ـ[أبو عبدالرحمن الطائي]ــــــــ[29 - 09 - 06, 05:42 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله .. أخشى أن يعد الأخ "نظر" العدة لنشر "صحيح البخاري" مع هامش ما انتقد عليه!!!!
ألا رجل ناصح أو مؤسسة علمية تمنع هذا العبث بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم!!؟
ـ[طالب شريف]ــــــــ[01 - 10 - 06, 09:09 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على غيرتكم، ونفع بكم.
ـ[المستشار]ــــــــ[02 - 10 - 06, 03:21 ص]ـ
أدام الله توفيقكم أساتذتي لكل الخير.
وجزاكم الله خيرًا كثيرًا.
ولو أراد بعض الأفاضل في المملكة التدخُّل لما أعجزه هذا، خاصة ومعنا في الملتقى الكثير من الأفاضل ممَّنْ لهم صلةٌ ما بالمحقق أو الناشر أو بالجهات العلمية، فلعلهم ينصحون للناشر والمحقق.
والشيءُ بالشيءِ يُذْكَر:
ففي قاهرة المعزِّ طبعةٌ أخرى من صحيح مسلمٍ مكتوب عليها: المكتبة التوفيقة، والظاهر أنَّ الإعياء قد أصاب الناشر أو المراجع أثناء طبع الكتاب فأسقطوا منه نحو (600) حديث تقريبًا، ربما توفيرًا للوقتِ أو للورق أثناء الطباعة، لأنه مِن المستحيل أن يكون هذا السقط الكبير ناتجًا عن مجرَّد الخطأ والوهم العادي، فالله أعلم بما حصل تحديدًا.
لكن المهم عندنا أنه قد سقط من الكتاب ما يصل إلى 600 حديث تقريبًا في تلك الطبعة المشار إليها، وقد تم الوقوف على هذا السقط أثناء المقابلة الحرفية للكتاب مع طبعةٍ أخرى.
ويكفي الإشارة لما حصل لينتبه من تَمَلَّك الطبعة المذكورة، ودعنا نترك الطير كما هي، ولا نزيد عن مجرَّد التنبيه على المراد وكفى.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[11 - 10 - 06, 03:11 ص]ـ
جزاك الله خيراً على غيرتك؛ لكن لي وجهة نظر في طبعة نظر - وإن لم أكن اطلعت عليها حتى الآن -:
هذه الخدمات التي قام بها - حسب فهمي - نافعة جداً لطالب العلم، وصحيح مسلم ليس من كتب العامة؛ بل من كتب طلبة العلم، وطالب العلم يحتاج إلى النظر في نقدات أهل العلم على صحيح مسلم، وهذه الخدمة تسهل لطالب العلم.
هذه وجهة نظري الآن، ولعلي في الأيام القليلة القادمة أطلع على الكتاب، ويكون لنا حديث آخر - بإذن الله -.
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[12 - 10 - 06, 12:00 ص]ـ
شكرا للمستشار
ـ[أبو عبيدالله]ــــــــ[12 - 10 - 06, 12:10 م]ـ
أوافق الأخ عبدالله على ماقال
ـ[العريني الحنبلي]ــــــــ[12 - 10 - 06, 12:44 م]ـ
أوافق الأخ عبدالله على ماقال
وأنا كذلك.
ـ[الطيماوي]ــــــــ[26 - 10 - 06, 03:14 م]ـ
لو كان ذلك في اختصار على صحيح مسلم مع بيان ما ذكره المستشار لكان قشيبا