تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أحسن الله عزاءكم في "تهذيب التهذيب" (إيضاح مهم من د. أحمد معبد)]

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[11 - 11 - 06, 11:40 م]ـ

في اتصال هاتفي يوم الخميس قبل 11/ 10/1427هـ الماضي مع شيخنا د. أحمد معبد عبدالكريم الكليباتي الفيومي ـ حفظه الله ـ للاطمئنان عليه وعلى كتابه "التهذيب" أجابني إجابة المفجوع المكلوم على ما حصل لعمله الذي بذل فيه عصارة جهده في السنوات الأخيرة،والذي تضاعف عليه بسبب الشيخوخة وكثرة الأعمال ...

أما فجيعته فهي أن (9) تسعة أجزاء ...

تصوروا ... 9 أجزاء من كتاب "التهذيب" والتي صُفّتْ ورجوعت وهيئت للطبع كلها ذهبت هباء منثوراً .. !!!

أما لماذا؟!

فبسب احتراق الملفات الحاسوبية،والتي لم يحفظ لها نسخة بديلة عن الناشر!!!!!!

والشيخ يقول: إنني أمي في هذا الباب،ولا أعرف الحفظ الذي يتفادى مثل هذه الفاجعة،ولكن قدّر الله وما شاء فعل ..

وأدع لكم تصور مشاعر الشيخ ..

اللهم أأجر شيخنا في مصيبته واخلف له خيراً منها ...

وحفاظاً على عهدي مع الشيخ فلن أسمي الدار المفرطة في مثل هذا العمل الكبير،والله المستعان.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[11 - 11 - 06, 11:51 م]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له ولنا خيراً منها.

ـ[محمد بن حسن أبو خشبة]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:00 ص]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له خيراً منها.

ولكن أليس أصل التحقيق الخطي عند الشيخ؟

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:33 ص]ـ

الأخوة الكرام الأول نحاول أحد المخلصين يمظر في الهارد

هل حرقت البوردة

أم حرق منها ((أي سي))

أم أن ((الميديا هي التي تلفت))

فلا تحكموا على الهارد بأنه حرق جزافة

فلعل هناك أمل

فهل لي من معرفة أكثر بما حدث

فقد حدث معي والحمد لله اسارديت الملفات

ولكم أهم حاجة أحد الأمناء هو الذي يكشف على الهارد

وإن كان الأمر بمصر

فالأمر ممكن يكون سهل

وإن لم يكن فأنا على استعداد كتابة مجلد منهم مجانًا فلدي مكتب لصف الكتب

وأخلف الله عليه

ونسأل الله تعالى إلا تكون هناك فاجعة بإذن الله تعالى فإنه لطيف رحيم

أخوكم

مصطفى

ـ[أبو محمد الأزهري الشافعي]ــــــــ[12 - 11 - 06, 01:02 ص]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له خيراً منها.

ولكن أليس أصل التحقيق الخطي عند الشيخ؟

ـ[أبو أبي]ــــــــ[12 - 11 - 06, 04:45 ص]ـ

اللهم اجرنا واجر شيخنا واخلف علينا بخير لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

لعله خير لنا والحمدلله رب العالمين

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[12 - 11 - 06, 04:57 ص]ـ

"عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له" ... الأجر ثابت إن شاء الله، وقد عصمه الله من الرياء، فليفرح ولا يحزن ...

ولكن أدعو الأخوة المختصين بأن يعجلوا في عمل الممكن من أجل إنقاذ الملفات، فهناك طرق كثيرة لاستخراجها واستعادة نصوصها ...

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[12 - 11 - 06, 05:31 ص]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له ولنا خيراً منها

ـ[نياف]ــــــــ[12 - 11 - 06, 06:52 ص]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له ولنا خيراً منها

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[12 - 11 - 06, 06:59 ص]ـ

لا نريد أن نسلم أم الميت قد مات

يا جماعة هناك طرق كما قال الأخ الفاضل حمزة الكتاني: ((ولكن أدعو الأخوة المختصين بأن يعجلوا في عمل الممكن من أجل إنقاذ الملفات، فهناك طرق كثيرة لاستخراجها واستعادة نصوصها ... ))

فنرجو عدم الانهزامية، والمحاولة المهم الشيخ يحافظ على الأصل.

والله المستعان

ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[12 - 11 - 06, 07:25 ص]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

ـ[راجح]ــــــــ[12 - 11 - 06, 08:07 ص]ـ

حقيقة هذا من أشد ما يلقى الباحث في عمله

نٍسال الله أن يعين على استعادة هذا الجهد المفقود

وتحضرني في هذا المقام قصة وقعت لأحد العلماء تشبه هذه

فقد ذكر أنه قد وضع شرحا على أحد كتب السنة بلغ عدة مجلدات

واودعه أحد زوايا منزله

وذات يوم هطل مطر شديد تسرب إلى الكتاب فأتلفه بالكامل فامتزج حبره بورقه

ولم يستطع استنقاذ شيء مما فاته

فحمد الله واسترجع وقال: لعل النية لم تكن خالصة لله حين كتبت الكتاب، فالحمد لله الذي خلصني منه!

وظننا بأن الشيخ أحمد معبد من أهل النوايا الخالصة إن شاء الله، فندعو الله أن يرد له كتابه ردا جميلا

ـ[المنتصر لله]ــــــــ[12 - 11 - 06, 08:08 ص]ـ

إن كانت الدار تعمل تحت بيئة ويندوز فأنا يمكنني أن أحاول لإسترجاع الملفات المحذوفة

وإن شاء الله أقدر على ذلك، وبشرط ألا يقوم أحد بالعمل على القرص الصلب حتى أستجرعه

أما إذا كانت تعمل تحت بيئة ماكنتوش فللأسف لا خبرة لي به

ـ[طالب شريف]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:16 م]ـ

اللهم آجره وآجرنا في مصيبتنا، واخلف له ولنا خيراً منها.

ـ[بن سالم]ــــــــ[12 - 11 - 06, 01:03 م]ـ

الَّلهُمَّ آجِرْنَا فِي مُصِيبَتِنَا وَاُخلُف لَنا خَيْراً مِنهَا.

أَسألُ اللهَ أن يُثيبَ الشَّيخَ أَحمَد عَلَى عمَلِهِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير