ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 02:17 ص]ـ
هل للشيخ ابي شعيب الدكالي رحمه الله تعالى رسائل ومؤلفات مخطوطة او مطبوعة
طبع له بالرباط المسامرة في أول تدوين الحديث.
وللأستاذ محمد رياض المغربي كتاب حافل في أخبار الشيخ وأحواله، وهو أحسن وأجمع ما كُتب في ترجمة الشيخ.
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 02:23 ص]ـ
إخواني كتبي متفرقة وفقكم الله وأكثرها ليس بحوزتي الأن، و أنا أعمل جادا لاسترجاع كتاب الشيخ النتيفي وفور ما يصلني -وأرجو أن يكون ذلك خلال أيام -أوافيكم بالمطلوب.
والله يوفقنا وإياكم.
أرجو أن نرى هذا في القريب العاجل، فقد طال انتظارنا، واشتد شوقنا!
ـ[أبوعبدالرحمان المهدي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 09:49 م]ـ
اللهم عجل بالفرج
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 01:02 ص]ـ
آمين.
ـ[سعيد الهرغي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 04:01 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله.
لي معرفة شخصية بأحد الإخون الذين حققوا أحد رسائل الشيخ رحمه الله تعالى.
وهي رسالة في العقيدة، حققت بجامعة الحسن الثاني عين الشق بالدار البيضاء.
والشيخ زحل، وغيره من الأساتذة خاصة في الكلية المذكورة، يتوفرون على نسخ خطية من رسائله رحمه الله رحمة واسعة.
وإن لم تخني الذاكرة فإن موضوع الرسالة المحققة في الرد على جهمية الدار البيضاء وفاس.
وتحيتي.
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 10:41 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله.
هو تحفة الأكياس في الرد على جهمية البيضاء وفاس الذي وعد أحد الإخوة بعرض مقدمته منذ سنة ونصف، وما زلنا ننتظر!!
ـ[حميد الهلالي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 04:56 م]ـ
معذرة إخواني هذع مقدمة غير منقحة وضعتها لان بعض الاخو ألح علي في نشرها، والكتاب قيد الخدمة والتحقيق بما يليق به، فدونك مقدة الامام النتيفي:
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما, الحمد لله الذي استوى على عرشه بلا كيف, واتصف بصفات الكمال وانفرد بها دون سائر خلقه, نحمده تعالى وشكره ونستعينه سبحانه وتعالى ونستغفره, استغفار خائف من قهره, ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في ذاته ولا في فعله ووصفه ونشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله وخاتم أنبيائه ورسله صلى الله تعالى عليه وسلم وعلى آله وكرام صحبه
أما بعد:
فإن مما أبرزته الأقدار وفعلت ونفست به الأيام و الأعصار ما دهمنا من الوقائع في هذه الديار من كيد جماعة من الأشرار ليسوا من الأقوياء الفجار ولا من الأتقياء الأبرار التي هي واقعة في رجب سنة ثلاثة وستين وثلاثمائة وألف هجرية, وقد قدم بها بعض من أولئك المشار إليهم هنالك بعد أن أجمعوا أمرا وأتوا صفا وقاموا قومة رجل واحد واختنقوا غيظا وحيفا وانكشفت صدورهم عما فيها من الضغائن والحقود وحشروا لكيدهم كل مبتدع وحسود, واستغاثوا لنصرتهم بكل معاد للسن وكائد, دفعا لها وتصمما عن سمعها, وتسلحوا لذلك بكل دافع ومعاند وكانوا مهما سمعوا للسنة أثرا ومر على آذانهم ذكر من يؤيد لها خبرا تحلقوا لذلك واجتمعوا وتحيلوا في كيدها وناصرها وحفظوا في ذلك ووعوا ثم لم يزالوا في هذه الحال, والحال ما حال يتربصون الفرص ويتجرعون الغصص إلى أن بدت لهم فرصة غصوا بريقهم فيها, أزاحوا غصتهم فيها بالدغل والصياح والفتنة واللعن والشتم وغير المباح وأفعال لو كانت من الصبيان والمجانين لحق لهم أن توضع في مجالس العلم وبيوت أذن الله أن ترفع.
وذلك أننا ذكرنا مذاهب الناس في استواء الله على عرشه وأيدنا منه ما أيده الله في كتابه ورسوله في حديثه وسلف أمته ومحققوا خلفها بصريح نصه قامت قيامتهم تلك وانتظموا لنصر خلاف ما لله ولرسوله وسلف أمته في صف وسلك ولعنوا وشقوا وطيروا الخبر إلى كل من بادية المغرب ومدنه وشكوا إلى أمراء الوقت وقضاته وسلطانه وآل الأمر بيني وبينهم إلى إيقاف دروسنا ودروس قبيح جاهل منهم وهو الذي تولى كبر هذا الإفك نحو أربعين يوما على يد قاضي الوقت وعقد المجلس للمناظرة .... الله فيها ألسنة القوم وعجزوا عن تأييد مذهبهم إلا بأفكار .... عند الدليل ويرجعون إليها ولا بد للتعصب والميل وكان ... أن رجلا من هؤلاء وكان فاسيا تذكر ذاخرة تركها له أبوه فيا لها من ذخيرة ويا له من أب لله دره, وهي ما حدثني بعض الفضلاء عنه أن السلطان أبا علي المولى الحسن
¥