تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأدناه وجعله من ندمائه وخواصه وصار شاعره وله فيه عدة مدائح. وسئل الحافظ ابن حجر من شاعر العصر فقال الشيخ تقي الدين بن حجة. اه. له ديوان سماه جني الجنتين. جمع فيه المديح من شعره وشعر غيره وهو في سن قارب الاربعين وله بروق الغيث الذي انسجم في شرح لامية العجم وقهوة الانشاء والثمرات الشهية من الفواكه الحموية وأمان الخائفين من سيد المرسلين. دفن بحماه 1 بديعية (ابن حجة) رسم له بنظمها محمد بن البارزي الجهني الشافعي صاحب ديوان الانشاء بالممالك الاسلامية. نسجها بمدح النبي (صلعم) على منوال طرز البردة واولها: لي في ابتدا مد حكم يا عرب ذي سلم براعة تستهل الدمع في العلم انظر خزانة الادب الآتي بعده 2 تأهيل الغريب طبع بهامش ثمرات الاوراق الآتي 3 ثمرات الاوراق في المحاضرات وهو كتاب يشتمل على؟ ما يحتاج إليه في المجالس والمحافل من * (هامش) * (.) شذرات الذهب في وفيات سنة 837 ه* تاريخ حماه لاحمد ابن ابراهيم الصابوني حسن المحاضرة 274 1 (*) / صفحة 77 / النوادر والحكايات يليه ذيلان أحدهما للشيخ محمد ابراهيم الاحدب والثاني تأهيل الغريب لابن حجة مط الوهبية 1300 ص 320 وطبعت ثمرات الاوراق بهامش المستطرف في كل فن مستظرف للابشيهى وبهامش محاضرات الادباء للراغب الاصفهاني 4 خزانة الادب وغاية الارب وهو شرح على بديعيته المسماة بتقديم أبي بكر (بلاغة) أولها: الحمد لله البديع الرفيع الذي أحسن ابتداء خلقنا بصنعته وأولانا جميل الصنع فرغ من تأليفه سنة 826 ه* بولاق 1273 بهامشها رسائل بديع الزمان الهمذاني بولاق.

الكتاب: خزانة الادب وغاية الارب وهو شرح على بديعيته المسماة بتقديم أبي بكر (بلاغة) أولها: الحمد لله البديع الرفيع الذي أحسن ابتداء خلقنا بصنعته وأولانا جميل الصنع فرغ من تأليفه سنة 826 ه* بولاق 1273 بهامشها رسائل بديع الزمان الهمذاني بولاق 1291 ص 571.

وفيات الأعيان و أنباء أبناء الزمان:

المؤلف: (قاضي القضاة) شمس الدين أبو العباس احمد بن محمد ابن ابراهيم بن أبي بكر بن خلكان البرمكي الهكارى الاربلي الشافعي الاشعري ولد بأربل مدينة بالعراق بقرب الموصل وتفقه بها على والده. ثم انتقل بعد موت أبيه إلى الموصل سمع البخاري من ابن المكرم وسافر إلى حلب وأخذ على القاضي بهاء الدين بن شداد واجتمع بعز الدين بن الاثير المؤرخ المشهور وذلك سنة 626 وكانت حلب إذ ذاك تخت بلاد المشرق ومجمع العلماء والفضلاء ودخل الديار المصرية وسكنها وناب في القضاء عن القاضي بدر الدين السخاوي (1). وقدم الشام وولي القضاء فيها عشر سنين. ثم عزل بعز الدين بن الصائغ وأقام معزولا بمصر. ثم أعيد إلى قضاء الشام. وكان عالما بارعا جيد القريحة بصيرا بالشعر. له كتاب الوفيات من أحسن ما صنف في الفن وله في الادب اليد الطولى. كانت وفاته بمدرسة التجيبية بدمشق ودفن بسفح قاسيون.

