وَفِي الْمُسْنَدِ عَنْ بَشِيْرِ (4) [الحاشية4: فِي ط: بشر وَهُوَ خطأ.] بنِ الْخَصَاصِيَةِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ-?- لأُبَايِعَهُ، فَاشْتَرَطَ علَيَّ شَهَادَةَ أنْ لا إِلَهَ إلاَّ اللهُ، وَأنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَنْ أُقِيْمَ الصَّلاةَ، وَأنْ أُوْتِيَ الزَّكَاةَ، وَأَنْ أَحُجَّ حَجَّةَ الإسْلامِ، وَأنْ أَصُومَ رَمَضَانَ، وَأَنْ أُجَاهِدَ فِي سَبِيْلِ اللهِ].
وَهَذَا ملف لكامل الباب منسقاً بحواشيه حسب النسخة الَّتِي عندي:
********** [/ URL]
وهنا ملف مضغوط:
[ URL="http://otiby.net/book/files/elemia/tayseer/1.rar"]************ (http://otiby.net/book/files/elemia/tayseer/1.doc)
فأرجو تصحيح الخطأ كما هنا ..
3 - باب 54 "باب لا يرد من سأل بالله" موجود عَلَى الصواب، ولكن الخطأ وقع فِي رأس كل صفحة من هَذَا الباب (وهذه من أخطاء الصاف والله المستعان) حيث جاء فِي رأس كل صفحة مقابل رقم الصفحة: "باب لا يرد من سأل بوجه الله"!!
وَهَذَا الملف كما سلمته لدار الصميعي:
********** ( http://otiby.net/book/files/elemia/tayseer/54.rar)
تصويبات لأخطاء مطبعية فِي التشكيل
# فِي المقدمة (1/ 12) السطر 9: [كَانَ الْمُشْرِفُ] تصحح إِلَى: [كَانَ الْمُشْرِفَ]
# فِي (1/ 160) هامش 2: [رَوَاهُ وأبو عبيد] تحذف الواو قبل أبي عبيد فتصبح: [رَوَاهُ أبو عبيد]
# فِي (1/ 164) سطر10: [وَتَذَلُلَهُ] تصحح إِلَى: [وَتَذَلُّلَهُ].
# (1/ 607) سطر1: [بَقَوْلِهِ] تصحح إِلَى: [بِقَوْلِهِ].
# (1/ 611) فِي هامش2 سطر12: [حَسَنٌ الحَدِيْثِ] تصحح إِلَى: [حَسَنُ الحَدِيْثِ]
تنبيه: سأجعل فِي هَذَا الموضوع جميع الأخطاء الَّتِي تظهر لي إن شاء الله سواء فِي الطباعة أو التشكيل، وسأنزلها حسب ما أقف عَلَيْهِ من أخطاء ..
وسأرفق بهذا المقال ملف وورد للأخطاء حتى تكون أوضح وأيسر ..
والله الموفق وهو الهادي إِلَى سواء السبيل
كتبه: أبو عمر أسامة بن عطايا العتيبي
وهنا موضوعي عن طبعتي للتيسير:
[طبع بحمد الله تحقيقي لكتاب: "تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد"]
****************** ( http://www.otiby.net/makalat/articles.php?id=197)
جدول تصويب بعض الأخطاء
************ ( http://otiby.net/book/files/elemia/tayseer/jdol.doc)
لمتابعة المقال فِي موقعي:
*********************** ( http://www.otiby.net/makalat/articles.php?id=207)
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[12 - 02 - 07, 06:37 م]ـ
(وهذه الطبعة التي حققتها هي أول تحقيق علمي خرج للكتاب حتى الآن)
ماذا عن طبعة الشيخ زهير الشاويش الجديدة؟!! ألا تعد تحقيقا علميا؟
ـ[عبدالرحمن السعد]ــــــــ[12 - 02 - 07, 10:06 م]ـ
نعم الشيخ الأستاذ زهير الشاويش له تحقيق على كتاب تيسير العزيز الحميد.
طبعه المكتب الإسلامي
ـ[محمد الدلمي]ــــــــ[13 - 02 - 07, 01:00 م]ـ
في اعتقادي ان هذه الطبعت اضرت بالكتاب و صرفت القارئ عنه والعمل في الكتاب لا يختلف عن اي عمل تجاري ولعلي اسرد البراهين اذا وجدت من تختلف معي وجهة نظره لأني اعتقد ان ماذكرت هو من الجلاء و الظهور بما يغني عن الاحتجاج له
ان نظن الا ظنا وما نحن بمستيقنين
ـ[ليث الحجري]ــــــــ[13 - 02 - 07, 04:11 م]ـ
أوافق الأخ محمد الدلمي
ـ[أبو عميرة الأثري]ــــــــ[13 - 02 - 07, 05:18 م]ـ
فى انتظار سرد الاخ محمد الدلى للبراهين التى عنده
وما كان يلزمك يا اخى الفاضل أصلا أن تقول قولا بلا برهان لان من يوافقك عليه لا ينتظر قولك فقولك العرى عن البرهان عرى عن الفائدة له ولا يزيده فضلا عمن لا يوافقك أو ليس له رأى فى الكتاب بعد بذم أو باطراء فإن قولك هذا مجرد دعوى من مجهول الحال إن سلمنا انه ليس بمجهول العين والحال معا
وأشكر لك اعترافك بأنك تظن ظنا لا أكثر ولكن ماذا تتوقع من قارئ الموضوع لما يرى مجهول يذم بلا برهان ولا هو نفسه على يقين من قوله, الله المستعان
أرجو ان تكون اكثر حرصا على اخوانك بذكر ما تراه من عيب فى الكتاب والا خلهم والكتاب ولا تصدهم عنه من غير بينة
ـ[محمد الدلمي]ــــــــ[15 - 02 - 07, 08:35 م]ـ
فى انتظار سرد الاخ محمد الدلى للبراهين التى عنده
وما كان يلزمك يا اخى الفاضل أصلا أن تقول قولا بلا برهان لان من يوافقك عليه لا ينتظر قولك فقولك العرى عن البرهان عرى عن الفائدة له ولا يزيده فضلا عمن لا يوافقك أو ليس له رأى فى الكتاب بعد بذم أو باطراء فإن قولك هذا مجرد دعوى من مجهول الحال إن سلمنا انه ليس بمجهول العين والحال معا
وأشكر لك اعترافك بأنك تظن ظنا لا أكثر ولكن ماذا تتوقع من قارئ الموضوع لما يرى مجهول يذم بلا برهان ولا هو نفسه على يقين من قوله, الله المستعان
أرجو ان تكون اكثر حرصا على اخوانك بذكر ما تراه من عيب فى الكتاب والا خلهم والكتاب ولا تصدهم عنه من غير بينة
(انما الحلم بالتحلم) .... اخي
ولن يكن العلم - يوما - بالتعالم فأقل ماليس لي بعلم وقد انتهيت الي ما اعلم فذكرته
وخطابي - أصالة - لصاحب الموضوع ومحقق الكتاب واليه اتوجه
وكم من (رأي) فتح عيون
واما الظن اللذي تعتب به علي فهو الظن الذي دون اليقين وهو الذي نتعبد الله به وليس من الظن الذي دون الغلبة وهو الظن المذموم
ولتعلم اخي اني اتأدب بسيرة امامنا مالك رحمه الله الذي ما ان يفتي (بعلم) الا وتلى
(ان نظن الا ظنا وما نحن بمستيقنين)
واما حديثك عن الجهالة بنوعيها فهي من قبيل (العبث) او الفرح بحديث معرفة ...
اذ الحال واحد ... وليس هذا من باب الأداء او الشهادة حتى تتكلف مالم تحقق
تجاوز الله عن الجميع
¥