ـ[محمد المبارك]ــــــــ[06 - 03 - 07, 12:31 ص]ـ
الشيء بالشيء يذكر.
فقد طبع كتاب "نهاية المطلب في معرفة المذهب " في الفقه الحنبلي مؤخرا بتحقيق الدكتور ناصر السلامة حفظه الله.
بل اسم الكتاب غاية المطلب
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[06 - 03 - 07, 03:43 م]ـ
الحمد لله وحده ...
لم أقرأ الكتاب ..
فقط أنقل كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ..
ولو كان كلامه في الجويني خطئًا، لطار به مخالفوه، وعلى رأسهم المعظمين لأبي المعالي ..
وعلى رأسهم السبكي ..
فأنا أنقله وأنا مطمئن ..
لمكانة شيخ الإسلام ..
وسنرى حين يطبع الكتاب.
ـ[فوزان مطلق النجدي]ــــــــ[07 - 03 - 07, 10:32 م]ـ
اعتذر عن تكرر الرد بهذا الشكل!!
أرجو من المشرف مشكورا اصلاح الخلل
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[08 - 03 - 07, 01:04 ص]ـ
الجويني ليس له عناية بالأصول!
لا أبشرك ألف كتاب اسمه البرهان في أصول الفقه
الحمد لله وحده ...
أخي أبا عبد الرحمن، عفا الله عنك ..
تأمل الكلام جيدًا ..
ما تطرقت قط إلى أصول الفقه ياهداك الله ..
ـ[حرملة بن عبد الله]ــــــــ[15 - 03 - 07, 12:19 ص]ـ
لمشاركة الأصلية بواسطة الأزهري السلفي
وأبشرك، فنهاية المطلب ليس فيه حديث واحد [من الصحيحين] عن النبي صلى الله عليه وسلم، سوى حديثًا عزاه إمام الحرمين إلى البخاري أخطأ فيه!
الكتاب لم يظهر بعد فكيف توصلت إلى أنه خال من أي حديث في الصحيحين؟
أم أنك تصفحت جميع أوراقه المخطوطة؟
و في لفظة: (سوى حديثًا) خطأ نحوي حيث نصب المضاف إليه.
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[15 - 03 - 07, 11:08 ص]ـ
لعله يكتفى بهذا ولا يستمر في هذا النقاش يا إخواني
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 03 - 07, 03:19 م]ـ
لمشاركة الأصلية بواسطة الأزهري السلفي
وأبشرك، فنهاية المطلب ليس فيه حديث واحد [من الصحيحين] عن النبي صلى الله عليه وسلم، سوى حديثًا عزاه إمام الحرمين إلى البخاري أخطأ فيه!
الكتاب لم يظهر بعد فكيف توصلت إلى أنه خال من أي حديث في الصحيحين؟
أم أنك تصفحت جميع أوراقه المخطوطة؟
و في لفظة: (سوى حديثًا) خطأ نحوي حيث نصب المضاف إليه.
الحمد لله وحده ..
أعزّك الله أخي الحبيب.
جزاك الله خيرًا على تصحيحك، وزادك الله حرصًا وعُد ..
وشكر الله لك صنيعك، بارك الله فيك.
لم أر المشاركات في الموضوع إلا بالأمس فقط.
وفي الحقيقة أخي الحبيب لا أرى أنه يعيبني أن أزلّ هذه الزلّةَ (خاصّةً إذا وطّنتُ نفسي على تقبل الأوبة إلى الصواب) بقدر ما يعيبني أن أتعصّب لإمام الحرمين (وأجادل عنه من غير وجهٍ)؛ هذا على الرغم من كوني أتفقّه على مذهب الشافعي رحمه الله كما قلتُ سابقًا.
جزاك الله خيرًا مجدّدًا ..
ولعل في النقل الآتي ـ وهو لواحد من أوسع أهل الإسلام اطّلاعًا وذكاءً وإنصافًا ـ شفاء لما تجد في صدرك أنت وغيرك من الإخوة، فأرجو منك ـ أنت وغيرك ـ أن تتأمّله بعناية.
وتذكّر أنني أخبرتُ سابقًا أنني لم أطّلع على الكتاب نعم ..
ولكنني أحلتُ فبرئتُ ..
وأقولها كما قلتها من قبل، يصعُب جدًّا بل يستحيل أن تجدوا الكتاب على غير ما قال شيخ الإسلام ابن تيمية.
ويبقى ويكفي أنني متابع له، وأنتم إلى الآن لا تكتبون إلا بدافع الحمية لإمام الحرمين فحسب، من غير ما أثارةٍ من علم ..
فأنتم مثلي يا أخي الحبيب، لم تطّلعوا على الكتاب كما هو ظاهر.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
«فصلٌ: في قوله تعالى: (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم).
وقد روى مالك في موطئه عن زيد بن أسلم عن عبدالحميد بن عبدالرحمن بن زيد بن الخطاب أنه أخبره عن مسلم بن يسار الجهني أن عمر بن الخطاب سئل عن هذه الآية (أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا ... ) الآية، فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسأل عنها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تبارك وتعالى خلق آدم ثم مسح على ظهره بيمينه فاستخرج منه ذرية فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح على ظهره فاستخرج منه ذرية فقال خلقت هؤلاء للنار وبعمل أهل النار يعملون».
¥