تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو العالية]ــــــــ[11 - 11 - 06, 11:03 ص]ـ

الحمد لله، وبعد ..

موفق أخي الكريم، وإلى الأمام.

نفع الله بكم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 11 - 06, 02:49 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

ومن الأخطاء المكرورة أيضا ما ينقله كثير من المحققين والباحثين والمؤلفين في مقدمات كتبهم، أو في صفحة الغلاف.

وهذه صورته:

((قال العماد الأصفهاني: إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتابا في يومه إلا قال في غده: لو غير هذا لكان أحسن، ولو زيد لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العبر وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر))

والصواب أن هذا الكلام للقاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني الملقب بأستاذ البلغاء من رسالة له بعث بها إلى العماد الأصفهاني يعتذر إليه من كلام استدركه عليه.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 11 - 06, 03:50 ص]ـ

ذكر الأخ الكريم (أبو إبراهيم الحائلي) هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=24596) نقلا عن الشيخ أبي تراب الظاهري < الذي نقل عن مصطفى جواد > أن هذه العبارة خاطئة (حقوق الطبع محفوظة للمؤلف) وأن الصواب (حقوق الطبع محفوظة على المؤلف).

ويبدو أن في هذا نظرا؛ لأن اللام هنا متعلقة بـ (حقوق) وليست متعلقة بـ (محفوظة) وهذا ما يظهر من الكلام؛ كأنك قلت: (حقوق الطبع للمؤلف محفوظة)، والله أعلم.

ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[18 - 11 - 06, 05:48 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[18 - 11 - 06, 11:09 م]ـ

ومن أقبح الأخطاء ما يفعله كثير من المحققين من تعديل ألفاظ أحاديث الكتاب المحقق على وفق المطبوع من كتب الحديث، ولا يدري أن المؤلف ربما أعتمد رواية أخرى للكتاب، أو أن ما في المطبوع غلط، أو أنها مروية على الوجهين أو غير ذلك ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 02 - 07, 09:16 م]ـ

ومن الأخطاء المكرورة أيضا تصحيف (البدائه) إلى (البداية)

فإن المصنفين في علوم الأدب وعلم الكلام وعلم أصول الفقه يستعملون هذه العبارة أو نحوها (وهذا معروف ببدائه العقول) فيصحفها المحقق إلى (ببداية العقول)

والعبارة الأخيرة محتملة عقلا، ولكن استعمال أهل العلم يجعل العبارة الأولى هي الصواب قطعا؛ لأنهم يستعملون مشتقاتها كثيرا فيقولون: (يعرف هذا ببديهة العقل)، (وهذا واضح بالبداهة) أو (بداهةً بلا فكر) أو (بديهة بغير نظر)، وهي عبارات مشهورة في كلام أهل العلم.

والله أعلم

ـ[ابوخالد الكويتي]ــــــــ[04 - 02 - 07, 03:43 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[رقاء الحديث]ــــــــ[04 - 02 - 07, 11:34 م]ـ

جزاكم المولى خيرا فضيلة الشيخ. فوائد قيمة وجديدة

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[01 - 03 - 07, 07:03 ص]ـ

جزاك الله خيرا أبا مالك

ـ[ماهر]ــــــــ[13 - 05 - 07, 03:17 م]ـ

شيخنا أبا مالك، نسأل الله أن يغفر لك ويتوب عليك.

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[20 - 05 - 07, 03:41 م]ـ

أحسن الله إليك أبا مالك، وجزاك الله على هذه المقالات الطريفة أجراً عظيماً.

وهذه مشاركة يسيرة لعلها تكون قريبة في معناها مما تدور حوله:

جاء في (من تكلم فيه وهو موثق) للحافظ الذهبي (ص4) / من طبعة عمرو عبد المنعم سليم، أعني التي جعل فيها كتاب الذهبي المذكور متناً وموضوع دراسة في كتاب له أسماه (تحرير أحوال الرواة المختلف فيهم بما لا يوجب الرد)!!

أقول: جاء (ص4) ما صورته:

هذا ((مالك)) النجم الهادي بين الأمة، وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك، فقد تكلم فيه لعذر واهٍ.

وجاء في (الرواة الثقات المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم) للحافظ الذهبي أيضاً / طبعة محمد إبراهيم الموصلي، دار البشائر الإسلامية (ص25) ما صورته:

هذا مالك هو النجم الهادي بين الأمة وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك فقد تكلم فيه لعذر وأهين.

هكذا وردت العبارتان في هاتين المطبوعتين، ومعناهما غير ظاهر، ومن الواضح أنهما عبارتان محرفتان، والظاهر - فيما أرى - أن صوابهما ما يلي:

هذا مالك (هو) النجم الهادي بين الأمة، وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك: (فقد تكلم فيه) لعُزِّر وأُهين.

والله أعلم.

ـ[شتا العربي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 04:52 م]ـ

هذا ((مالك)) النجم الهادي بين الأمة، وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك، فقد تكلم فيه لعذر واهٍ ................

هذا مالك هو النجم الهادي بين الأمة وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك فقد تكلم فيه لعذر وأهين.

...............

هذا مالك (هو) النجم الهادي بين الأمة، وما سلم من الكلام فيه، ولو قال قائل عند الاحتجاج بمالك: (فقد تكلم فيه) لعُزِّر وأُهين.

والله أعلم.

لكن كيف يستقيم قوله: (عند الاحتجاج بمالك) مع قوله: (لعذر واه) أو (لعُزِّر وأهين)

ولماذا سيحتج بمالك أصلا إن كان يرى أنه (فقد تكلم فيه)؟

فهي كلها (مخربطة)

والظاهر أنها:

......... ولو قال قائل (بعدم) الاحتجاج بمالك فقد تُكلم فيه لعُزِّر وأُهِين

وبهذا يستقيم المعنى والله أعلم

وممكن يكون فيها سقط وتحريف وتكون كالتالي:

....... ولو قال قائل (بعدم) الاحتجاج بمالك فقد تكلم فيه (فإنه) لعُذْر واهٍ

ولعلك تبحث عن نسخ أخرى وتفيدنا

مشكورا لك مقدما

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير