تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:16 م]ـ

و لدي سؤال بسيط، هل من الممكن معرفة بعض اسماء المشايخ البارعين في هذا العلم

و المقصود هو علماء معاصرون

عليك أخي أولا بأشرطة الشيخ سعد الحميد لأنها ميسرة، وإذا أردت التخصص فعليك بعد ذلك بأشرطة الشيخ حاتم العوني ثم الشيخ عبد الله السعد.

ـ[ابو اسامة السوري]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:18 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[ابو اسامة السوري]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:34 م]ـ

الاخ الكريم خالد صالح

لقد وجدت دروس للشيخ سعد الحميد على موقع طريق الاسلام

اما الشيخيين الاخريين لم اجد لهما اي شئ

هل تتفضل و تكتب لي روابط لهما

و جزاك الله خيرا

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:42 م]ـ

هذا رابط دروس

الشيخ المحدِّث / حاتم الشريف العوني. ( http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=331)

وهذا رابط دروس

الشيخ المحدِّث / عبد الله السعد. ( http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=372)

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:43 م]ـ

الأخ أسامة عباس ... جزاك الله خيراً على نصيحتك للأخ السائل.

والكتاب الذي وضعت رابطه أنت هو الذي كان في النية ... ولكن سبحان الله ... عزوت الى رابط غير الذي أريد.

والله المستعان

ـ[خالد صالح]ــــــــ[20 - 08 - 06, 03:48 م]ـ

ولمن أراد التخصص في علم الحديث أسوق له هذا الكلام للشيخ الشريف حاتم العوني من كتابه ((نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية)):

منهج القراءة والتعلم

لكتب الحديث والمصطلح

بعد ذكر المميزات السابقة لعلم الحديث، وما تستلزمه كل ميزة منها من أسلوب معين تواجه به في الطلب والتحصيل؛ بقي وضع تصور عام لمنهج القراءة والتعلم في كتب الحديث وعلومه:

ولن أكون في هذا المنهج بعيداً عن الواقع، فأطالب جيل اليوم بما كان يلزم به السلف طلاب العلم في زمانهم؛ كما سئل الإمام أحمد "عن الرجل يكون معه مائة ألف حديث، يقال إنه صاحب حديث؟ قال: لا، قيل: عنده مائتا ألف حديث، يقال له صاحب حديث؟ قال: لا، قيل له: ثلاثمائة ألف حديث؟ فقال بيده يمنة ويسرة" (). وقال أبو بكر ابن أبي شيبة: "من لم يكتب عشرين ألف حديث إملاء لم يعد صاحب حديث" ().

بل لن أزن طلاب اليوم بعرف أهل العلم في القرن الثامن الهجري!! فقد قال تاج الدين السبكي (ت 771هـ): "إنما المحدث من عرف الأسانيد والعلل وأسماء الرجال والعالي والنازل، وحفظ من ذلك جملة مستكثرة من المتون، وحفظ البعض من الأسانيد، وسمع الكتب الستة ومسند أحمد وسنن البيهقي ومعجم الطبراني، وضم إلى هذا القدر ألف جزء من الأجزاء الحديثية، هذا أقل درجاته؛ فإذا سمع ما ذكرناه، وكتب الطباق، ودار على الشيوخ، وتكلم في العلل والأسانيد، كان في أول درجات المحدثين، ثم يزيد الله من شاء ما شاء" ().

فهذا كله بحسب عرفهم!! لكن (لكل زمان دولة ورجال). فلن أخاطب إلا أهل زماني، بضعف هممهم، وكثرة الصوارف لهم عن طلب العلم .. وفي الله الخلف وهو المستعان!

فأول ما يلزم طالب الحديث: هو إدمان النظر في الصحيحين (صحيح البخاري وصحيح مسلم)، بل ينبغي أن يضع الطالب لنفسه مقداراً معيناً من الصحيحين يقرؤه كل يوم، ليختم الصحيحين قراءة في كل سنة مرة في أقل تقدير، ويستمر على ذلك أربع سنوات مثلاً، خلال دراسته الجامعية أو الثانوية؛ فلا يتخرج إلا وقد قرأ الصحيحين عدة مرات، ليكون مستحضراً غالب متون الصحيحين.

ثم ينتقل بعد ذلك إلى بقية الكتب التي اشترطت الصحة، كصحيح ابن خزيمة، وصحيح ابن حبان، وموطأ مالك، ومنتقى ابن الجارود.

ويتمم هذه بسنن أبي داود والنسائي، وجامع الترمذي، وسنن الدارمي، وسنن الدارقطني، والسنن الكبرى للبيهقي.

فيقرأ الطالب هذه الكتب، بعناية وتدقيق، ويكثر من القراءة فيها، وخاصة التي اشترطت الصحة، وعلى رأسها الصحيحان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير