تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رياض الصالحين وألفاظ أرجو التثبت منها]

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[08 - 12 - 06, 10:30 ص]ـ

الأخوة الكرام في كتاب رياض الصالحين للنووي وجدت أخايث يغزوها للترمذي ثم يقول عقبها: رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ). بينما الذي بالترمذي هو. (حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيب). منها (يراجع أرقام الأحاديث لاختلاف النسخ).

[510] وعن عُبيْدِ الله بنِ محْصن الأَنصَارِيِّ الخطميِّ (ص) قَالَ: قَالَ رسول الله r : « مَنْ أصْبَحَ مِنْكُمْ آمِناً في سربِهِ، مُعَافَىً في جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا». رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

بينما الذي بالترمذي ح 2268: (حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ).

وأيضًا:

[577] وعن أَبي هريرة t أنَّ رسول الله (ص) قَالَ: «بَادِرُوا بِالأعْمَالِ سَبْعاً، هَلْ تَنْتَظِرُونَ إلا فَقْراً مُنْسِياً، أَوْ غِنَىً مُطْغِياً، أَوْ مَرَضَاً مُفْسداً، أَوْ هَرَماً مُفَنِّداً، أَوْ مَوْتَاً مُجْهِزاً، أَوْ الدَّجّالَ، فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ، أَوْ السَّاعَةَ فَالسَّاعَةُ أدْهَى وَأمَرُّ»؟!. رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

بينما الذي بالترمذي ح 2228: (حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ).

وأيضًا:

[578] وعنه قَالَ: قَالَ رسول الله r : « أكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ» يَعْنِي: المَوْتَ. رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

بينما هو قال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ). ح2229 وهنا فيه لفظ صحيح أيضاً.

وأيضًا:

[579] وعن أُبَيِّ بن كعبٍ (ص) كَانَ رسول الله r إِذَا ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ قَامَ، فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، اذْكُرُوا اللهَ، جَاءتِ الرَّاجِفَةُ، تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ» قُلْتُ: يَا رسول الله، إنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاَتِي؟ فَقَالَ: «مَا شِئْتَ» قُلْتُ: الرُّبُع، قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ» قُلْتُ: فَالنِّصْف؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ» قُلْتُ: فالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ» قُلْتُ: أجعَلُ لَكَ صَلاَتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: «إذاً تُكْفى هَمَّكَ، وَيُغْفَر لَكَ ذَنْبكَ». رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

بينما هو قال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ). ح2381

وأيضًا:

[583] وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: مرَّ رسول الله r بِقُبورٍ بالمدِينَةِ فَأقْبَلَ عَلَيْهِمْ بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: «السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أهْلَ القُبُورِ، يَغْفِرُ اللهُ لَنَا وَلَكُمْ، أنْتُمْ سَلَفُنَا وَنَحنُ بالأثَرِ». رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

بينما الذي بالترمذي ح 973: (حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ).

وغيرهم كثير.

فهل من أراد أن يطبع رياض الصالحين يذكر تتمة كلام الترمذي أم يذره كما في المطبوع من رياض الصالحين.

وهل قام أحد الأخوة بمقابلة هذا الكتاب على مخطوطات.

وهل أحد من الأخوة عنده مخطوطة رياض الصالحين فينظر فيها لعله يجد شيئًا في هذا الأمر.

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[16 - 12 - 06, 01:26 ص]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير