحريفه واستهزاؤه بالقرآن الكريم: قال في مقطوعة أغاني الدروب: (ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد , وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد , لقد كان في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) ج1/ 63.

(16) افتخاره بأنه لم يحفظ شيئاً من القرآن , ولم يُصلِّي ولم يصوم ولا يخاف عقاب الله في الآخرة: قال في مقطوعة بعنوان: بابل: (أنا لم أحفظ عن الله كتاباً , أنا لم أبنِ لقديس قبابا , أنا ما صلَّيتُ وما صمت وما , رهبت نفسي لدى الحشر عقاباً , والدم المسفوك من قافيتي , لم يراود من يدي عدْنٍ ثوابا) ج1/ 29.

(17) قوله بأنَّ الحروف التي تخرج من داعرته يخضع لها كلام الله ويسجد لها: قال في مقطوعة بعنوان: يوم الأحد: (وحروفٌ يسجدُ الوحيُ لها , لسوى عاطفتي لم تسجد) ج1/ 107.

(18) عبوديته لجواده الجامح: قال في مقطوعة بعنوان: الجواد الجامح: (فكيف أعودُ؟ كيف أعودُ؟ يا معبوديَ الجارح ... لن نهدأ وملء عيوننا المرفأ , ونار حبيبنا المشجوج لن تطفأ بغير ضمادك الرحمن يا إيقاع أحرفنا , ويا رؤيا تلهفنا .. فحتى الموت حتى الموت , يبقى فارسُ الأحزان , عبد جوادك الجامح) ج1/ 287 - 288.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير