[هل سمعتم عن كتاب "من وفاء الكلبان الى غدر ا]
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 05:09 م]ـ
من سمع عن كتاب < من وفاء الكلبان الى غدر الخلان > فليتحفنا.
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[19 - 09 - 06, 06:25 م]ـ
سمعنا شعرًا لجزء من العنوان يقول:
وإخوان حسبتهموا دروعًا واقيات فكانوها ولكن للأعادي
وإخوان حسبتهموا سهامًا نافذات فكانوها ولكن في فؤادي
عفوًا ليس هذا من قبيل المشاركة ولكن اسم الكتاب هيج خاطري
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 06:34 م]ـ
لا فض فوك، زد على ما قلت، فقد اتحفتني.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 07:47 م]ـ
سمعنا شعرًا لجزء من العنوان يقول:
وإخوان حسبتهموا دروعًا واقيات فكانوها ولكن للأعادي
وإخوان حسبتهموا سهامًا نافذات فكانوها ولكن في فؤادي
عفوًا ليس هذا من قبيل المشاركة ولكن اسم الكتاب هيج خاطري
أحسن الله إليك ووفقك إلى الخير
وإخوان حسبتُهمُ دروعا ............... فكانوها ولكن للأعادي
وخلتهمُ سهاما صائباتٍ ............... فكانوها ولكن في فؤادي
وقالوا قد صفت منا قلوبٌ ............... لقد صدقوا ولكن عن ودادي
وقالوا قد سعينا كل سعي ............... لقد صدقوا ولكن في فسادِ
ـ[أمجد التركماني]ــــــــ[20 - 09 - 06, 12:26 ص]ـ
الشيخ الحبيب أبو مالك العوضي هل لك أن تعزو لي الأبيات المذكورة إلى قائلها و إلى الكتاب الذي نقلتها منه حيث أني أحب جمع مثل هذه الأبيات و جزاك الله خير الجزاء
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[20 - 09 - 06, 01:45 ص]ـ
«وفاء الكلبان وخذلان الخلان»
كتاب ألفه محمد ابراهيم شقرة ويقصد به بعض بلدييه ممن كان له عليهم بعض الفضل -على حد قوله-
فإن كنت تقصد غيره فلا أعلم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 02:21 ص]ـ
الشيخ الحبيب أبو مالك العوضي هل لك أن تعزو لي الأبيات المذكورة إلى قائلها و إلى الكتاب الذي نقلتها منه حيث أني أحب جمع مثل هذه الأبيات و جزاك الله خير الجزاء
أحسن الله إليك يا أخي الحبيب، وأنا أخوكم الصغير مقاما، أستفيد من إخواني أكثر مما أفيد
والأبيات - بارك الله فيك - قرأتُها قديما في رسالة للسيوطي اسمها (الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب)، وليست بين يدي الآن، ولو أمهلتني قليلا فسأبحث لك عن تخريج الأبيات إن شاء الله.
وفقك الله وجزاك خير الجزاء
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 07:27 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ... ورزقنا الله إخوانًا صادقين مخلصين
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[20 - 09 - 06, 07:46 ص]ـ
الأخ الكريم أبا مالك العوضي
زدت الهياج هياجًا فإن بيتين قد قصما الظهر فكيف بالجميع
زادك الله علمًا وحلمًا ورفعك في درجات العلماء
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 12:06 م]ـ
قال الشيخ محمد إبراهيم شقرة في تقدمته لكتابي " الفوائد العِذاب فيما جاء في الكلاب "::
فإن كتاب الأخ إحسان الذي وسمه بـ " الفوائد العِذاب فيما جاء في الكلاب " ... وأحسبه قد أتى على فوائد ومسائل كثيرة لم يأت لها ذلك في كتب الذين سبقوه، وزاد عليها، ولو عجل إليه ليظهره على الناس لكان خيراً يحسن به إليهم، ولو وقعت عليه من قبل أن أكتب كتاباً لي أسميته " من وفاء الكلبان إلى غدر الخلان " لكان فضلاً منه أن يأذن بالنظر في مادته لأفيد منه شيئاً أضمه إلى كتابي.
وإني لأحمد الله على ما بدا لي من إمساكه ومنعه من التداول - على أنه على ما فيه يجدر بكل كاتب وأديب وصاحب قلم أن يقرأه، لعله ينقل من بعض ما حواه إلى موضوع يكتبه، أو قصيدة ينظمها، أو قلم فاته معنى كان يحرص على كتْبِه - إذ أنه لو ظهر لكان النقص فيه بادياً جليّاً؛ لأن القارئ الذكي الذي يعرف من أحوال (بعضهم) سوف يسأل أين خطأ فلان أو فلان أو فلانة أو فلانة؟ فهم لو أخذوا بالحق لكان أحرى بأن تجمع لهم أقلاماً استئجاراً وشراءً واستعارة - فتتعاون على استقصاء أحوالهم، ونعوتهم، وأوصافهم - الخافية منها والظاهرة - فتجتمع لديها مادة ضخمة تكون في مجلدات عدة، تكون أصلاً تتتابع عليها الأقلام جمعاً وتأليفاً.
¥