الكتاب و طبعاته: وفيات الاعيان وأنباء أبناء الزمان (مما ثبت بالنقل أو السماع وأثبته العيان) يشتمل على 864 ترجمة وذيل عليه عبد الباقي المخزومي المكي المتوفى سنة 743 (في آخر الجزء الثاني من وفيات الاعيان ترجمة المؤلف جمعها نصر الهوريني (فوات الوفيات 55 1 طبقات السبكى 14 5 طبقات الاسدي ورقة 60 حسن المحاضرة 1 - 286 الخطط الجديدة 10 - 17 الفوائد البهية 11 بالتعليقات روضات الجنات 87 1 مفتاح السعادة 1 - 209 (1)) في كتاب مخطوط: بدر الدين السنجاري (*) / صفحة 99 / بنحو ثلاثين ترجمة. وكذا ذيله حسن بن أيبك المتوفى بالتاريخ المذكور. وذيل علي عبد الباقي الشيخ زين الدين عبد الرحيم العراقي سنة 2806 (عن فوات الوفيات في خاتمتة لنصر الهوريني) جزء 2 ص 328 طبع من هذا الكتاب جزء واحد بعناية البارون دي سلان باريس 42/ 1838 م وآخر ترجمة فيه " الشريف الرضي ص 791 (1) وطبع كله في 13 جزء بعد مقابلته بعدة نسخ بعناية المستشرق وستنفلد غوطا 50/ 1835 بولاق جزء 2 سنة 1275 الجزء الاول بتصحيح الشيخ عبد الرحمن قطه العدوي ما عداست ملازم والجزء الثاني بتصحيح نصر الهوريني بولاق جزء 2 سنة 1299 بهامشه الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية والعقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم مط الوطن جزء 3 سنة 1299 مط الميمنية.

رسالة الشفا لأدواء الوبا:

المؤلف: الطاء طاش كبري زاده (901 - 968) (.) عصام الدين أبو الخير احمد بن مصلح الدين مصطفى ابن خليل المشهور بطاش كبري زاده قال عصام الدين في ترجمة حاله: حكى والدي رحمه الله أنه لما أراد أن يسافر من مدينة بروسا إلى بلدة أنقره قبيل ولادتي بشهر رأى في المنام في الليلة التى سافر في صبيحتها شيخا جميل الصورة وقال له: ابشر فانه سيولد لك ولد فسمه باسم احمد. فلما سافر قص هذه الواقعة على والدتي ثم أني ولدت في الليلة الرابع عشرة من شهر ربيع الاول سنة 901 ولما بلغت سن التمييز انتقلنا إلى بلدة أنقره فشرعنا هناك في قراءة القرآن العظيم وعند ذلك لقبني والدى بعصام الدين وكناني بأبي الخير. ا ه ثم انتقل المترجم إلى بروسه وسافر والده إلى القسطنطينية وسلمه لعلاء الدين الملقب باليتيم. وقرأ عليه بعض كتب الصرف والنحو والمنطق ولما عاد والده إلى بروسه اشتغل عنده. وقرأ على محمد التونسي قدرا من صحيح البخاري وأجازه بجميع موسوعاته. ثم أنه صار مدرسا بقسطنطينية سنة 933 وتنقل إلى عدة مدارس في بلاد الروم يدرس بها إلى أن صار قاضيا ببروسة سنة 952. ثم قلد قضاء قسطنطينية واشتغل في اجراء الاحكام الدينية إلى أن عرضت له عارضة الرمد فأضرت عيناه وعميت كريمتاه فاستعفي عن المنصب. وكان المترجم بحرا من المعارف والعلوم متسما من الفضائل سنامها وغاربها مقيدا من المعاني شواردها وغرائبها - قيل أن تآليفه تنيف على الثلاثين وكان ينظم الشعر العربي.

الكتاب:- رسالة الشفا لادواء الوبا - قال هذه رسالة الشفا لا دواء الوبا أمليتها نفعا لكافة المسلمين في أمر الاعتقاد وصونا لعقائد الامة في حق هذه البلية عن طرفي الاقتصاء الخ - مط الوهبية 1292.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير